|
هي الرغبةُ كضوءٍ يُومِض في أفكاريَّ المعتمة أن أغفر الزلّة و أركض نحوكَ يا نوري أسامحك أسامحك أسامحك و أطويّ الصفحاتِ كأن لم يولَد جرحك كأن ولدتُ اليوم .. ، |
لأنْ أصْفَعَ حزناً باقٍ فِيْ " كٌلِّيْ " ، لأنْ أعدوْ .. أعدوْ .. أعدوْ ، ، فالموتُ عالمٌ غريبٌ يفتنُ الصِّغارْ، * _ و الكِبارَ يا بَدرْ _ .،! * سيابِيْ ،!، |
تفتك بي الرغبة عندما أشعر بلذة الحروف |
"
" تفتك بي الرغبة حين أشعر أني سأصل [ له ] :cool_shades: ! |
، تَفتِكُ بِي الرَّغبَـةُ بِأنْ أنتَعِلَ السَّحَـابَ وَ ألتَحِفَ المَطَـرَ وَ أتعمَّمَ بِالبَـرَدِ وَ أرُشَّ البَرْدَ عِطـراً وَ أجعَلَ من الثُّلوجِ أريكَةً أتَّكِأُ عليهَا بينَما أسرابُ الإوَزِّ تمرُّ من أمَـامِـي . |
تفتك بي الرغبة بأن اهرب من الأرض .. وأطير للسماء .. أهيم فوق السحاب صعوداً .. ، ، ، وحين أنظر للأرضِ ... لااراها .. لو كانت الرغبات بأيدينا .. لقضيت باقي العمر في السماء .. |
تَفتُكُ بِيّ الرَغبَةُ .. لـ الرَقص ، حينَما أراهُما يُشَاطِرانِ البَوحَ .. سَويّة . |
على منحنى الكلمات
تفتك بي الرغبة والشعور |
|
أن
يباغتني حضورك بين نسيان وآخر . . |
لأن أرتمي بحضْنكِ وأبْكي .! لكن لا أرغب بإفسادْ ليلتِك ،! |
بي رغبةٌ يا أنايّ أن أستعيدَ وجهيّ الّذي سرقته غربة "الحلم" تفاصيله الصّغيرة ستشرّع لك أبوابها على جمهرةِ "شوقٍ" تهتفُ بأسمائكَ الصّريحةِ كشمسِ "عينيكْ" ،! |
تفتـك بي رغبــة حنـون أن أُبعثــر الشـوق بداخـلهم ...
|
flwr2 . . أَنْ أُسَافِرَ وَحِيدَةٌ دُونَ ظِلَالْ دُونُ قَيدٍ وَسَائِرُ الْبَشَرْ ! ,’ |
: أنْ أقَوى عَلى سَلخْ ذاكْ القِناعْ منْ عَلَى عِينِي .. أنْ أُخرِس أصَواتْ بُكَاء الأَطَفالْ فِي صَدِري .. وأَمووتْ !! |
: بِي رَغبَةُ بِالبُكاءِ شَديدَه وهُناكْ أمورُ كَثيِره تُحرِضِنُي عَلى فِعلِ ذلكْ غَيرْ أني كَمنْ أُقتِلعتْ عَيناهْ وَبقِي قَلبُه !! :( |
بــي رغبــة أن أفضـــح الصمـــت وأعلــق الكلام على ذاكــرة العابــرين |
رغبةٌ تفتّكُ بِي كي ألفظَ الحزنَ جيفةً من بحرِي و إنْ قلعتُ عينَ الحبّ من وجه القلب ،! |
تفتــك بي رغبـة أن نكـون ( أنا ) و ( أنت ) وليس لنـا ثالث إلا الشـوق ...
|
تفتك بي رغـبه أن أستحدث لغة للشوق لايفهمها الا نحن !.. |
بي رغبــة أن أهــدر الحنين في دمــي |
تفتك بي الرغبة إلي التحليق عالياً في سماؤك الرحبة الممطرة وداً وحباً .......
|
أرغبُ فِي أن أصيّر الذّاكرة ملجأ صغيرًا لبطنِ الكلامِ
أتقيّأ .. الـ blah blah الكلامُ الّذي يجيءُ ، يسكنُ الذّاكرة محضُ فراغٍ .. لا فائدة تُرجى منه ،! |
أرغبُ بما يرغبُ القلبُ الحافي في زمن ِ الأحذية ..! |
لأن أضحك حتى يسمع القارئون قهقهتي...!! .. |
تفتُك بيَ الرّغبة : لأنْ أبكِي بقوّة / ينتحِب منها البكاء ! فها أنت فورَ نسيانك ، تظهرُ لي من جديد ! أظنّني سأعتزِل الأماكن العامّة ! كما اعتزلتُ كل الأشياء من بعدك ، وأعلنتُ الحربْ بأنْ : " لا وقت لتثاؤب الذاكرة " بعد كل ارتفاع حققته ، ونسيان ارتديته ! جاء وجهك ، ليسقطني ! ويجعلني أبكي ! ويغْرس السكّين بعمقِ خاصرتِي ! يا مساوئ الصدف :m7: يا جراح الصدف :m7: دثّروني ، دثّروني ! |
تَفتَكُّ بِي الرَّغْبَة لأنْ أوغِلَ سكِّينتِي مِنَ الوَرِيدِ إلَى الوَرِيدْ، وأمْتصُّ آخِرَ قطْرَةِ دمٍ تسْرِي بشِريَانِكَ |
بي رغبة
أن أفقأ عينَ الذّاكِرَة و أفتحَ شبابيكَ الصّدرِ .. علّ هذا الحزنَ ينتهي! علّ هذهِ الخيبة : تمضِي |
تفتك بي الرغبة لعناق طووويل جداً , ودموع عتب .! |
تفتك بي الرّغبةُ .. كي أنفلتَ من قبضةِ لغتك و من قصائدكَ الكثيرَة أن أنسابَ إلى النّهايَة .. و أغتالكَ يا عُمرِي "الأسودَ" من الذّاكرة ،! |
أن أطيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر. ...
أترك كل علائقي وأفتح باب السماء وأطيييييييييييييييييييييييييييييييييييير |
تفتك بي الرغبة أن أكون حورية البحر التي رسمتها بكل إتقان في آخر لوحاتك المُبهمة !! |
| الساعة الآن 08:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها