http://www.shamsqatar.com/up/File/1182965292.jpg
وأنَا المعرُوفة بينهم بِهَوسي بالعطورْ .. بـالشطرنج ، بالألعابِ المائية ، والأفكَار المجنُونة ،! يتذَكروني دوماً في كلّ جديدٍ منها ، لكنّهم لم يدرِكوا . . أنّ هوسي بك / يفوقها جميعاً . . ! ليتهم تذكّرونِي بك ، وأحضروك .!! :m7: |
http://th00.deviantart.net/fs6/300W/...icalstar13.jpg
ولأنّه الاستغنَاء .. طريق النسيان ، ولأنّه الدرب .. الذي اخترتَه أنت لي ! فأنا أنقاد فيهِ بكل انصياع . . ! - أتخلّى عن عنادي ، فقط في السبيلِ إلى نسيانك ! :m7: |
http://th02.deviantart.net/fs37/300W..._katasiara.jpg
هامِش : شوف ميّت ولّا حي ! أقلّها اسأل علي ! * لأنك أحمق . . كنتَ دوماً في سعيك لما تريد وإن كان الطريق ممهداً أمامك ومفروشاً بالورد ، فإنك تتجه للطرق الصعبة الملتوية ! نيتك السوداء هي السبب بذلك ، عندما شرّعت لك صدري . . وفتحتُ قلبي لكلّ ماتريد ذهبت من خلفي لتطعنني ! وكأنّي لم أشرّع صدري لاستقبالها !! - متعبَة جداً / أحتاجُ للحديث حقاً . ! أحتاجُ لأن أثور بوجهِ غضبي . . ! وأمزّق بقاياك المؤلِمة بداخلي ،، خارج النص : أنا مازلت أفكر فيك .. وأموت بحبك وطاريك .. ! ولكن هذي أطبااعي .. أخبّي الحزن بي مااا أقول : ) * flwr2 |
سلامتك يا عروس ... لاتحزني والله اخاف عليك من مشاعرك تلك * / ذكرى .. أن يكون حرفي هنا ، فهذا يعني أن اختفي به دهرًا .. صدقا ,, كنت أمر هنا كثيرًا و لا أجد جواباً .. أُحبُّكِ و فقط ! * / أنتِ مختلفة ، بحزنك بفرحك بأملك ، بألق ابتسامتك الوضاءة الذي يجبر من حولك على الابتسام ولو من خلفِ الشاشات . . ولكن رفقاً بقلبك / فـ فتاةٌ رقيقة كأنتِ لا تكادُ تحتمل ألماً كهذا ! صدقاً أحبّك يا ذكرى ^^ ،! * / إنّه الشّوقُ يا ذكرى ، قاتلٌ بحقّ و جمالُ هذه الصفحة فتّاكْ * / بعضُ الأرواح .. يصرّون على غرس الفرح بـ قلبك ، بعينيك يثيرك اهتمامهم بك ، وخوفهم عليك . . ! ثمّة مشاعر رقيقة صادقة . . تبثّ رائحتها الناعمة / من بينِ طيّاتِ حروفهم هم هؤلاء الذين يشعرني " حديثهم / حضورهم " بالغنَى . . بـ أنّ صوتي مسمُوع / ولم يعدْ فقط مسجونٌ في حنجرتي دونَ وظِيفة ! يشعروني بـ الأملِ والأمان ويجعلونِي ألتحف حبّهم بدَاخلي . ! شكراً لكم :Heart: :rose: |
http://fc00.deviantart.net/fs25/i/20...y_by_skoox.jpg
8 - 6 - 1431 هـ ! أجدُ على " تسريحتِي " وردة حمرَاء وبطاقة دعوة ،! لحضورِ حفل تخرّجك !! قرأتهَا وقبل أن أعيدها / ظهرت لي إشارة . . " هل تريد حفظ التغييرات التي أجراها هذا المستخدِم بحياتِك لـ عددٍ من السنوات " ! حينها شعرتُ بأنّها ثقِيلة على يديْ هذهِ البطاقة !! وأنّه ربمّا أحتاج لأحدهم أن يحملها عني :m7: تكْ تكْ تكْ . . بشوق لهذا اليوم ، يوم الأربعاء القادم ،! سأرتدي أفضل مالديّ ، وآتيك بأبهى حلّة يوم الأربعاء القادم ،! سأجاهِد لأخفِي دموعي / حتّى عودتي للمَنزل :m7: اليوم هذا غير في قلبها : أزهار رفرف معاها الطير والحلم والأسرار طفلة تحب الأرض وتبوح لعيونه قالت كثير أشياء أجمل من الواقع تعيش .؟. لايمكن تعيش من : دونه غايب يودعها .. لعيونها : راجع ! :Heart: خلود .. * |
http://sayoor.files.wordpress.com/20...pg?w=200&h=300
وها أنا الآن أنتزعني من بينِ رائحةِ الورق ، اللحظة انتظرتها كثيراً .. مما يعني الآن / أنني أملك تقريباً أربعة وعشرين ساعة .. لمدّة ثلاثة أشهر ! وكأنها المرّة الأولى التي أقترب فيها " منّي " رغمَ أن الشوق كانَ يمزقني ! إلا أنّني . . لا أزال أحبّ فيّ قدرتي على التخلي عن الأشياء التي أحبها وتأجيل التفكير فيها حتى حين .. :rose: |
http://fc06.deviantart.com/fs43/f/20...95bf3497c6.jpg
أصبتُ مؤخراً بحمّى الكتابة ، وهنا سأدون اعترافاتي : - لا أدري أي نوع من المشاعر أحملها بداخلي هذهِ اللحظة ! - كتبتُ حتى الآن الكثير من الأشياء التي أمقتها ثمّ رميت بها جانباً ، وعزمتُ أن أرتب أفكاري بهذهِ الاعترافات . - الغرفة مظلمة باردة ، وأكادُ أتجمّد . - كل ماهممتُ بتشغيل أي قصيدة بهاتفي فإني أغلقها فوراً وأبحثُ عن أخرى ، إلى أن انتهيت بإقفال هاتفي . - كذبْ ! - شعور الكهرباء والتوتّر الذي قد يحصل بين الأشخاص ، هو الآن بداخلي يتكهرب " بيني و بيني " . - ضربتُ أشواطاً كثيرة مجيئاً وذهاباً ، بل وأمضيت وقتي أضرب أخماس بأسداس . - أحياناً أشعر أنّ مشاكل البشر كلّها لسببين .. إما الغرور وإما العناد ؛ مهما كانت المشكلة . فإن الحلّ يكمن في كسرِ أحدهما ، لكنّه يأبى الانكسار . - خذلانْ ! - لستُ أعاني الفراغ ، فأمامي الروايات المكدّسة التي كنت أنتظر الوقت لالتهامها وبعض الأفلام ، والكثير من الأشياء لكنّني لا أملك القدرة على القيامِ بأي شيء ! - استلقيتُ على سريري للمرة الألف / ولم أستطع النوم ؛ على الرغم من أنه ليس موعد نومي أصلاً . - كتبتُ الكثير من الأشياء هنا ، ثم تذكرت كيف يجب أن أكون مرتّبة أكثر ، ولا أظهر جلّ فوضويتي فمسحت الكثييييير الكثييييير ! - خداعْ ! - سأبقى على عفويّتي وأتعامل بشفافيتي ، وكأنّي لم أتنبّه إلى وجودك هنا . - سأتابع ! - أشياء كثيرة من حولي تحملني على السعادة ، وتبعدني عن الضجر تماماً . - إذاً لا سبب كبير في مزاجيتي هذهِ ! - وعادةً مزاجيّتي / لا تؤثر علي بهذا الشكل ’ ولا تظهر جليّةً واضحة أمام أحدهم .! - إذاً ثمّة شيء أداريه بداخلي ، ويستطيل رغماً عني ! - أعزمُ على أشياءٍ مجنونة . - لكنّ ماحدث يوم الخميس !!!! - أنانيّة .. لا أستطيع سوى الحديث عن مزاجيّاتي المهملة ، لكنّني أعيش الفرح دون القدرة على كتابته ! * اعتراف أخير : - لا أزال لا أدري أيّ نوعٍ من المشاعر هذهِ اللحظة أحملها بداخلي ! ثم إنّني . . ثمّ إنّني أشعرُ أن أفضل مافعلته من كلّ هذا ، هو البوح هنا ! :m7: . . |
عزمتُ حقاً على الرحيلْ .. لأنّني أشعر بغربةٍ قاحلة معكْ ، وأشعر أن دوري انتهى بك ، وماعدتُ كالسابق في حيآتك ! أنا فقطْ . . أريدُ منكَ أن تنتظر هديّتي الأخيرة ، ومن بعدِها جواز سفري من حياتك / وتصريح لقلبي بعدم رؤيتك مرة أخرى ، وثقْ بعدَ ذلك / بأنّي لن أبكيكَ أبداً ولنْ أهون ، ولن ألينْ . . ! :m7: - آهـ ! |
ملآكي الصغيرة : فراغات يدي تزدادُ اتساعاً بعيداً عنك ، أحتاج إلى يديكِ الصغيرتين لتكمّلني . . وشقاوتك التي تعيد البسمة لدنياي ! باختصارٍ شديد : أحتاجكِ / لتعيديني إليْ ، ! أحتاجكِ / لترتبي فوضاي ، وتربتي على كتفي ، أحتاجكِ / لأنّ روحي تحملينها معك , وتسافرين بها بعيداً . . ! مهلاً لا تركضي يا صغيرتي . . حنانيكِ حنانيكِ على روحي بين خافقيكْ | :Heart: | :m7: . |
كلّ الثوانيْ واقفَة . . عيّت تمرّ ! إذا منّي حكي مَرّ ، باقي بداخلي حكيْ مُرّ ! غَمضِتي كَانت أمرّ ، دَمعِتي وتَكسِير الصّور ! / وخلّص الحَكِي ، مَابقى مَعي غَير الّليل والندَم ! وبَاقِي الحلمْ ! ، flower: |
الساعة الآن 04:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها