بي رغبــة أن أهــدر الحنين في دمــي |
تفتك بي الرغبة إلي التحليق عالياً في سماؤك الرحبة الممطرة وداً وحباً .......
|
أرغبُ فِي أن أصيّر الذّاكرة ملجأ صغيرًا لبطنِ الكلامِ
أتقيّأ .. الـ blah blah الكلامُ الّذي يجيءُ ، يسكنُ الذّاكرة محضُ فراغٍ .. لا فائدة تُرجى منه ،! |
أرغبُ بما يرغبُ القلبُ الحافي في زمن ِ الأحذية ..! |
لأن أضحك حتى يسمع القارئون قهقهتي...!! .. |
تفتُك بيَ الرّغبة : لأنْ أبكِي بقوّة / ينتحِب منها البكاء ! فها أنت فورَ نسيانك ، تظهرُ لي من جديد ! أظنّني سأعتزِل الأماكن العامّة ! كما اعتزلتُ كل الأشياء من بعدك ، وأعلنتُ الحربْ بأنْ : " لا وقت لتثاؤب الذاكرة " بعد كل ارتفاع حققته ، ونسيان ارتديته ! جاء وجهك ، ليسقطني ! ويجعلني أبكي ! ويغْرس السكّين بعمقِ خاصرتِي ! يا مساوئ الصدف :m7: يا جراح الصدف :m7: دثّروني ، دثّروني ! |
تَفتَكُّ بِي الرَّغْبَة لأنْ أوغِلَ سكِّينتِي مِنَ الوَرِيدِ إلَى الوَرِيدْ، وأمْتصُّ آخِرَ قطْرَةِ دمٍ تسْرِي بشِريَانِكَ |
بي رغبة
أن أفقأ عينَ الذّاكِرَة و أفتحَ شبابيكَ الصّدرِ .. علّ هذا الحزنَ ينتهي! علّ هذهِ الخيبة : تمضِي |
تفتك بي الرغبة لعناق طووويل جداً , ودموع عتب .! |
تفتك بي الرّغبةُ .. كي أنفلتَ من قبضةِ لغتك و من قصائدكَ الكثيرَة أن أنسابَ إلى النّهايَة .. و أغتالكَ يا عُمرِي "الأسودَ" من الذّاكرة ،! |
الساعة الآن 01:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها