اقتباس:
أخبئهُ، كان يُلازمني أكثـرَ من أيِّ شيءٍ آخَـرْ رنتهْ، أو اهتزازهُ بالنسبَـةِ لي إدمانٌ مستحبْ ،! الآن صِرتُ أتمناهُ مغلقًا، لا يتحركْ لا يتكلـمْ موصلٌ جيّدْ لِـ المشاعِـرِ إذا ما كانت هذهِ الأخِيْـرَةُ صادِقَـة : ) آخِـرْ مسجْ من شركة الاتصالاتْ ، مسموحٌ لي وضعـهْ :D |
يبدو ان مركز رسائلي قد الغى الوارد!! لم يعد يصلني غير مسجات الشركة
صادر ـــ: الى الشركة: سأبعث لكم ببياناتي من جديد .. انثروها في الشبكة وسأدفع لكم حتى عن الاتصالات الواردة بسعر مضاعف...:confused: :D |
مقطع من قصيدة الأطلال
صادر... ما احتفاظي بعهودٍ لم تصنها؟؟؟؟.. و إلامَ الأسرُ.. و الدنيا لديَّ؟؟؟؟؟.. |
الذِكرى ، تعيشْ .. تجعلك مرفرفًا فوقَ مدنِ السعادة،!
وحشتيني يا وردتي! نسيتيني يا زهرتي؟ * و إن لم أكنْ المعنيّة، إلّا أنني لن أتجاوزهْ كلّ ليلةٍ أنامُ عليهْ :D |
صَ ـادِرْ: كلَّ العُمرِ و أنتِ بينَ الأضلُعْ هلْ مرَّتْ عشرونْ و ثلاثُ سنونْ؟ عدّيهمْ بِ الثواني ، بِ مقدارهمْ قُبُلاتِيْ، : ) |
ربما يكون واردي لـ مطر ..أكثر من صادرهـ ؟؟!!!
صـــادر:
تبلورت بكِ .. حتى أمسى من الصعب أن يفصل بيننا.. إلا إذا كسرنا!! دام يومكِ باسماً :) |
"واردة" أسعدتني جداً جداً :)
وارد:
ريما, ذِكْرُكِ بحاله .. يمنحني سلوى عن كل ماحولي..:rolleyes: |
ذات صباح شتائي جداً :)
صَدَرَ إليها..:
إلى: مطر وأرتشف القهوة وحدي وأفتقدك أطعمها مرّة.. أحركها بملل.. ويتراءى لي وجهكِ داخل الفنجان..فيشعرني ذلك ببعض العزاء.. أين أنتِ؟؟ فشتائي يستحيل حزناً بلاك..؟ أين أنتِ..؟؟ فهذه الأجواء لا تتم إلا ... بك.. |
لـ الرسائل وقعها الجميل على النفس..:)
فـ وَرَدَ منها :
إلى :..... س يهبك الصباح سحره س يغمرك الدفء حتى وأنا بعيدة.. الغيم المعلق في السماء ربما أمطر بعد قليل.. حينها لن يمكنني أن ألعب بدونك بل سأدعو, سأدعو لك كثيراً كم تبدو قهوتي هذا الصباح أيضاً وحيدة باردة, تمضي كالمر في مذاقي.. ماأوحش الأمكنة ,والأزمنة بدون رفقتها.. أتعلمين أي إمتنان أحمله للصباح..؟ أنه آواني في حضوركِ,وجعل لي أجنحة ترفرف عند كل مجئ! أواه ياهذا الشتاء.. هل يبدو قاسياً عليك ياصديقتي؟؟ كيف تكون أطرافكِ الآن؟؟ إني أمنحك الدفء في كلمات, في دعوات.. رباه أنفخ في روحها الطمأنينة ,وألقِ على شتائها المعاطف.. رباه .. لاتدعها وحيدة, بادرة ..هكذا!! |
بريد من الوارد صباحُ الخيرِ يا قلباً حجازياً كما الإذخرْ.. دمشقياً كما النارنجِ و الزعترْ.. عراقياً كما حبي..كما بغدادَ حينَ أقولها بدمي صباحُ الخيرِ أهمسُهَا..ألحِّنهَا و أعزِفُهَا.. بكلَّ الحُبْ.. بكلِّ مَعَانيَ الإخلاصِ أبعـَثــُها.. من بريدي الوارد...صباحكم عطر |
الساعة الآن 07:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها