لأول وهلة يظن القارئ من العنوان أنه أمام تفاصيل جسدية بحتة وأنه سيشبع غريزته بهذه التفاصيل لكن حين يدخل في تفاصيل ذلك الجسد يجد نفسه أمام أسلوب محترم وغير مبتذل في سرد تلك التفاصيل..
هي ليست برسالة ولا حكاية أنما محاولة من الكاتبة لتخطي الخطوط الحمراء في بعض كتابات النساء لتفصح عن مكنون الحرف حين ينطلق الى افاق رحبة دون قيود وأظن ان نجلاء كان بودها ان تسترسل أكثر لولا.... بالعموم انا ابارك فيك هذا النوع من الجرأة في اختيار العنوان اولا وفي أختيار المعاني ذات التفاصيل الداخلية ثانيا... لان العنوان هو اول شيء يشد القارئ وأنتِ كنت ذكية في اختياره وهو فن بحد ذاته ودي وتمنياتي بالموفقية |
لا أجملَ من بوحِ امرأةٍ عاشقةٍ يا نجلاءْ! امرأةٍ تتفنّنُ في رسمِ أدقِ التفاصيلِ على مائدةِ الحبّ،! رائعةٌ يا نجلاءْ .. و أمضيْ بقلبٍ يصفقُ إعجابًا، و لو يسمحُ لي صديقيّ أحمدْ بخصوصِ نظرتهِ للعنوانْ فالتّفاصيلُ تختلفُ من وجهةِ نظري بين امرأةٍ و رجلْ : ) ما كانت التّفاصيلُ الحسيّة يومًا تؤرّق قلب أنثى .. بل هيّ تفاصيلُ روحٍ هائمةٍ في سماءِ عشقٍ لا حدّ له! للجميعْ :rose: |
اقتباس:
(ليس كل النساء ياليلى يرين العشق مثلما ترينه) ودي:rose: |
بدر المتألق
أتمنى أن تعكس محبرتي دوما ً ملامح .. أنثى إستثنائية .. دمت راقيا ً و نبيلا ً ,, |
أنثى تفاصيلها تتقاطر شهدًا وَ عذوبة يورق الزهر وَ يفوح العطر وَ يستثير الشعر. نجلاء، فاتنة هي محبرتك ! شكرًا لـ شعورك المتدفق على متن الغيم. تحاياي |
أخ / أحمد
ممتنة ُ انا لمداخلتك ذات الطابع الفريد و رؤيتك الدقيقة لزوايا المعاني و أشكر لك عودتك للثانيه لنقاش مع عزيزتي ليلى :) أتمنى أن تثير نصوصي بداخلك مايقارب جابية العنوان ,, دمت راقيا ً ,, |
ليلى .. :)
الحب إن إمتزج بعطر الحنين .. فجر من الخيال سطورا ً من واقع ٍ مخملي ,, كثيرا ً مانهيم بالخيال و نذيب بياض الورق بدفء الكلمات ,, دمتي متفرده في الرقي ,, |
اخي العزيز / عبد العزيز
اتمنى أن يستمر القلم في بوح كلما هو يليق بسماء المطر :) بينكم كان و مازال لمحبرتي بريق ٌ آخر ,, ممتنه لإهتمامك ,, |
الساعة الآن 07:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها