وَ .. كِدْتُ أُخْبِرُهْ،!

[ليلى العيسى]

الشِتاءُ فِيْ مدينتيْ بَدَأ فِي الاختفاءِ تحتَ أشِعَةِ الشّمسِ من جديدٍ
سَرَقَ مِحْفَظَةَ دُموعِيْ لأرْضٍ قاحلةٍ تبتغي مطرًا، و لا مصدرَ إلَّايْ
مُرَدِدًا، "الرّبيعُ آتٍ فَأزْهِرِيْ تبّسمًا".
* خُذْنِيْ مَعَكْ، فأنا الغريبةُ التي لم تبرَحْ مدينتهَا.. كَـ ناسكةٍ لَم تدرِ بَعدُ
أتواجهُ الحياةَ أم تترهبّْ!

كَـ ضَوءْ:

- : )
* بُشْرَى، خِلْتكَ فقدتَ رئتاكْ!
- وَ خِلْتُكِ نسيتنيْ !
* عَصِيَّ الفَهْمِ .. : )

وَ يَسْتَتِرُ :
لَو أنّه أدركَ .. أنّهُ رِئَتِيْ الثالثة، لَو فَقَطْ لَوْ : )
و كِدْتُ أُخْبِرُهُ، و كان عصيَّ الفَهمِ.

كُنّا اثنينِ الشِّتاءُ ثالثنَا / سُترتنَا الدافِئَة،
رَحلا و تغرّبتُ في مدينتي،!

[ليلى العيسى]

بَعْضُ أقْدَارٍ تَنْزِلُ كـ رَحمة
فَـ يظلُّ اعترافكَ عالِقًا في مِشْجبِ الـ لا فَهمِ،!
وَ .. كِدْت .. تُخْبِرُهمْ؟

[سودة الكنوي]

بياض..
عندما يرتدي الشتاء معطفه الأبيض يشعر (هو) بالدفء و يلفنا(نحن) بالبرد و القشعريرة!
آهٍ يا زفرات (كانون) القارسة كم جمدتِ فينا من مشاعر..
و كم احتطبتِ من أضلعنا وقودا لمدفأة الأشواق و الإحساس بالوحشة و الوحدة
و الفقد؟؟؟


غاب الربيعُ فلا فصولَ بموسمي=غيرَ الشتاءِ القارس المتجمدِ

بياض...

أخبريه!!

[ليلى العيسى]

الشيءُ الذِيْ لَن يكونَ مُلْكَنَا
نجعلهُ يُحلِّقْ في سماءِ الغيابْ / البُعدْ
إن كانَ لنا .. يعرِفُ الطريقَ المؤديْ إلينَا،!

أوْ

قدْ .. يمسحُ جماليةَ العلاقَة
الغُموضُ الذي يكتنفُ أيّ شيءْ
يجعلهُ أكثرَ .. مطلبًا / لمعانًا : )

سودة الغالية
و ألتحفُ الشّتاءَ .. ،
و أنيخُ ركبَ الشّوقِ إليهِ
و أنتِ هُنا كـ ساقيةٍ لِـ الحبِّ / الشّعرِ
أنتِ أجملُ ما يمكنُ أن يمنحهُ القدرْ

لِـ روعتكِ قبلاتيْ : )

[سودة الكنوي]

و كدتُ أخبره:
أن حياتي قد تحولت لصحراء قاحلة في غيابه..

و لكن سعادتي بقدومه أمطرت قفري و أنبتت العشب
فتحولت مساحاتي الرملية المجدبة لجنات و عيون
في ثوانٍ فقط..

جميل أنني لم أخبر، لأنه ما كان ليصدقني بل سيصدق عينيه..

[ريم عبد الرحمن]

و كدتُ أخبره:

بين كل هذه الحشود هذا الصباح ,, افتقدت صمته

[ريم عبد الرحمن]

و كدتُ أخبره:


أني أمقت الغياب

[منى بوراشد]

flower: و..

كدت أخبره اني

أحبه حبا جما flower:

[ليلى العيسى]

رغم أنفِ المسافةِ
رغمَ أنفِ الخطوط الحمراءِ العريضةِ
رغم أنف التّفاصيلِ السّوداءِ العالقةِ كشائبةٍ أمام البَيَاضِ!
أ
حِ
بُّ
كْ
بيدَ أنهُ أدركَ شهرزادَ الصباحْ!

[أحمد العراقي]

رغم أنفِ المسافةِ
رغمَ أنفِ الخطوط الحمراءِ العريضةِ
رغم أنف التّفاصيلِ السّوداءِ العالقةِ كشائبةٍ أمام البَيَاضِ!
أ
حِ
بُّ
كْ
بيدَ أنهُ أدركَ شهرزادَ الصباحْ!
فسكتت عن الكلام المباح
ومضى
وتلابيب وجهه مقفهرة
تلازم اوصاله المتبعثرة
أبى
أن يلتزم الشتاء
ليجلس القرفصاء
وتبيح تفاصيل وجهه
ذلك العناء

[نوره آل حسن]

:
:
و
كدت أخبرهم

أن وقتي لايطيب الا بلقائهم الاأن بعثرة البوح قاهرهـ..!!
:
:
ليلي أخبرك ولن أقف عند أكاد بأن هنا::: مساحة لها هالة الإطمئنان::دمت بـ رقي ::flwr2

[ريم عبد الرحمن]

وَ .. كِدْتُ أُخْبِرُهْ،!


منهِكــةٌٌ هي التّفاصيــل ..!

[ريم عبد الرحمن]

وَ .. كِدْتُ أُخْبِرُهْ،!

عاهدت القلم أن يتوسّد إبهام البوح..ويقطر شحوباً !

[ليلى العيسى]

صحوتُ
أرسمُ أرقامًا توصلني بكْ
تصورتهُ اسمكْ / رسمكْ / صوتكْ
فغفوتُ
على غيمةِ شوقيّ الكثيف
كدتُ أخبره
و ما
أخبرته!!

[عبير محمد الحمد]

وكدتُ أخبرُهُ :
يتـْعَبووووون
وتموتُ خُطاهم قبل اللحُوقِ بـِ سَناهْ
.
.
يَتـْعَبووووون!
.
.
ليلى البنفسجية
وأخيرًا قبضْتُ عليكِ؟!
:kisses:
.
.

[ليلى العيسى]

وكدتُ أخبرُهُ :
يتـْعَبووووون
وتموتُ خُطاهم قبل اللحُوقِ بـِ سَناهْ
.
.
يَتـْعَبووووون!
.
.
ليلى البنفسجية
وأخيرًا قبضْتُ عليكِ؟!
:kisses:
.
.

:kisses:
كلِّي في قبضةِ حرفكِ السَّـاحِرِ أيّتها العَبِيرْ
:D
كونـي دومًـا قريبـةً / وضيئـةْ،!
:rose:

[عبير محمد الحمد]

.
.
( كذااااابةٌ عينايَ )
تَشْتاقانِ تَشْتاقانْ
.
.
قَدْ كِدتُ أُخبرُهُ !:)
.
.
(ليلـــى.. إنّي هُـنا):happy:
.

[ريم عبد الرحمن]

إشهد عَلى نفسك أمام نفسك ..

أنك قد
.
.
.


ظلمتني

[ريم عبد الرحمن]

وَ .. كِدْتُ أُخْبِرُهْ،!
.
.
.
.



ليس جرماً أن نَحِنْ

[عبير محمد الحمد]

أنَّ عينيهِ لن تلتهِمانِي ثانيةً
لأنّي فقأتُهُما ومضَيتْ !
أصطبِغُ بـِ آسِ الأملْ!
نعَمْ يا ضَجَرْ
قد كدتُ أخبِرُكْ!
.
.

[ليلى العيسى]

عيناكَ : أغنيةٌ سُرِقت من البحرِ
كاذبتانِ .. كمطرِ نيسانَ
كسحابةِ صيفٍ
ما أكذبَكْ!

[نوره آل حسن]

أن صفعة العتاب من كف كلماته لم أحس بها الا لثم حــرير !

[بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي]

flwr2
.
.
وَكِدْتُ أُخْبِرُهُ !
أَنَّ عَدَمَ مُبَالَاتِي مَاهِيَ سِوى عِتَابٌ فَوْقَ جَمرِ الْشَوقِ يَتَّقِدْ !

وَأَشْتَقتُ جُنُونَ مِحبَرَتُكِ يَالَيلَى .. :flower2:
طِبْتِ رُوحَاً وبيَانَاً

,’

[مجد الأمة]

وكِدتُ أخْبرُه أَنه كُلّ النّجوم التِي تُهدهدُ
أَحاسيسي البَاكيَة وَ أَصابِعي البَاردَة بِ العُتمَة

[رنا عمر]

كِدْتُ اخبرهُ ,,,

أنّ عِطره التصق بثوبي منذ ليلة أمس

لكنّي آثرتُ الصمت خجلا من أنفاسهِ flwr2

[مجد الأمة]

وكِدْتُ أخبِرُه أنَّه لا يزال عالقاً بي كـ نبضي

[رنا عمر]

وكدْتُ اخبرهُ

أن القلب اشتعل شوقاً في بُعده

واستنار أملاً بنسماتِه

[مجد الأمة]

وكِدْتُ أخْبِرُهُم أنَّي أشتهِيهُمْ وَ أشتهِي البُكَاءْ على صفحَة صَدورهُمْ
وَ الرَقصْ فرحاً على إيقاعْ نبضَهمْ ..

[مجد الأمة]

وكِدْتُ أخْبِرُهُ أنَّ الدَّمَ الذي يجرِي كَغُصْنٍ مِنْ مَاء بِشِرْيَانِي مَا هُوَ إِلاّ حَرْف اسْمِه

[ريم عبد الرحمن]

كدت أخبره

يحدني من جهة الحزن هو..
ومن الغيب مصيرانتظار مجهول ..

[شوق الخالد]

.
.
وَ..كدت أخبره بأني ..
أشتاقه .. بقدر ما أفتقده
وأفتقده.. بقدر ما أحتاجه
وأحتاجه.. ذلك القريب البعيد
ولكنه .. أعاد الكمات إلى مخارجها قبل أن ترى النور!!
.
.
ليلى ياسيدة المكان
flwr3

[مجد الأمة]

وكِدْتُ أخْبِرُهُ أنِّي دُونه لستُ أدري أينَ المصير وَ كيفَ البقاءُ بِلَا رئةِ عِشْقِه وَ الحنينْ

[ليلى العيسى]

أنكَ كأيِّ "قمرٍ" أضاءَ سمايْ
تؤولُ ذكراهُ "للظلامْ"

[ليلى العيسى]

أفتقدُ عصافيرَ "صوتكَ"
إذْ تغنّي لي "أنشودة الحنين"
أفتقدكْ

[شروق العامري]

و .. كدت أخبره ..

بأنني ما زلت بـ ريم يلتصق اسمها باسمك
تشبهك في كل .. شيء !


flwr3

[ريم عبد الرحمن]

بأن القلق في روحي.. مسجون وراء قضبان الانتظار ...!

[ليلى العيسى]

أنكَ "نكرة"
تحتاجُ لملايينَ من أدواتِ "التّعريف"
كدتُ أخبركْ
فأنتَ كنقطةٍ تبلّغني انتهاءَ "الكلامْ"
تأتي أخيرًا
و الوقتُ يؤولُ إلى الصّفرِ
تأتي أخيرًا
لا أعرفكْ .. تنادي بأسمائي الكثيرَة
و لا أعرفكْ ،!

[مجد الأمة]

وكِدْتُ أخْبِرُهُ، أنّ غْيَابهُ أَرَاقَ عَلَى لَحْمِ قَلْبِي خَوف يدقُّ مخالبهُ بِأوطانِ الصدرِ

[ليلى العيسى]

أخيرًا وعيتُ فداحةَ أن تفقدَ أحدًا
كمن يتكئُ على جدارِ آمالٍ "ضخمٍ" مترهلٍ
جدارٍ آيلٍ يا صديق أبجديّتي للسقوط
أخيرًا وعيتُ يا صديقًا ما تبت قطّ عن ذنب اعتناقِ أنفاسهْ،
بأنّي أعاني "لعنةَ" الفقدِ ،!

لم أرسلهْ كَان قيد
(définir comme privé)
لأنه ليس لأحد ... !

[ليلى العيسى]

كلّما التقيتك
حزمتُ حقائبَ الوجعِ ألقيتها خلفَ القلبِ
و تبسّمتُ .. تبسّمت
كيّما يرتاحُ قلبكَ
و تشتعلُ في القلبِ نيرانُ شوقٍ لا يُطفئُ لهيبهَا
إلا النّسيان
نسيانُكَ : الّذي لَم أتقنهُ بعد،!

[شروق العامري]

كدت أخ ـبره ..

أن تلك الصدفة التي قادت قلبه إلى .. وطني
لم تكن سوى حيلة مني للتعثر .. بي !

[ليلى العيسى]

أنتَ مُرْهِقٌ
و أنا أستحيلُ أمامكَ مراهقة مُرْهَقَة من تفاصيلِ جُنونكْ
لكأنه يلزمني ألفُ نبضةِ شوقٍ
و أميالُ رغبةٍ
كي أصلك؟!

[مجد الأمة]

وكِدْتُ أخْبِرُهُم
أنّ غِيَابَهُم كَانَ أكْبَر مِنْ تَفَاصِيلٍ أكْتُبُهَا

[ليلى العيسى]

فتحتُ صندوقَ الحديثِ و قلتْ
" أنا اليومَ أريدُ أن أنتحرَ فيك ، أن أشاغبَ حضوركَ فيّ
حضوركَ الّذي يأبَى الغيابْ
إنّي أتقِنُ النّسيانْ
و معكْ ألفُ بابٍ إليهِ يُفتحُ و لا أستطيعُ العبور"

و كِدتُ أخبره،!

[ليلى العيسى]

إنكَ رجلٌ تسكنُ ألفَ مدينةِ نساء
رجلٌ يمضِي بألفِ قلبٍ
يحبلُ إذْ يأتي بألفِ قصيدة
إنّي أكرهكَ
و أديرُ لكَ ظهرَ الكلام

.

[أمـل]

و كدتُ أخبره أن بلـوغ عاطفة القلب ليست من مستحبات الوصال ..

[نوره آل حسن]

وكدت أخبرها أنها حين تُمطر لاأبشر من حولي الا بجملة :.

وهطل الأمل !

:rose:

[ندى الحربي]

ثلاث أسابيع.. وسأتلاشى
..

[ليلى العيسى]

حكاياتٌ كثيرَة تتكاثرُ عندَ نافذة البوح
تسقطُ حينَ تجيءُ على أرضِ
الصّمتْ
كِدتُ أقولُ "تعالَ نفترِقْ .. الفُراقُ يا حبّ حبٌّ كذلك"
قُلتُ حينَ جِئتْ
"تعالَ نفترِقْ .. أصابني السأمْ"
و مضيتْ
أسرِقُ الصّمتَ .. أجرِم بحقّ البوح

[مانوليا]

أنه لاشيء سوى كل شيء ..!