أما في تمام اليوم فقد قررت أن آتيك الأمس بحلّةٍ جديدة دون أن تعرفي أن هذا الشخص الذي قرر تشميع قصتنا بالشمع الأحمر هو نفس الذي تقدّم لـ طلبِ كلّك فهل مازال الطريق إلى الماضي سالك ؟ |
رأيتُ فيمَا يرَى : العاشِقُ في تمامِ الفرحِ إلّا خفقتيّْ ... شوق و لهفة! أنكَ أتيتَ تحملُ أمنيات الوردِ .. التي غزلناها ذاتَ جنون ! جئت .. تحملُ بين جمرتيكَ .. لظايَ العشقيّة الـ سكبتهَا حينَ شغفٍ فيهما و ما أطفأ لهيبهما : الغياب! صحوتُ و يا ليتني يا - حبّ- ما صحوت! |
هناك صوت داخليّ يصرخ بصمته المهيب: هناك قلوب حملتكم على جناح الود يوماً.. انتبهوا ثمة أمرٍ ما يحصل ؟ { .......} لحظات مرت ستكون بعد حين موؤدة لا محالة ، هل هي حالة هذيان أم ماذا ؟؟ هذا آخر ما أعلمه أو ما لي رغبة بعلمه.. ذلك أننا ببساطة أنه قد تختلط علينا مفاهيم الضعف والقوة في الذات البشرية التي تستطيع أن تستشف ما قد يجيء به الغد قبل والتي قد تحتمل أكثر مما هو بإمكانها كنوع من الوفاء والعرفان بالجميل لما قد كان . وبالتالي نعلّق الصوت على مشجب العذل واللوم والعتاب ،وما عداه لا يتجاوز خط التوّهم والمبالغات ! لا لشيء إلا لأثبت أن روحي جميلة و إنسانيتي عالية ولا ولن أنكر الجميل ..:) |
أراه يجتهد في حياكة كفني ..!
|
لم أنعم بالنوم ليومين متتاليين ..! |
flower: عتمة واسترجاع ذكرى مضرجة بحنين آه لو أستطيع أن أقطف من عينيك بعض نور لأمضي دون تبعثر ...! flower: |
جنونٌ مني أن أتوشح بالأحمر من الرأس حتى أخمص القدمين (!) اعذروني فهويتي بحرينية flower: |
أدخلتُ أصَابعِي فِي مِبرَاة حَدِيدِيّة لأسنّنَها وَأكتب لكْ ! لَكِنّها تَكَسّرَت ، كَ قَلبِيْ :Heart: ! |
فاقِدُ الشيء / هوَ خيرُ منْ يُعطِيه !! - وسأظلُ أهديكَ ورداً / أذْبلتْهُ يديكَ بِصدرِيْ ! |
إليه وهو يرفل في النسيان! ثمة جرح ينزف غياب ونأي في لحظة احتياج مبحرة في عمق الألم |
الساعة الآن 05:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها