اقتباس:
و عليكَ من السلام مثلُهُ و مُزنُ رحمة صحيحٌ يا أسامة هذا لأَّن نبضَ الحنين بنا لا يتوّقف وإن خَفُتَ بسوطِ الجفاء. الشُكرُ موصولٌ لكَ يا أخي و شهادَتُكَ في حرفي تاجٌ أضعه على رأسي :) |
هي الذكرى تطرق أبواب القلب فتعود بنا نحو ماض جميل عشناه يومآ
كم هوجميل هذا الوفاء المتمثل في رغبتك (فقط) أن يكون بخير هو شعور يدل على نفس شفافه.. وصادقة في حبها أريج عبدالله ماتع هذا النص .. شفافة حروفه.. صادقة معانيه تحياتي لك |
أشكُرك يا خالد على هذا الإطراء و لستُ وحدي من يتمثل بهذا الصدق الشفاف. الحُب كلمة، تحدثُ انقلاباً هائلاً في دواخلنا و كُل عاشق بالرغم من كل شيء لا يتمنى سوى أمطاراً من الخير تحفُّ معشوقه. :) سعيدة بهذا المجيء لك من الامتنان نصيب يليق بقدرك. |
اقتباس:
هذه الرغبة التي دفنتها طويلاً بعد فقده ... تدلت ذات حنين من أعماق ذاكرة مشتاقة ... ....... هذا النص باذخ جداً ..يا أريج .. لكِ كل التقدير ..() |
وما الذي يفضحُ ذاكرتنا إلا هذا الشوقُ العليل؟
ولكِ من التقدير مدائن يا ظلال. ممتنة لهذهِ القراءة كثيراً. |
ليس كل المسافات مشروطة بالزمن!! فكم من حلم نراه لكننا لا ندركه... كذا هو مُخبأ في الصدر لكني أراه بعيدا جدا..
ودي |
اقتباس:
|
اقتباس:
نعم صحيح، قد تتجاوز أحاسيسنا أشياء كثيرة تكون أمامنا ولا ندري! مساؤُكَ أملٌ يحصدُ من أراضي البائسين، و لكَ تحايا مودة. |
اقتباس:
الذكرى، هذهِ الأنثى التي قد تُغرقنا حنيناً، و قد تطير بنا فرحاً، و قد تردينا أسافل الحُزن و الخيبات. لن أحرق الماضي يا سودة لأني سعيدة به و بكل ما يحويه ولأن الماضي هو ما ينحتُ ملامح شخوصنا جيداً، و يملأ صناديق قلوبنا بأحاسيس تغطي امتداد المحيطات. أستاذتي صدقيني في كل مرة أعجزُ عن شكرك بالشكلِ الذي يفيكِ حقّك :flower2: |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأي مكانٍ يليق بالحب والوفاء إلا في قلبكِ ولكن هيهات أن يسكن الحب منزلاً ويستقر... دائم الترحال من صدر الطيبين , تاركاً لهم أمتعة مرة المذاق , تخدش العين برؤياها تحياتي وإعجابي |
الساعة الآن 10:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها