![]() |
http://www.m5zzn.com/upload/uploads/...0a2b8d0a15.jpg وعنّيْ أنا فَ . لحظاتيْ تُهدينيْ أوجــاعاً كفاكيْ يا أيّاميْ جِراحا ً لمْ يعُدْ قلبيْ واللهِ يتسِعْ ! اعتدتُ أنْ أوقِدَ شموعْ الأملْ معَ كُلْ شروقْ لتأتيْ ( خيبة ) فتطفيءُ ما تبقّىَ أشعِلُها ثانية حينما يحُلُّ المساءْ علّهُ أرفقُ بيَ لـ ِ تُدثّرُها الخيباتْ منْ جديدْ! اعتدتُ أنْ يُوأدُ صَباحيْ قبلَ بزوغ ِ شمسهِ ومسائيَ قبلْ أنْ تكتمِلْ عتمة سمائهْ !! |
مولِدْ جديدْ!
مِنَ المؤلمْ جِدّاً أنْ يقِفَ (القدرْ) حائلاً دونَ تحقيقْ حُلُمْ سنواتْ طِوالْ والأشدُّ ألماً أنْ ترىَ الإصرارْ والعزيمة التيْ كانتْ تدفعُكَ إليهِ تموتُ يوماً تلوَ الآخـرْ ! فتكرهُ أيْ عملْ (بديلاً عنهُ) وتتألّمْ وأنتَ ترىَ رِكابُ الرّفاقْ تصِلُ إلىَ الحُلمْ ذاتُهُ, والذيْ بنيتموهُ سويّاً, لكنّهمْ يومَ أنْ حثّوا الخُطا , تعثّرتْ بِكَ ! وفجأةً تُهديكَ لحظاتُ الحُزنِ / الخيبة .....! مولِداً جديدا ً لكنّهُ هذه ِ المرّة ليسَ لهُما , بلْ ( للفرحْ فحسبْ ) وتقرعُ أجراسُ الزّمنْ معلنةً تحوّلاً جذريّاً فيْ حياتِكَ ويتجسّدْ الحُلمْ (حقيقةً)علىَ أرضِ واقِعِكَ,! سُهى 26 - 6 - 2008 م الرابعة وأربعاً وأربعونَ دقيقة فرحـاً / فجـرا ً : ) |
http://www.m5zzn.com/upload/uploads/...47d9806c58.jpg سيّديْ .. اُحِبُّكَ بردا ً وهجيرا ً ! (جفاءً ووصلاً) أكابِرُ كثيرا ً . وفيْ غفلةٍ منّيْ عنّيْ .. أجدُنيْ أحتظِنُ ذِكراكَ معَ كُلْ فرحْ وحُزنْ أعيشُهُما أوّلْ منْ أنطلقُ إليهِ ليُشاركُنيْ أفراحيْ وأحزانيْ أنتَ ! أصبحتُ أعشقُ الرّقمْ (سبعة) بلْ أدمنتهُ حتّى !! ليتكَ تخيلتَ شفتايَ حينَ تُردّدُ اسمكَ (سُباعيُّ الأحرفْ! ) فلا حُرِمتُ منكَ برداً ولا هجيرا ً.! ;) |
أمجادْ / بُكاءْ / يُمنى سالمْ ؟!
ثلاثةُ أسماءْ يجْذِبُنيْ لها شيءْ لا أدريْ ما سِرّهُ ؟! لستُ أميزُ ذاكَ الشّعورْ,! قدْ لا يُصدّقُنيْ أحدْ إنْ قلتُ : بأنَّ دموعيْ تنهمِرْ والله حينما أرىَ الأسماءْ التّالية : أمجادْ بُكاءْ يُمنى سالِمْ بينَ فينة وأخرىَ أجِدُنيْ فيْ ( الملفْ الشخصيْ لـ ...! ) إحداهُنَّ ! أتسآءلُ : لِمَ هجرنَ المكانْ ؟! أجزِمُ أنها الظروفْ. لكنْ علّها كَـ سحابة صيفْ لا تلبُثُ فتزولْ! العجيبْ أنْ الـ ( يَهْطِلُونْ ) لمْ تجمعنا يوماً !! أيْ أننيْ انتميتُ إلىَ إملاءات المطر ل ِ أشهرْ قلائلْ لا تكادُ تُذكرْ! لكِنّها محبّة إلهيّة,هَكَذا أتتْ ! ل ِ يَكُنَّ ب ِ خيرْ .! يا ربْ ياااا ربْ ياااااا ربْ |
http://derby-sa.com/host/uploads/a70792530d.jpg ليتَ ما مضىَ مِنها يعودْ ! كيْ أعيشُهُ بِ تفكيريْ اليومْ . بِ الـ أنا الأُخـرى كُلّما عِشنا فيْ الحياة سنواتْ أكثرْ اِزدادتْ معرفتُنا بِها أكثرْ تغيّرتْ نظرتُنا لها ارتفعَ مستوىَ اِدراكُنا أكثرْ وأصبحَ وعيُنا بما يدورُ حولنا أكثرْ ! ليتها تعودْ كيْ أُصْلِحُ أخطائيَ بحقِّ نفسيْ وبحقَِّها !! لكنْ : انّى لها ذالِكَ ؟؟ تُرىَ كيفَ سأكونْ بعدَ سنة ؟؟ قدْ لا تروقُ ليَ حينها حُرُوفيْ هذه ِ , أو رُبّما أجدُ أنَّ شيئا ً ما ينقُصُها !! 2:18 صَباحـا ً 28-6-2008 م |
http://www.m5zzn.com/upload/uploads/...11efde60a8.bmp الجماداتْ أصْبحتْ أكثرْ قُرباً لنا منَ البشرْ . أحياناً تحتاجُ إلىَ منْ يمسحْ دُموعُكَ . فإمّا أن نلجأ إلى (سجادتِنا) فيْ الصّلاة أو إلىَ ( وِسادتُنا) عندَ النّومْ هُما فقط بإمكانِهِما استقبالْ تيكَ الدموعْ دونَ تذمّرْ! فلو اشتكينا إلىَ أخْ / صديقْ / قريبْ / حبيبْ ..... ! لملّ منْ شكوانا واِبتعدَ عنّا فيْ وقتْ نحتاجُهُ فيهِ لكِنْ .. حينما يلتصِقْ جبينُكَ ب ِ سجّادتكَ تشكو فيها إلى الواحدِ الأحدْ هوَ يسمعكَ . يراكَ . يعلمُ ما بكَ . هوَ وحدهُ القادرْ على نُصرتِكَ فلْ تُخبرهُ بِ كُلِّ أسراركَ , وما ألمَّ بكَ ل ِ تشّعُرْ بعدها ب ِ اِطمئنانْ تــامْ !! يااااهْ جِدُّ جميلة الحياة ب ِ قُربهِ سبحانه تُصبِحُ الدُّنيا مُختلِفة .. الابتسامة مُختلِفة : ) وكُلْ شيءْ حولكَ مُختلِفْ, تشعُرُ بأنَّ الدّنيا ب ِ أسرها بينَ يديكْ! 4:43 مساءً |
أصّعبُ اللحظاتْ حينما تُبْخسُ شيئاً منْ حقِّكَ لِمَ بخسونيْ إيّاهُ ؟؟؟!!! أمْ أنَّ ( نصّيَ ) لمْ يروقُ لهمْ ؟! ليتهمْ أخبرونيْ قبلَ بخسيْ إيّاهُ ... ليتهمْ ربّما لا يُناسِبُ مكانُهُمْ !! ورُبّما صاحبتهُ أيضاً كانَ وجودُها بينهمْ حِملاً عليهِمْ . |
و لأنَّ رِجالُنا ( شرقيّونْ ) فهُمْ يسيؤون الظنْ دائما ً !! :) |
ولأنَّ رِجَالُنا (شرْقِيّونْ) فهُمْ كَاذِبُـونْ فيْ مَشَاعِرِهِمْ !! :) عفوا ً سيّديْ .. إلاّ أنتَ ! رغمْ (قسوة) صراحتكَ أحيانا ً, إلاّ أنّها الدّافِعْ الأكبرْ ل ِ قلبيْ تِجاهُكَ !! رُبّما لأنّها (صراحة) !! : ) |
http://u.tgareed.com/uploads/6de01663e8.bmp يُقالْ : أننا لا نشْعُرُ بقيمة الأشياءِ إلاّ حينما نفقِدُها كذلكَ (الأشخاصْ) .. حينما نفْتقِدُ وجُودُهُمْ حَولنا نعلمَ حينها كمْ كانَ لهمْ فيْ نفُوسِنا منْ مكانة ! علّ الايّامْ تُهدينا لقاءاتْ :) |
الساعة الآن 02:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها