اقتباس:
مرحبا بك أيها الكاتب الناقد : / سنبقى في الإشكال الأزلي مادامت فئام منا لا نرتقي بنظرتها للمرأة سموا كما رسمت في السماء لا كما وضعت في الأرض من البعض ! /لم تخلق المرأة كي تكون ندا للرجل ولا الرجل كذلك (وليس الذكر كالأنثى ). /و النظرة القاصرة للمرأة ولدت حين قصر فهم المراد من نقص العقل ....(أن تضل إحداهما فتذكر الأخرى ) وقبل مدة قرأت دراسة أمريكية تؤكد أن النساء في مرحلة عمرية معينة ينتابهن النسيان أكثر من الرجااال . قد وظف نقص العقل توظيفا مشينا وصار سبة في أي حال للنساء مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يرتقي بتفكيره مدحا لا ذما لهن ! و البعض هوى بتفكيره فأصبح لا يرى في المرأة إلا نصف الكأس الفااارغ و يتعاطى معها تعاملا على أساسه ! وفي أزمنة الحدث أيام القرون المفضلة كان الصحابة -رضي الله عن الجميع - ينظرون إلى نصف الكأس المملوء من المرأة علما وتقوى بل وحنكة وبعد نظر حتى أنهن حركن أمة من النااااس! /هي ليست شرنقة أزلية بل هناك من نسجها حولها بخيوط فهمه القاصر و من ترضى بهذا وترضخ لسبب : * لن يلتفت أحد مادام أن النظرة الدونية تعشش في أم رأس الآخر حتى النخاع لسان حالها كالآتي : أقول وستر الدجى مسبل كما قال حين شكى الضفدع : كلامي إن قلت ضاااائع وفي الصمت حتفي فما أصنع ؟! * لها أن تثور بإتزان و أن تكون رزان ، لها أن تثور بتعقل نيلا لحقها المسلوب بما يتوافق و فطرتها كما رسمها الدين لا كما رسمها وضاع القوانين و الهوى! تحايا تبلغك وشكرا كالفضاء |
العابرون الفضلاء: * ليلى العيسى *محمد بن سعود *عبدالخالق الزهراني *فتحية الشبلي * سعد الحمري : كنتم لهذي المساحة قناديل حرف و ضياءات فكر فشكرا بحجمكم ، كل باسمه ورسمه ! كم إني كثيرة بكم ! |
أسوق اعتذاري أسفا ، هناك نقطة ذكرها الكاتب الناقد ،سعد الحمري في موضوع الإلغاء ، كنت قد عزمت على إيرادها هنا غير أني أنسيت و للتو تذكرت ، فأعيروها تأملا : (....مجتمع ذكورى لابد له من أن يجعل المرأة تأتى فى نهاية الكلام ..أن يجعل منها سلعة قد لاتروق له الا كجارية فقط ..وماعدا ذلك فهو لايعترف بنبغوها أى الانثى وهو فى قرارة نفسه مصمما على إذلالها واقصائها والغائها..هذه الحالة لاتنطبق على الاب فقط ..بل والزوج والاخ ..وحتى الجار وزميل العمل ((كلهم باوحى تناولوا هذا الموضوع على أنه صك لهم ..وميزة لهم يستعملونها متى شاؤوا وشاءت لهم الظروف)) انتهى. ولا عطر بعد هذا ... |
وحي، للأمانه، لقد أثريتِ هذا القسم من خلال طرحك المميّز والذي أرى أن ما يميّزه يعود إلى نقطتين مهمتين : - القضايا التي تم التطرق لها من خلال موضوعك السابق وهذا الموضوع مهمة جدًا، وتستحق أن نناقشها باستفاضة. - طريقة تناولك لردود الأعضاء من خلال الرد عليها ومناقشة النقاط التي ترد فيها مما يمنحهم متعة الحوار ويفتح لهم آفاق أوسع، وذلك يعطي دافعًا للأعضاء للعودة مرة أخرى للمشاركة فيمنح الموضوع مساحة واسعة من النقاش والتداول فنخرج في النهاية بنتائج أفضل. فقط هناك ملاحظة بسيطة، أنا على ثقة من أنك ستتقبلينها بأريحية، فقد كان من المفترض تجنب طرح القصة بـ ( العامية ) رغم يقيني من أنك طرحتها بـ( العامية) لتكون أقرب إلى ذهن القارىء، ولكن كنت أُفضل كتاباتها بالفصحى للأسباب التالية: - إملاءات المطر منتدى أدبي متخصص، ومن المفترض أن نحافظ على توجهه الأدبي من خلال طرح المواضيع والقضايا باللغة العربية الفصحى. - أعضاء المطر من جميع البلدان العربية، والبعض منهم قد يصعب عليه فهم ( العامية السعودية أو الخليجية ) تمامًا. - العمل بخصخصة الأقسام المُتبعة في المطر والتي تتطلب أن تستخدم العامية فقط في قسم صدر الغمام من خلال القصائد الشعبية تحديدًا دون الرود. أعود للقضية وعذرًا إن خرجت قليلًا عن صلب الموضوع. إضافة إلى ما ذكر أعلاه من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، وما تطرق إليه الأخوة الأعضاء من خلال الردود السابقة التي أشبعت الموضوع نقاشًا. فإن المرأة هي النصف الآخر للرجل، وأن من يردد تلك المقولة التي عنونتي بها موضوعك إنما هو جاهل، متخلف .. لا يقيم وزنًا وقدرًا لنفسه أولًا، ومن ثم لأمه وأخته و زوجته والمرأة بصفة عامة ثانيًا. وأظن أن نتاج تلك المقولة يعود لترسبات قديمة نشأ عليها أمثال هؤلاء الذين أظنهم قلة قليلة، لأنني والحمد لله لم أصادف أحد منهم. - بالنسبة لتصرف الدكتور فقد عالج الخطأ بخطأ أكبر حينما صفعه، ويؤسفني حقًا أن مثل ذلك الطبيب لا يستخدم لغة الحوار وأن كان الأمر مستفزًا جدًا. وحي، شكرًا كثيرًا لـ طرحك المتميّز. ونحن بانتظار القضية التالية :) تحاياي |
مرحبا بك أيها المطر عبدالعزيز : / بلى هي ترسبات تأبى الزوال بالرغم من عوامل التعرية الذي أحدثتها المدنية و هم بهذا ينتقصون ذواتهم قبل انتقاص سواهم / المرأة هي النصف الآخر في المجتمع بل وتلد النصف الآخر وليتهم يتدبرون / الغضب يعمي و يصم وحينها تغيب لغة الحوار و يغيب العقل خارج النص : / سمعنا و أطعنا / أسوق اعتذاري أسفا حين لم أراعي إخواننا الأعزاء في الأقطار العربية و أخواتنا / أنا أحرر الرد و البسمات لا تفارقني واستقبلت الأمر بصدر رحب كالسماء / لن أعود لمثلها و ها اعتذاراتي ...... شكرا وافرا لأنك كنت هنا ... القضية التالية هي قضية (ذ . ر . ف ) فهل سيكون بوسعكم مد يد من حرف و فكر لانتشالهم؟! ....أنتظرنا أجمعين ...! |
ياجميلة ,
عودتي كانت رائعة وأنا أستهل قراءتي لمواضيع المطر بموضوعك هذا فشكرا لك على طرحك الرائع هذا ولن أضيف جديدا على ماقاله الأخوة والأخوات هنا .. أمر مؤسف أن نصل إلى هذه الدرجة من العلم والوعي وفي عقولنا بقايا ترسبات فكرية جاهلية وأشد مايؤلمني أن أجد من يتبنى مثل هذه التصورات هو حاملي الشهادات العلمية المتقدمة فإسم المرأة عيب يحظر النطق به وفي الوقت ذاته لايستحي ولايعيب على نفسه أن شتمها أو تطاول عليها بالقول والفعل . عجب تقبلي تحيتي أخية , واعذري مرور ي العابر إلى أن القاك في مواضيع نقاشية قادمة ,, لك كل الود |
اقتباس:
حي هلا بك أي سماح و العود أحمد / بلى هو مؤسف أن نجد من يعتلي تعليما يهوي إلى حضيض الألفاظ و التعامل و هنا تكون من جانبهم أشد و أعظم مما لو كانت من العوااام و كالذي قال الشاعر : وكل كسوف في الدراري شنيعة و لكنه في الشمس و البدر أشنع ! /بعضهم لا يرى اسم المرأة عيبا فقط بل يراه الشرف و العورة التي لا تنتهك !!! و إلى أن ألقاك لك تحايا عاطرة و شكرا بليغا |
سأحكي لكم هذا وفيه شيء من الطرافة البائسة : أخذ موظف المطار يسأل مسافرا عن بيانات مرافقه ( كانت أنثى ) كي يكمل إجراءت بطاقة الصعود للطائرة ... قال الموظف :ما اسمها؟ المسافر : فضيحة ! الموظف : سيدي ليس هناك ما يدعو للحرج ! فقط قل لي ما اسمها المسافر : فضيحة ! موظف المطار : سيدي إن كنت محرجا من ذكر الاسم فاهمس لي به لن يسمعك أحد! المسافر : فضيحة! قلت لك : فضيحة ! الموظف : حسنا سيدي ادن مني و اكتبه في هذي الورقة الصغيرة منعا لإحراجك ! المسافر في غضب و حنق : ألا تفهم ؟! اسمها : فضيحة! اسمها : فضيحة ! الموظف : انتابته حالة ذهووول و غالب ضحكته مرددا : هل انتهت الأسماء عدا هذا الاسم !!!!! وأنا ردي : لا تعليق !! القصة حقيقية سمعتها من التلفزيون ! |
اقتباس:
تحية وسلاما نقاشنا الحالي عنون له بهذا المصطلح :ذوو الرؤوس الفارغة و الذي رمز له بــــــــ ( ذ . ر . ف) الطريق إليه من هاهنا فحي هلا : http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=2329 |
سلام ربي عليك ورحمته وإكرامه للأمانة يا وحي مررت من هنا مراراً وتكراراً وسألت نفسي عن سبب اعتبار المرأة كما ورد في موضوعك والأسوأ من ذلك يا عزيزتي هو وجود نوعيات من الرجال تتعامل مع نساء بيتها سواء زوجة أو أخت أو قريبة بهذه الطريقة البعيدة عن أدنى درجات الاحترام الإنسانية متناسية تماماً أوامر الله تعالى ورسوله في معاملة المرأة والرفق بها والإحسان إليها ,, لنجدها تتعامل مع المرأة الأجنبية بصفات الرجل الحضاري واللبق والذي يحترم المرأة وفكرها وثقافتها عزيزتي وحي لست في صدد مفاضلة بين الرجل الخليجي وبين السوري أو اللبناني فالرجل الشرقي لا تحكمه المنطقة بحد ذاتها بقدر ما تحكمه شرقيته التي تتجه نحو العمياء أحياناً إلا أني أشعر أحياناً بأن المرأة الخليجية عامة والسعودية خاصة ذات حقوق مهضومة أكثر من غيرها فهل لي بتوضيح يبين لي مدى صحة أو خطأ هذا الشعور ؟؟ ممتنة يا وحي لك رحابة صدرك ولي عودة قريبة جداً بحول الله همسة ,, أرجو أن لا يفسر نقاشي بأنه ضد الرجل الخليجي لا سمح الله فأنا أحترمه والآخرين ( رجلاً شرقياً يعامل المرأة وفق مبادئ الشرع ودون تزمت ) |
الساعة الآن 01:05 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها