أثاماً مرتكبةٌ بحق كليناا ..] أثاماً مرتكبةٌ بحق كليناا ..] أثاماً مرتكبةٌ بحق كليناا ..] * * * |
سقطةُ...! بوسط نقطةِ الإلتقاء ... وعلى [ جانبيها ] أثامٌ مرتكبةٌ .... ! [ تشي بـ \ قربِ حساب ] أردت \ ماأردته أنت ... إشراكاً أخيراً بــ \ أمــر .. بعد أن \ كان كل مابيننا معبد لإختلافناا .. فــ \ كانـ [ أُ كسجين ] ......... ومآربـ أخرى !!! |
وتبسمت ... / رغم صراخ الآهـ ذو الصدى الموجع .. تذكرت [ جدلية الطبيعه ] عندما .. نصل للحياة \ نكن مهيئين بيولوجياً نحو التفكير .. الشعور \ التصرف بطريقةٍ لها خطوط عريضه مميزه .. فـ \ تحدد .. أنحن \ إنطوائيين \ إجتماعيين \ منطقيين \ علميين \ أم نميل للحدس والفن ... كنتُ [ منطقيه ] وكنتَ [ ميالاً للفن ] فلم نلتقي ... إلا \ على قارعةِ [ رغبــــــــــــه ...! |
وتبسمت \ رغم الإختناق الذي يغمر خلاياي .. بعض الأصوات .. [ تنثر في روحك الفرح ] رغم منطقيتي \ وجديتي .. كان الصوت خاصتك ..\ ينثر بدواخلي أمور ... أبسطها [ الفرح ] وكان الصوت \ خاصتي ... ينثر بدواخلك أمور ... كما أرى بعمق تينك العينين خاصتك ... [ أمور ... أبسطها .. الرغبـــــه ] فـ \ أعيش ... تفاصيل مرتبكه \ وحنينٌ ذو إرتعاشةٍ تمد خيط النور بيننا \ وتطفئه .. لأمتلأ \ أرقاً |
أريـــــــــد \ أرغـــــــب...
وتريـــــــــد \ ترغــــــــب ... لكن ..! أرفض \ وبعمق أن لانلتقي ... إلا على [ قارعةِ رغباتنا ] رغم الحالةِ الخاصةِ التي تجمعنا .. ورغم إحساس بروحك .. التي تلاحق هواجسي [ وتحتوي قلقي ] تجعلني .../ أملأ الصمت الكئيب [ بـ \ تفاصيل صغيرةٍ أوكبيره ] تجعلني ... لا ألقي بالاً إلى الفراغ المحفور في روحي [ كلما إتقدت ذاكرتي بصوتك وإحساسك ] المفرط \ بالحياة ... |
وتبسمت \ بنحيب صامت وإستجداء ممطر بـ \سأم يستوطنني ...! [ ربما سنكون عاشقين ..! أو فقط حبيبين ...! أو حتى معجبين ] فترسل .. عيناك \ شباكا من أمر [ تعيه وأعيه ] ليجفل ُ الدوي [ بقلبي ] وأومئ نحوك .. بصورتي الأكثر [ شهرةً \ والأعظم غباءاً ] |
ونسقط سوياً .. في ذات الإلتقاء \ تحفُنا [ الآثام المرتكبه من كلينا \ نحو الآخر ... |
مشهد.........! _ شيماء \ هل لي بكوب قهوه ..؟ تنتبه من غفلتها : _ حسناً يعود للحديث : _ لاداعي \ أرى أن النوم أفضل .. تجيب : _ حسناً يرمقها ملياً : _ رغم أننا متزوجان مذ ثلاث سنوات إلا أني لا أسمع سوى [ حسناً ] وتنهد : - لا أدري لما هذا الجمود .. تتنفس بهدوء : _ أتسمي إستجابتي لك دوما جمود ؟؟؟ يبدأ بحديث ثم [ يكتمه ] يمسح عنقه بكفه قائلاً: _ لطالما أشتاق لأكسجين يبعد هذا التأزم مع الكربون ... ويغلق حجرته ... وينفضها [ برد الثلج المتساقط ] فـ \ تلف ذراعيها حولها .. |
وهناك ...! يعلو صوت المذيع بالتلفاز : _ تبلغ درجةُ الحرارة فيها [ 41 درجه مئويه ] |
[ .. قصاص على / موقـــفـــ .. ] لســـت أعلم \ إن كان يسمع هو أيضا .. هذه العاصفة من الموسيقى // الداخليـــــة التي تثور في ذاتي .. مثل لهبـــ [ تريستــــــــــــانـ * ] "",,, "" |
الساعة الآن 10:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها