إملاءات المطر

إملاءات المطر (http://www.emlaat.com/vb/index.php)
-   جدائـل الغيـم (http://www.emlaat.com/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   " ساعِي البَريد : كذّااب ! " (http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=4386)

ذكرى بنت أحمد 30/08/2010 12:44 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبا خالد (المشاركة 65812)




والصمت أحياناً يجعلنَا أجمل من حَيث لانعلَم .!

مورِق هذا الحرف
كَـ المطر حين يُشاغب راحة العشب .:flower2:



قلتِ لي قبلاً :

اقتباس:

دائِماً أقُول :
الردّ الأول كَـ المطر الأوّل
لا يُغادر الذَاكرة ..

أشكُرك بصـوتٍ عالِ
.
.

وهَا أنتِ الآن تتَوسّدين ذَاكرتي ،
وتجيئين كالمَطرِ الأوّل . .
وأقومُ أنا بدورِي / لأعتَرف بحبّك . . وأشكرك بصوتٍ عالٍ . .
وأقدّم لحضوركِ الوردْ . . : )
شكراً كثيراً يا صِبا | :Heart: |


flwr2



ذكرى بنت أحمد 30/08/2010 01:03 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد الحمد (المشاركة 65856)
.
.
هذه أعجبتني كثيييييرًا
أيتها الفيلسوفة الصغيرة :) !

..
.
سوى أنها : عشرة العصافير, لا: العشرة عصافير
هيا قولي معي:
عشرة العصاااافير .. عشرة العصافير
:)
.
.

كانَت عثرَة عصَافِير إذاً : )

العَبير / وعشرَة العصَافير هنَا معِي ،
مالذي ينقصني إذاً !
صدقاً ؛
غنِيّةٌ أنا بمروركِ هنا . .
بحجم مجرّة أقصاب سكر ،*
شكراً كثيراً كثيراً . .

flwr2

جوري جميل 09/01/2011 03:14 AM


تقتُ لقراءتها قبل أن أراها ...
وتقتُ لإعادة القراءة بعد القراءة ...
وسرحت , حلقتُ وخرجتُ من بوتقة الواقع
إلى انتظار المعاشث المحترق ...

سحرتني كلماتك بسحرها , وأسلوبكِ الماسي هذا

دمتِ بيضاء بلا احتراق يا حبيبة

أريج عبدالله 10/01/2011 10:28 AM

ذكرى
هذا الصوتُ جميلٌ جداً
لا أملك إلا الانصياع، و الإنصات بشغفٍ ظاهر.

تحايَا إعجابٍ أجدلها لكِ.

أمجاد نجد 11/01/2011 12:50 AM

ما مقدار الشجاعة التي تمتلكينها لتخفي الكثير وتظهري الفتات البسيط من مشاعرك ؟؟

اقرأك وانا أتخيلك تطبقين شفتيك على الكلمات حتى لا تهرب وتنسكب على بياض الأوراق فيكشف سترك

كبرياء حرف
كبرياء عقل
كبرياء ذات

شامخة وربي

بقايا ليل 30/01/2011 12:15 AM

أعتقد بأننا في زمن يجب أن نلعب نحن فيه دور (ساعي البريد)

فما عاد لبريد- قلوبنا وعقولنا- يد تحمله!!!!!!!!!

أحببت أن أتواجد حيث أنتِ يا ذكرى....


جميل جدا،،،،،



------------------------
كنت هنا ومضيت،،،،

للنفق....

ذكرى بنت أحمد 09/02/2011 04:02 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الخالد (المشاركة 66045)


ساعي البريد ارهقة الإعياء من ضجيج رسالاتنا يا ذكرى
لذلك يفعل ما يفعل
لنقل بأنه يجملها / يعطرها
لن تكون قسوته أكثر من قسوة كلامنا يا جميلة
شكرا لطفولتك المبعثرة هنا

لكنّ رسائلنا صَامتَة ، لا تحدثُ أي ضجيج . .
إلّا الذي تتركُه فينا !
أسعدَني حضورِك مريَم ‘


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أغنية الورد (المشاركة 66115)
.


الأمل بينَ يديْ ساعي البريد ...
وللأسف ...
هوَ لا يكذب !.

في موضوعِ الرسائِل ،
لا نستطيع أن نجرمَ أحد / وللأسَف !
شكراً أغنِية ‘


flwr2

ذكرى بنت أحمد 12/02/2011 01:46 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغـ رذاذ ـيم (المشاركة 66126)


.


ليتها تصل يا قلب .. ل ي ت ه ا !!
أحياناً نظن أن الأحرف المخبئة في
الأظرف المستطيلة ذات بهجة ما أن
ننصدم بـ ماتحمل ...
,

أصبتِ , كوني بخير :flower2:


..


صدقتِ . . ليست كلّ الرسائل ذات بهجَة ،
ولا كلّها حتّى ذات إحساس صادِق
لكنّها حيلة من لا حيلَة لَه . .

أسعدتِني flwr1


ذكرى بنت أحمد 12/02/2011 01:59 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي (المشاركة 66172)
أحيانا تصل رسائل الشوق عبر طاقة الحب، و زواجل المشاعر المرفرفة في حنايا القلب،
تفرد أجنحتها تارةً و تطَامِنُ تارة أخرى..
لا تنتظري ساعي البريد يا "ذكراي" بل اسلكي
منهج الأقدمين فبثي أشواقك عبر الأثير، و حملي
مشاعرك نسيمَ الصبا، فهو الرسول المؤتمن
على تداعيات الفؤاد و لاعج الأشواق

بلَى ، وسنظَلّ على أمل
إما تصِل ، أو نسبقُها ونصلُ أولاً : )
يهمّني حضوركِ دائماً سودة . .

flwr2

ذكرى بنت أحمد 12/02/2011 02:00 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير الرشيد (المشاركة 66320)
// . .

كلِمَاتُك راقصتْ ذائقتي بـ خفَّة و قلمَا تُراقص تلك الذائقة !
كأنَّ الحُروف هُنا - لحن هادىء - يُثير نوتاتِه بـ دهاء ليصل لأعمق
نقطة في الرُوح ثم يثير بها - تخبطاً - فـ هدوءه كان شائكاً
و وصوله للعُمق كان - سريعاً - فيكف لا تتخبط منه الروح يا ذكرى ؟!


أجمَل ما في الموضوع أن نحتَال على أنفسنا !
و نلصق كل التهمَة بـ ساعي البريد ... و ننسى أنه كان لأيام
ماضية سبباً لسعادتنا و ننسى أن نلوم أصحاب الشأن !!
فعلاً ليت ساعي البريد كان السبب لكان الأمر أهون على - رفضنا للواقع و الحقيقة -

,
كوني بـ خير ليس هُنالك أعذب من هكذا نزف يا ذكرى .

" نقطة في الرُوح ثم يثير بها - تخبطاً - فـ هدوءه كان شائكاً
و وصوله للعُمق كان - سريعاً - فيكف لا تتخبط منه الروح يا ذكرى ؟!
"

أحبّ هذهِ النقطة ، وأحبّ هذا الهدوء
وأحبّ قراءة كهذِه يا عبير الشقيقة :blush:
افتقدتكِ كثيراً . .


flwr2


الساعة الآن 03:54 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها