إملاءات المطر

إملاءات المطر (http://www.emlaat.com/vb/index.php)
-   جدائـل الغيـم (http://www.emlaat.com/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   رسالة إلى الرجُلِ المُخبَّأ في صدري . (http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=4727)

عبدالرحيم فرغلي 21/12/2010 11:08 AM

الخاتمة جاءت آسرة .. عفوية صادقة ..
وفيها صراخ الزفرة الأخيرة .. كل نصك
أيتها الفاضلة جاء متناغما به موسيقى
النفس تتهادى بين زفرة وذكرى وألم ..
موسيقى هادئة .. وجاءت خاتمتها لتعلن
بصخب هذه الرغبة الجارفة في الاطمئنان
والإطمئنان فقط .

تحياتي وتقديري

داليا أصلان 25/12/2010 10:19 PM

بعضهم يظل حجرا كريما في الذكرى يا أريج
فإن منحته سانحة أوسع على أرض الواقع تحول إلى صدأ


بعضهم على حقيقته لا يساوي شيئا
وإنما الرسالة ،
والضوء الخافت ،
والانتظار
يجعلون منه فاكهة محرمة


وكأنكِ حينما كتبتِ ، ضَغـَطَ إصبعكِ على قلبي

أريج .. لا تتوقفي يوما عن الكتابة

أريج عبدالله 10/01/2011 10:05 AM

اقتباس:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وأي مكانٍ يليق بالحب والوفاء إلا في قلبكِ

ولكن هيهات أن يسكن الحب منزلاً ويستقر...

دائم الترحال من صدر الطيبين , تاركاً لهم أمتعة مرة المذاق , تخدش العين برؤياها

تحياتي وإعجابي

و عليكِ من الله سلامٌ مثله و أكثر.

كلماتك تضغطُ على قلب يثقله خوف الفقد يا جوري
الحبُّ دائم الترحال، وليس لنا من بعده إلا التشبثُّ بالحنين السقيم.

الوفاءُ ريحٌ طيبة لا يستنشقها إلا الصالحين
ولأنكِ يا جوري صالحة، أوصلك الدربُ إلى حرفي الصغير.

لكِ أمنيات بيضاء،
و شكرٌ يليق. :flower2:

أريج عبدالله 10/01/2011 10:12 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي (المشاركة 69664)
الخاتمة جاءت آسرة .. عفوية صادقة ..
وفيها صراخ الزفرة الأخيرة .. كل نصك
أيتها الفاضلة جاء متناغما به موسيقى
النفس تتهادى بين زفرة وذكرى وألم ..
موسيقى هادئة .. وجاءت خاتمتها لتعلن
بصخب هذه الرغبة الجارفة في الاطمئنان
والإطمئنان فقط .

تحياتي وتقديري


هو الصدق ما يغلف الأمور بوشاحِ الجمال يا عبدالرحيم
وحينما تدب ألحانُ الحب في إحساسنا،
لا يستقيمُ الحديثُ إلا على أعناقِ الشفافية.

ولكَ تحايا مُغلفة بالود،
و شكرٌ موصولٌ لتعقيبك المُثمر.

أريج عبدالله 10/01/2011 10:22 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داليا أصلان (المشاركة 69737)
بعضهم يظل حجرا كريما في الذكرى يا أريج
فإن منحته سانحة أوسع على أرض الواقع تحول إلى صدأ


بعضهم على حقيقته لا يساوي شيئا
وإنما الرسالة ،
والضوء الخافت ،
والانتظار
يجعلون منه فاكهة محرمة


وكأنكِ حينما كتبتِ ، ضَغـَطَ إصبعكِ على قلبي

أريج .. لا تتوقفي يوما عن الكتابة


باذن الله لن أتوقف يا داليا،
طالما يمد الله هاتين اليدين بعافيةٍ من فضله.

هل أدركتِ يا داليا أنَّ حكمة ثمينة تدلت من شفاهك؟
في صميم القلب هُنا وقعت، وأحدثت دوياً كبيراً. : )

شكراً كثيراً لهذا الحضور البهي. :flower2:


الساعة الآن 02:20 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها