|
ما هي على كيفك ..
تآخذ معك [ روحي ] .. و تترك لي بس / طيفك !!. الشاعر ,, أحمد المطوع |
أكُـف الـَوَدَاع مُـنهـَـكـة وَالصّــبر يتسَـــرّبُ مِـن ثقـُــوب الـرّوح تـائِهـَــة هِــي الثــّوانِـــي الأخِــيرَة فـَاقِـــدَة بَوصَـلــــة العـَقـْـل وكلُ الجهـَــات مُـدَثــّرة بالمَـرَارةِ وَلاشـيءَ يَـشـِــي بآخـَــر تــَـرَهــَّــلَ الفـَـرَح وَاكتفـَـى بـِ بـــدر الشاعر ,, بدر عبد الله الساري |
.http://up.mn66.com/download.php?img=60367 وعَلَى جَنَاحِ سَفَر .. يبقى مُتَّكِئًا هذا الطائرُ المُرَفْرِفُ بَيْنَ حَنَايانَا .. بَيْنَما نَتَنقَّلُ في أفْئِدَةِ الآخَرِينَ انْتِقَالَ الرَّحّالَةِ بَينَ الفَنَادِقْ .. لا هُوَ يُطِيلُ المُكْثَ .. ولا الفَنَادِقُ تَمْنَحُهُ مَسَاحاتِهَا دُونَ أُجْرَةْ ! . . نُعْطِيهِم ذَلِكَ الثَّمِيْنَ فِي صُرَّةِ العُمْرْ من أجْلِ أنْ ِنبْقَى لـبَعضِ الوَقْت وعمَّا قَليلٍ نَخْرُجُ لِتَبْقَى الغُرْفَةُ - التي اسْتَقلَلْنا - مُلكًا لَهُمْ فَـ هُمُ الرَّابِحُونَ علَى كُلِّ حَالْ ونَحْنُ وَحْدَنا - إذْ نُقَايِضُ- مُفْلِسُونْ! . . غَمْـ .. غَـمَةْ لـ عبير محمد الحمد |
أيَّتها المَشاويرُ المَنسيَّة في عِصيانِ الذّاكِرَة على نَفاذِ البَقاء
قَد نَخرتِ تَلويحَ المَكلوم بمزمار الخُنوع ,فأنشأتِ قَصيدَة تَدكُّ الخَلايا دَكَّ اللَّطم وتَذر النّيَة مستفحِلَة بهامِش الاستِغراب مَلسوعَةٌ يا وَقَفات السُّكون. لـ عبد الله مصالحة |
كُونِي هُناكَ
وأطْلِقِي لَحْظًا يَرى ما لا يَراهُ الليلُ منذُ غَدا خَؤونًا يَسْرِقُ الأحْداقَ كَيْ تَسْعَى وراءَ الغَيـْ(ـمِ//ـبِ) تَمْزِيقًا فَـ تَفْقَؤُها البُروقْ! كُونِي هُناكَ وسَالِمي نامُوسَ هذا الكَونِ! واعتَرِفِي بأنَّ العالَمَ السُّفْلِيَّ موجُودٌ وأنْ لَوْلاهُ ما الْتَمَعَ السُّمُوقْ ( كُونِـي هُناكْ ) لـ عبير محمد الحمد |
فيني من الحزن الكثير وعرفني
............... وأنا عرفته ... لجلنا بدرب واحد يا ما نصفته, بسّ هوُ ما نصفني ............... سرق عيوني وما معي,, أيّ شاهد الشاعر ,, محمد الفيفي |
لأجلك !
فإني هذهِ المرة ، خطوتُ خطوة كبيرة .. أبعدتني عنك جداً .. لكني سعيدة ! سعيدة ! سعيدة ! وليس بي حنين إليكِ / فقط بيننا " ذكرى " . . . ذكرى بنت أحمد |
حَاوَلتُ أَنْ أَكُونَ كَمَا كُنْتُ أَوَلَ يَومْ .!! لَكنني فَشِلتُ حَتى في المُحَاوَلَةِ ..!!! للرائعة ,, إيمان بنت عبد الله |
الحزن يشربنا من السِيـف للسِيـف ! ماكـن فيـه اتـرابٍ ..إلا تـرابـه !! ب حلوقنا ينبـت غوايـه وتطفيـف ! وبوجهينا مليـون ضيـق وغرابـه ! للسميري نايف |
أعِدني إلى المنَامْ .. إلى الغفلَة ، أوِ العدَم .
إلى طَورٍ لا أحتاجُ أن تُصافِحني فِيهِ الذكريَاتُ الحزِينَة .. لِأبكِيْ ! . . . . مياسم |
| الساعة الآن 10:40 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها