أضحك الله سنكِ يا وحيّ
الآنْ فهمتْ .. تلك الألفُ لا معنى لها عَروضيًا
إذًا نستطيع القول عِوضَ فوهبوا .. فَوَهَبُوهْ = فَ 1 - وَ 1 - هَ 1 - بُ 1 - و ه - هْ ه = 1 1 1 1 ه ه = 1 1 3 ه
أرجو أني كنتُ مُصيبةً لا مُصيبة وقعت على علمِ العَروض :p

سلاما
صباحك نور
عزيزتي :
كنتِ مصيبة , وأعني بها الأولى , و إليك المصيبة الثانية :
كان لأحد الأدباء ابن بليد , وأراد هذا الأديب أن يعلمه البلاغة و أن يوجز في اللفظ دون أن يخل بالمعنى .. ولكن الأديب كان ينفخ في رماد
أقبل الابن على أبيه فسأله :
من أين أتيت ؟؟!
قال : جئت من سوق !:p
(هنا نكرة فلا بد أن يعرفها بأل أو بالإضافة )
قال له الأب:
أضف عليها أل (يعني اجعلها معرفة )
قال الابن : جئت من سوقال ;)
رد الأب: اجعلها في البدء
قال : جئت من ألف لام سوق !!!!
:D:D:D:D:D:D
و الآن عزيزتي انتقلي للدرس التالي:
التقطيع حسب الوزن و السمع
وقبلها مري بـ الكتابة العروضية
توفيقا و عونا :)flwr2

سلاما
عزيزتي ليلـى:
أينك ؟؟!
أفتقدك و الحماس :)
آمل أن تكوني بخير...
همسة :
لا ترددي في طرح ما يشكل عليكـ
توفيقا و عونا :)flwr2

صباحكِ ورديّ
لا و اللهْ هو فقط انشغالٌ بسيط .. و سأعود بإذنِ المولى
لو سُئلتُ ما أجملُ العَروضْ؟
قلتُ : التقطيع .. فهو يشغّل العقل : )
أما عن قصة ذلك المُصيبة .. فتذكرني بقصة القنينة
إذ حملتها ابنة أحد البلغاءِ لأبيها و قالتْ جئتكَ بالقُنينةِ يا أبي
فما كانَ منهُ إلا أن يقول اكسريهَا مشيرًا إلى القاف
فكسرت المسكينة القِنينة :p
صباحكِ بليسانْ
و سأعود

حي هلا بك ليلى
و شكرا للبسمات الرائعات هكذا :D
و بالنسبة للتقطيع : سيتجلى جماله أكثر بعد الدورة الأولى , فهو أشبه بمعادلة رياضية تصلين فيها لنتيجة تحدد مدى استقامة البيت أو اختلاله
وعموما العروض الرقمي يحفز التفكير و إعمال الذهن :flower2:
:)flwr2
توفيقا و عونا