أجبْهمْ دونَ خفضِ الصوتِ رداً بأن الروح للأوفـى شَغُـوفُ بأنّ الروح قـد أَلِفَـتْ لقاهـا وعينُ الروحِ للأغلـى أَلُـوفُ بأنّ الـروح لا تهجـر أناهـا وإن بَرَزتْ إلى اللقيا صُدوفُ! وما أدراك مالصداقة ولاسيما إن بلغت من الصدق / أضعافا وتكاثفت المحبة في القلوب البيضاء كسنابل تتضاعف حتى تمتد إلى الأبد ولأن صداقتي معها بلغت ثمانية عشر عاماً من الوفاء تستحق هي كل هذه الأبيات/إهداء ولو كنت أملك ما تملكين من إبداع لعلقت لها على ستائر السنين قصيدة تلو أخرى.. ابتسام سليمان مبدعة وخالقي .. |
أظنني عُنيتُ بالهمسة يا عيون المطر...
أكرمني الله بصديقة غالية , سنة قادمة ونتمُّ العشر سنوات من المحبة والصدق والتآخي , والوفاء أولها... أسأل الله دوام المحبة بيننا ... فالصديق الصدوق كنزٌ لا يقدر بمال الأرض أجمعه ... شعور باحته أبياتكِ الرقيقة , حتى الأبيات أراها مخلصة وفية لهذه العلاقة , هنيئاً لكما بإنجازكما.. فالحفاظ على الصداقة وحمايتها من أيدي الزمن العابثة إنجاز لا يوازيه إنجاز... |
اقتباس:
ألا يكفيكِ أن أكون البلسم , الذي يداوي الجراح ...؟؟! يرهقها كثيرا , كي تزول مع الصباح ...! وحين التماثل للشفاء , مدي يديكِ لهذا الغُنْم , في سمو و انشراح ..! فذاك البرءُ في الآفاق لاح..! همسة : أشتاقك كثيرا كثيرا كثيرا كثيرا كثيرا كثيرا ( أس 5000000000) فهل تستطعين تقدير اشتياقي لك رياضيا ؟؟! :p:kisses::rose: أح ـبـك:Heart: |
لأخذ الفائدة :
ورد في لسان العرب: وأَلَدَّه يَلُدُّه: خصمه، فهو لادٌّ ولَدُود؛ قال الراجز: أَلُدُّ أَقرانَ الخُصُوم اللُّدِّ ويقال: ما زلت أُلادُّ عنك أَي أُدافِع. وفي الحديث: إِنَّ أَبْغَضَ الرجالِ إِلى الله الأَلَدُّ الخَصِمُ؛ أَي الشديد الخصومة. واللَّدَد: الخُصومة الشديدة؛ وقوله تعالى: وتنذر به قوماً لُدّاً؛ قيل: معناه خُصَماءُ عُوج عن الحق، وقيل: صُمٌّ عنه. قال مهدي بن ميمون: قلت للحسن قوله: وتنذر به قوماً لُدّاً؛ قال: صُمّاً. ولَدَدْتُه أَلُدُّه لَدّاً: خصَمْتُه. وفي التنزيل العزيز: وهو أَلَدُّ الخِصام؛ قال أَبو إِسحق: معنى الخَصِم الأَلَدِّ في اللغة الشديدُ الخصومة الجَدِل، |
اقتباس:
أسعدك الرب , و ابتسمت لك صحف الغيب..! إني لك من الشاكرين أيهذا الفاضل |
اقتباس:
أسوأ أنواع الوحدة أن يكون المرء محروما من الصداقة الحقَّة . [فرانسيس بيكون الصداقه الحقيقية نبات بطيء النمو.[ جورج واشنطن متى أصبح صديقك بمنزلة نفسك فقد عرفت الصداقة. [ميخائيل نعيمة شكرا بعدد الأصدقاء في هذا الكوكبـ:) |
اقتباس:
وليهنك الأنس المواتي و الوئام ..! ,وليهنكِ الصحب و أسراب الحمام ..! شكرا و تزيد! |
أحببت حروف وفائك .. وصدقكِ كثيراً وابتسمت لِـ طيف مر سريعاً لأسأل نفسي كم عمر صداقاتك؟ : ) ابتسام .. أدام الله حرفكِ / صديقتكِ / ووفائكِ أجبْهمْ دونَ خفضِ الصوتِ رداً=بأن الروح للأوفى شَغُوفُ بأنّ الروح قد أَلِفَتْ لقاها=وعينُ الروحِ للأغلى أَلُوفُ بأنّ الروح لا تهجر أناها= وإن بَرَزتْ إلى اللقيا صُدوفُ! / أحببت هذه الصفحة كثيراً () flwr1 |
اقتباس:
ليس القرب أكثر ما يدني قلبينا من بعضها البعض , فيننا أميالٌ و أميال ..! بالأمس كانت الأيدي في اتصال , وغدت الآن إلى انفصال , ومع ذا إنها الأغلى و إني الأغلى ...! ولكنهم لا يعلمون ...! الأمر أعظم من هذا , اتصال وثيق العرى , رغم سدود النوى ..! يا لله يا مجد , كم أتمنى أن تلتقيها ذات خلود في جنات ونهر, في مقعد صدق عند مليك مقتدر..! |
اقتباس:
زكية: لتهنكِ الصداقة و النقاء .. و ليهنها الإهداء و الوفاء ..! و ليهنكما ترابط الأصدقاء ! ممتنةو زيادة!flwr2 |
الساعة الآن 05:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها