لأنّ الإجابةَ على هذا السؤالِ صعبةٌ يا سودة , فالأسهل تجميعُ الإجابات و قذفها للقلبِ مباشرةً, لأنّ المطر يُشبهُ أنايّ الباكية تلك التي تبكي حزناً أو فرحاً , |
بل.. لمَ تُراني أعود [ثملة]؟ .. |
لأن في النفس ركنا قصيا,, يبحث عن الصفاء و الهدوء في زمن الصخب.. فلا يجد له سواك ملجأً... |
لأنك واحه خصبه تكتض بالأدباء المميزين الأنقياء ريما دمتي وارفة الغيم |
لأنك لم تكوني يوماً
زاوية حادة مزعجة تسبب الصداع!! بل زاوية قائمة تسند أبناء القلم و تقوم المنآد.. و لم تكوني موطنا لسوء الظن (الكثيف)!! أحبك يا إملاءات لأنك للأنقياء الذين لا يبيعون مبادءهم و يغيرون طريقة تفكيرهم تبعا لتفكير الدخلاء.. نقاء يا إمــلاءات المطر نقــــاااااااااء... فلنغسل قلوبنا بحب المطر!! ريما.. كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى// و حنينه أبداً لأول منزلِ نقية يا مُحبة المطر |
لهذا أحبك يا إملاءاتي: إن كنت نجمة فأنت فضاءاتي وإن كنت قطرة ماء فأنت محيطاتي وإن كنت فلكا فأنت مداراتي أنت جمال اليوم وفتنة الغد الآتي شكرا ياريما ياروح الصفاء |
سودة الكنوي no comment يا نقية! |
هنا واحتي البنفسجية الفاتنة التي كلما حاولت أن أبتعد عنها غرقت في حبها أكثر ، والتي لا زلت أشعر أني لم أحبها كما يليق بجلال فتنتها ، منحتها صدق حبي وانتمائي ، عبرتها وعبرتني ، ولأنها تحشد فيّ الحنين والشوق إلى المطر وتملؤني بالرغبة لأن أكون ماطرة بين أحبة المطر تمنيت أن أكون يوماً بينكم وفعلاً وها أنا اليوم بفضل الله هنا أحبك يا إملاءات المطر,, أحبك وربي أحبك لأن المطر رمز الطهر والنقاء وأنا أعشق هذا الطهر الذي لا يشبهه سواه أحبك يا إملاءاتي الغالية بكل صدق لأنك واحتي البنفسجية الأنيقة والهادئة فطبيعتي الشخصية أحب الأناقة والترتيب والهدوء والأجواء الحالمة وهنا لون البنفسج يبعث في روحي طمأنينة وسكينة بعيداً عن صخب الحياة ومسؤولياتها أحبك وللحب بقية ريما ,, ود يمتد لك حيث أنت و flower: |
سبحان من براك فأبدع ، وسواك فأجمع.
فقت كل الأماكن جمالاً ونقاءاً وطهراً أحبك وللحب بقية |
املاءات المطــر أعشقها وأحتسيها نبيذاً لمرحلة الثمالة لأنها تبلل عروقي وتُحييني ..! :rose: |
الساعة الآن 12:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها