أح أسامة أهلاً بك
والإملاءات ان لم تكن ساحة لدفن شهداء يراعنا فماذا ستكون أكتب ثم أكتب ثم أكتب ونحن لك قارئون |
تحية ماطرة لجميع الأحبة هنا
/ / / وأحبكم |
إلى .....
أحبك وهذا قدري لامفر منه رغم ماقاسيته من آلام |
بدأتُ أحبّْ: الأشياءَ الجديـْدَة، تِلكَ التي لا تذكرني بِكْ عدا قصائديْ .. كتبتْ لأجلِـكْ و تبرأتْ مِـنْـكْ : ) فَـ نسيتكْ،! |
اكتب لك واعلم انك لن تقرأ ما سأكتب.. اعلم انك ترقد بطمأنينة وسكون ولا اود ان افزعك لكني مشتاق لسماع صوتك يقول لي..(ياحماده اجلب الكرسي هنا في الحديقة..) وتسترسل مع دخان سيجارتك لتقول..
(افتح المذياع ستبدا ام كلثوم ).. هل تعلم ياابي اني لم اقل لك يوما اني احبك صراحة.. ربما لتربية الولد او للعادات والتقاليد الاجتماعية لكني كنت اقولها كل لحظة بعيني وبالتفاتتي نحوك وحين امسك يدك وامشي بقربك .. لم افارقك يوما كنت ارفض السفر بدونك وانتظر قدومك من العمل لناكل معا .. هل علمت مدى حبي لك؟ اتمنى ذلك انا فرح جدا لانك قبل الرحيل اخبرتني بأنك راض عني تمام الرضى واسعدتني كثيرا حين قلت لأمي (أبقي مع احمد لا تفارقيه لان حياتك معه محفوظة).. افتقدك كثيرا واحبك جدا وجدا |
أنت لا تهتم لوجعي أنت لا تحترق بدموعي أنت لا تأبه بأنيني أنت لا تحبُّــ/ني أنت تحبُّــ/ها جرب غيرة المحب/الأنثى عندها فقط... ستفهمني!!! |
كانَ أنْ سَرَقْتُ غيمَةً حُبْلَى و مَا إنْ احتويتهَا جُفـَّتْ،! |
الموتُ في مدينتي لا يغفِرُ زلَّةَ النّسيانْ يفتكْ بِكْ في أكثرِ لحظاتكَ فرحًا،! |
أنتَ أنتَ،! حجرٌ لا يصيبكَ الحبّ و إنْ كانَ قدْ مرَّ بِكْ،! |
و لأنّهُ أدرَكَ أنّي أخيطُ سُترةَ الدفءِ بِ قربهْ مزّقَ حُضورهُ بِـ مشرطِ الغيابْ،! |
الساعة الآن 07:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها