اقتباس:
http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif اللهم آمين ياعبدالعزيز شكرا لله لانك هنا ايها النبيل http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif |
اقتباس:
http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif الورود تتنفس بنقاؤك ايها الجميل http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif |
اقتباس:
http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif هذا المتصفح فخورٌ بكِ ايتها البيضاء http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif |
http://aylol.net/mada/albums/userpic...7b8fd960_o.jpg ياحبيبتي وطهري وحلمي واملي ارخص انا وكل اشيائي لاجلك لكن ،، لاترحلي ارخص انا وكل مخلوقات العالم امام قميصك الوردي الذي سجنوكي فيه لكن ،، لاترحلي ان كنتي تريدي ان اكمل دربي فلا ترحلـــي لاترحلـــــي لاترحلـــــي والا ،،، فسأرحل معكي . . للعشق بقيه |
http://aylol.net/mada/albums/userpic...4_child043.jpg عذراً ياامي ان طلبت منكِ ان تقبلي اعتذراي وتغفري جبروتي وتتجاوزي عن زلاتي فماانتِ بعظيمه لم تقوديني الى ذلك كثيره بالحب انتي ياعشقي وكبيره .. ! فمااصغرني امامك . . للعشق بقيه |
http://aylol.net/mada/albums/userpic...e_%2870%29.jpg ياماء عيني عندما يرتعش رمشك وتذرفين ندى يلامس وجنة القبل اشعر بحاجة لأن ارتشف دمعك اتوضأ به لعلي اتطهر من رجسي ياطهري . . للعشق بقيه |
http://aylol.net/mada/albums/userpic..._leenolips.jpg اللهم ابقها بجانبي لتفتح في زواياي نوافذ الضؤ قبل ان تدسني العتمه في اعماقها / / للعشق بقيه ! |
أمّي.. أحببتُ جدًا أن أخبرك كمْ أحبّك هذا الصّباح..
أمّي.. امرأة الصّبر, والتّحمّل والمسؤوليّة.. أمّي.. قلبٌ ينبض عشقًا أطهر منْ أيّ عاطفة أخرى.. أمّي.. سماءٌ تهطلُ حُبًّا وطيبَة بِغدق..!! أمّي.. إن أغضبتك يومًا فأنا [آسفة] مليارْ.. أحبّك فسامحيني يا غالية.. قُبلاتي وهذه لابتسامَتكِ :rose: ابنتكِ |
أمّي تغضبُ من أنوثتي الضائعة أُمّي تُربِكُها تفاصيلُ حياتي العبثيَّـة تَفصِلُ قُبلاتِهَا عنّي و ترسمُ بسمتهَا خلفِيْ ! تبكيني .. حينمَا تُدْرِكُ أن صغيرتهَا كَبِرَتْ كَبِرَتْ في لمحِ البّصرِ و هي ضائعةٌ وسطَ زحامِ الطفولة! أمّي تبتسّمُ اللّحظَـةَ تُطلِّ من البابِ .. و تدعو اللهَ في سريرتهَا توقدُ في القلبِ .. قمرًا يُضيءُ لياليّ الظلماءَ أقسِمُ أنّي أسكنُ الجنَّـةَ .. و هي جنّة اللهِ في أرضـهِ! |
... شُكراً لكـِ يا هِنــدْ .. }
* سَلامٌ عليكمْ و رحمةُ الله و بركاتهُ .. || / و من أجدرُ منها بكلِّ هذا الحُبِّ و التقديرْ ؟! تلكـَ الحنونةُ الرَّؤومْ ، رمزُ التَّضحيةِ و العَطــاءِ و السَّخَــاءْ .. لكـِ يا أمِّي من هذا المِنبَرِ الأشــمْ ، تحيةُ إجلالٍ و إكبارٍ و عِرفَــانْ .. لا تليقُ إلاَّ بكـِ ... يا ... أمَّــاهْ .. * شاكرٌ لكـِ كثيراً أختنا الغالية / هندْ ، على هذا الهذيانْ عفواً أقصدُ العِرفانَ و ردَّ الجميلِ لأمِّكـِ و أمَّهاتنا .. حفظهنَّ اللهُ لنا و لكلِّ إخواننا و أخواتنــا .. / و مُساهمةً مِنِّي في إثراءِ الموضوعِ ، سوفَ أدرجُ نَصًّا هنا ( لأنَّهُ المكانُ الأنسبُ لذلكـْ ) كتبتهُ قبلَ مدَّة يحملُ عنوانْ : الفَننُ الدَّافِــيءْ .. قراءة ممتعة ، و في الأخير تقبلوا مني خالصَ تحيتي و احترامي .. * [ .. الفَنَــنُ الدَّافِــيءْ .. } ‘’ .. مازِلْتِ يا غُصنَ الطِّيبةِ و جوهرَ الرَّأفــة ، تهشَّ لكـِ روحي كالمولعــةِ المسحورة . و تتوقُ لِتفيُّأِ ظِلِّكـِ المُطمئنِ و التَّضوُّرِ فوقَ حنانِكـِ المئيــدْ . مازِلْتِ تطربينَ لاحتضاني و ضمِّ ما تناثَرَ من وفائي لكـِ ، متمنِّيةً أن لا أبتعدَ أكثر . و أن لا أفارقكـِ كما ودَّعَ زهْرُ الكَرَزِ فُروعاً تغنَّت و تباهت بهِ في فصلِ الرَّبيـــعْ . مازِلْتِ تقرئينَ صفحاتِ عمري بكلِّ رويَّةٍ و اشتِياقٍ ، إشتياقٌ لأسْطُرٍ كانَ لكـِ كبيرُ فَضْلٍ في تَسْويدِ أولاها . و الغريبُ في الأمرِ ، أنَّ سوادَها كانَ ذا إشْراقٍ و طُهرٍ انبثقتْ منهُ السَّعادةُ مُجْتاحَةً لِزوايا و أركانِ تِلْكـَ الوُرَيْقاتْ . كم أشتاقُ بدوري إلى تِلكـَ الأوراقِ البريئــة . مازِلْتِ تخافينَ عليَّ من نَسْمةِ العليلِ ، و أنتِ لا تأْبَهينَ لِلْعواصِفِ الهَوْجاءِ تُجابِهينها إن كانتْ تُهدِّدُ استِقْراري . تَدْفَعينَ الشُّرورَ من حَوْلي و لا تهتمِّينَ إن أصابكـِ منها سَهْمٌ طائِشْ ، مادامَ أنَّهُ لنْ يُصيبني . مازِلْتِ تطرُزينَ البَسَماتِ على وَجْنَتيَّ بِمُرْهَفِ إحْساسِكـِ نحوَ شُعوري و حُسنِ إنْصاتِكـِ لِتفاهاتي مع الصِّدْقِ و الإخْلاصِ في واجِبِكـِ المُقدَّس اتُجاهي . حتَّى أصبحتْ فَرْحَتي فَرْحَتَكـِ ، و تعاسَتي تعاسَتَكـِ . مازِلْتِ تُغذِّينني من رُواءِ أخلاقِكـِ المِفْضالَــةِ لِكَي أشرِّفَكـِ و أشرِّفَ نفسي . فَلَمْ تبْخَلي و لمْ تَكْسلي ، و كَسَوْتِني بِحُلَّةِ التَّربِية لأتدثَّرَ بِها صِيانَةً من صقيعِ العُقوقِ و الوَقــاحَــة . مازِلْتِ تعتبرنني رضيعاً في أشهُرِهِ الأولى ، يُكْثِرُ من البُكاءِ و يُجيدُ فنَّ الصُّراخ . مازِلتِ تعتبرنني طِفْلاً في أعوامِهِ الأولى ، يحبو تارَةً و يُناغي أخرى . مازِلْتِ تعتبرنني وَلَداً في سنواتِ دِراسَتِهِ الأولى ، يحمِلُ مِحْفَظَةً تفوقُهُ حَجْماً و يُرافِقُهُ إلى المدْرَسَــةِ جَدُّهُ مِنْ أبيــه . و هُنا توقَّفَ الزَّمَــنُ حَسْبَ نَظَرِكـِ لِعُمْري ، فلمْ أكبَر و لمْ أغدو شاباً طرَّ شارِبُــهْ أو زَوْجاً رُكِبَ قارِبُــهْ أو والِداً لهُ أصْهارُهُ و أقارِبُــهْ . فحَسْبَ نَظْرَتِكـِ لي ، مازِلتُ ذلكـَ الرَّضيعْ .. ذلكـَ الطِّفلْ .. ذلكـَ الوَلَــدَ ، لا غَيْــر . فعلى هذهِ الرُّؤيَـــةِ مازِلْتِ و لازِلْتِ ... ... يا أُمَّـــاهْ ... ‘’ :rose: سَطيفْ ، 14/11/2007 |
الساعة الآن 10:09 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها