اقتباس:
|
|
http://altofa7a.googlepages.com/2121.gif ربما يعلمنا الجماد الوفاء ياسوده في حين خان ربّ المشاعر مشاعره تبقى الاشياء تبقى كالشوكة في الحلقوم تثرثر بصمت بكل التفاصيل التي صفدت في ادراج النسيان فلا صرخة قد تهتك صمتها .. ولا ركله قد تغير تفاصيل تحتضنها بينما نحن .. نرحل ونحن نثرثر .. ولا يبقى لنا اثر سوى الثرثره سوده كالنسمة الفيئا أنتِ تربكين جفافنا دوماً أنا وكُلي واشيائي فدوةُ لكِ ايا جنتي :smile: http://tooofa7a.googlepages.com/h-i-n-d.gif |
هي الأمومة ياسودة إحساس تستشعره الأنثى حتى وإن لم تبلغه ، فطرة يولد عشق الطفولة وإحساس الأمومة فينا حتى يصل حد الهيام ،، أتعلمين هذه رسالتي لطفل المستقبل سأهديه إياه يوماً ما / حتماً حين يأتي اليوم الذي يسكنني ، أستشعرته من عيون الأمهات فخالطني وكأني إحداهن. يا طفلاً أقامَ بِرحمي تسعةَ أشْهُرْ فـ أهديتهُ الدفءْ و أَهدَاني الأُمومةْ ، أُقربكَ إليّ ظناً مني أنْ أعطيكَ الحنانْ ، ولا تعلمْ بأنكَ أنتَ من تُعطيني إياهْ / بالأمومة ِ نَشوةً ، أنتَ لأيامي سَلْوى ، ولمرارة اللحظاتْ حلّوى ، أحبكِ يا طفْلِي ، أعشق بكاءكْ حين يُثيركَ بُعدي عنكْ لأشعرُ بأنني الحضنُ الأوحدْ بالنسبةِ إليك ْ،، فتجعلني بك أكثر غروراً . وأنت لي أكثر أنتماءً أنتْ تَرضُع من ثدييّ الدفءْ والحنانْ ، وأنا أرضع من أنفاسك الفرحْ والحبْ . أحبك يا طفلاً سكنَ أحشائي ، وهاهو الآنْ يَسْكُنَني كُلي، ُأحبكَ كثيراً سودة الغالية شكراً لإختيارك أعز ما في ألبومي من صور قبلة على جبين النور:rose: |
|
اقتباس:
|
|
|
|
اقتباس:
فى البدء كان لابد لنا أن ننظر الى تلك السابله فى طريقها للهبوط أنها لحظة طهر من الداخل تتغير المسببات لكن الدمعه الشبيهة بدمعه تمساح خائن ليست هى .. ذلك لأن الدمعه تخرج من اطاراتها كلها حال خروجها ...نترجمها كيما نحب نترجمها بأحاسيسنا ونتناسى لحظة انسكابها من صاحبها ليست هنالك دموع تماسيح على الاطلاق ثمة دمعه واجله لشوق من بعيد..تنتظر الغائب الاتى وبها من الشوق مايهز الكيان ثمة دمعه اخرى تجبرك على الاحتراق لحظة انسكابها ذلك بأنها تخرج انفاسا حارة ووجيب قلب لايحتمل التعالى ثمة دمعه اخرى تحمل فى طياتها حرمانا مطلقا تحمل نوع من الغبن والظلم وهى تخرج بأى حال للتعبير عن حاله القهر هذه.... ثمة دموع كثيرة لكن بربكم لاتتهمو لحظة الطهر على انها نوع من دموع التماسيح التمساح ياسادة يخرجها حال مضغ فريسته ام الدمعة فتفترس صاحبها ورائيها معا.. الستم معى فى هذا اماالدمعة المؤطرة بأنتظار ولهفة وشوق ..دمعه الوجلة المغموسه بكحل الانتظار وتلك التقاسيم الساهمه التى تصاحبها فى بحق لحظة انتظار .. الانتظار ..لحظة مرة ..تحتاج الى صبر..الصبر يمكث فى معاناه اسمها المراجعة..مراجعة النفس والمراجعه تلتزم بحظر الترقب...معادلة قاسية ..مايعتبر ملهما فى دمعة الانتظار أنها تأتى خجلة وجلى ..تهبط ببط على صفحات القلب ..خجولة لاتريد لأحد أن يراها وتصاحبها دائما نظرة الشوق للغائب الاتى من بعيد فهل هذا كثير على عين كهذه "دموع الأنثى" تختلف اختلافا كبيرا عن "دموع المرأة" اقتباس:
دمعة الانثى مسترسله متهورة تخرج أنى لها الخروج اما دمعة المراءة فهى ذلك العالم الرزين المتثاقل اتستكثرين عليها دمعة مؤجله تنزل فى وحدتها انا اسجل هنا أن لاعلاقة بين المراء والتمساح دمتم لهذا البراح ((وكان الله فى عونى )) |
الساعة الآن 11:43 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها