أَنَا الوَسِيمُ المُثْقَلُ بِالأَسَى أَدْنَاهُ ،،!

[أَحْ ـمَد عُدْوَان!]

أَنَا الوَسِيمُ المُثْقَلُ بِالأَسَى أَدْنَاهُ ،،
أَنَا الَّذي رامَ الهَوى ..
بَيْدَ أنَّ الهَوَى أَعْيَاهُ !
أَرْدَتْهُ عَيْنَاها مُصَادَفَةً
فَيَا لَيْتَهَا تَدْرِي بالّّذِي أَرْدَاهُ ،
أَمْضي وتَمْضِي كلُّ أَزْمِنَتِي
حُبْلى بِنَبْضٍ كُنْتِـ ـهِ يوْمًا
وكنتِ منْ أمْضَاهُ!
يا قِصَّةَ الأمْسِ والأشْوَاقُ تَجْلِدُني
والهمُّ يَأْخُذُني رَغْمًا لِمَنْفَاهُ
الرِّيحُ تسْأَلُني وطيورُ لَهْفَتِنَا
عنْ سِرِّنَا الوَرْديِّ :
منْ ذَا يكُونُ قدْ أَفْشَاهُ؟
عنْ عُمْرِنا ..
عنْ حُلْمِنا
كيفَ انتَهَى طَلَلاً نَخَافُ منْ ذِكْرَاهُ؟!
آذارُ..
والصَّمتُ في أَطْرَافِ قَرْيَتِنَا
ودروبُ رَوْحَتِنَا ..
جميعُهَا هَمَسَتْ :
"تُرَاهَا سافَرَتْ أُنْثَاهُ؟!
والجَمْرُ في عينَيْه ،،
في كفَّيْهِ ..
مَنْ غَيرُها أذكََاهُ "؟!

أنَا المَسْدُولُ حُزْنًا بقَارِعَة الأسَى ،
أنْكَرْتُ كلَّ مواجِعي إلَّاهٌ
وَرَمَيتُ في عرْضِ الّدُُّموعِ قَوَارِبي ،
مَا عادَ لي دِفْءٌ أضِنُّ بِهِ ..
ولاَ عَادَ لِي عُمْرٌ سَأَحْيَاهُ !


أنا الميِّتُ المدْفُونُ أَعْلاه!

[فواز السرحاني]

الله الله

احمد عدوان

معزوفة رائعه

مبهجه


تنساب الى القلوب لروعتها


لافُض فوك



دمت بخير

[أَحْ ـمَد عُدْوَان!]

الله الله

احمد عدوان

معزوفة رائعه

مبهجه


تنساب الى القلوب لروعتها


لافُض فوك



دمت بخير

بهيُّ العزفِ فوَّاز السرحاني ،،
لِـ قلبِك باقات من شذى الزَّهر

شكرًا لمرورك

لك التَّحايا ،

[عبد العزيز الجرّاح]

أحمد ،

أهلاً بك في الإملاءات.

شاعر وَ كاتب كأنت سيثري المطر عامةً وَ جدائل الغيم خاصةً بـ لغته العالية وحرفه المدهش وحضوره الأنيق.
من يمتلك لغة كلغتك يمكن أن يجعل من المطر أكثر ازدهاراً
إضافة إلى معرفتي المسبقة بعطاءاتك الرائعة، جاء هذا الحضور ليؤكد أنك والرائعين أمثالك ستجعلون من المطر وجهة لأرباب الفكر والأدب.

أحمد ،
أحمد الله، أن أصبحت ماطراً.
فـ منذ قرأتك أول مرة وأنا أدعو الله أن تكون بيننا.

دمت إملائياً....

[ليلى العيسى]

مجنونٌ و ربّ مُحمَّدْ

أجملُ مفاجأةٍ يا أحمدْ
هِيَ وجودكَ هُنَا .. : )
أما النّصّ ذا .. فلهُ تحيّةٌ بِهِ تليقْ ،!

أهلاً بِـ المشنوقينَ أعلاهْ :)

[سَارَّة رَحَّال]

أحمد عُدوان
أيّها القصيدُ المثقل بِـ الجمال
أثقلت كواهل الذائقةِ، ترفق بِنا و بِاللّغـة

[مياسم]

الترَف الذي يجعلُنا نتوارَد على ذوَاتِنا يا أح ـمَد .
يجعلُنا نُقسِم للحظَاتْ أنّ الحيَاةَ معمُورَةٌ بِ الجمَالِ حتى أقصَاها ،
دُلّني على الغيمَة التي ساقَتْ هُطولكَ إلى هُنا . ، لِأتعلّقَ بِها امتِناناً . ،
اللهَ .. ما أجملَ المجيءَ يا أحمَد .
وَ ما أجملَ النصّ .. ؛-)
أهلاً بكَ كُثُـر في مُستقرّ إملاءِ المطرِ للأرضِ حُروفَها الأولى ( ر ، و ، ا ، ء )

[أَحْ ـمَد عُدْوَان!]

عبد العزيز الجراح

أيها الرَّذاذ الماطرُ بهاءً وشذًى ،،

لِـ كلماتك الزَّاهرة وَقعُها الذي ليس يخفى ولا يُنسَى ،

ولِـ ترحيبك المُلفِت كلُّ التقدير ..

و لِـ هذه الحفاوة دلالة واحدة ..

أنَّني في المكان الصحيح ،،

وأنني على الغيمة الماطرة ،


فـ شكرا ألفًا لك يا فاضل ،

تحاياي .

[فُنـ الشِعر ـونْ]

نَحمِل بَعْدَ أَن نَتَحَمّل !
واهٍ لِـ نَزَواتِ الأَمسِ عَاثَت يُمناها ..
مَضَيتَ , والحَبلُ لازَال يُردد عَهدكُمـا ..
مَــابال الرِياح ثُثير أَوراقَ الخَرِيف ,
مَــابَال الطيور أَطافت الحلم الكَثيف !
وَفي قَارِعَة الطَريق
عَمّ السُكُون , وَ أَولَجَ الدَمعَ القَرِير ..
ولازِلتَ تَتَساءَل : تَسْتَذرِي بِـ شَجرِ مَنْ !؟
.
أُستاذِي / أَحمد ,
أَكُنتَ تَبحَثُ فِي نِهايَة حَرفِك عَن مَدفأ ؟
لِمَ لا تَسْتَذرِي بِـ دفء حَرفِك قَليلاً ..
بِـ حَناياه ..
مِن هُنـــا
أَراكَ رَجُلاً عَتَلَ الغُصْنَ الأَمرَد فِي عَتَمَة الليال !
/
حَقيقَةً حَرفُكَ فَاتِن , وَ دِفئُكَ هَاتِن ..
دُمتَ دَافِئاً ..
.
فُنون .

[أَحْ ـمَد عُدْوَان!]

كَـ الأشياءِ القادرةِ على الموتْ ،!



كَثِيرَةٌ ..
هيَ الأَشْيَاءُ القَادِرةُ على المَوْت ،
ليس أوَّلَها الجُنُون ،،
ولا آخِرَهَا الذّكْرَيَات !


لكِ الودّ يا ماطِرَة ،!

[إيمان بنت عبد الله]

أنَا المَسْدُولُ حُزْنًا بقَارِعَة الأسَى ،
أنْكَرْتُ كلَّ مواجِعي إلَّاهٌ
وَرَمَيتُ في عرْضِ الّدُُّموعِ قَوَارِبي ،
مَا عادَ لي دِفْءٌ أضِنُّ بِهِ ..
ولاَ عَادَ لِي عُمْرٌ سَأَحْيَاهُ !

أَحمّد عدوَان

تُحيلُ الحَرَفَ إلى سَبَائِكَ مِن ذَهب !

دُمتَ إِبْدَاعاً

/

إيمَان

[رانية أحمد]

للحرف هنا ايقاع يأخذنا فوق الحلم بكثير

سلمت روحك يا أحمد

[أَحْ ـمَد عُدْوَان!]

أحمد عُدوان
أيّها القصيدُ المثقل بِـ الجمال
أثقلت كواهل الذائقةِ، ترفق بِنا و بِاللّغـة

سارَّة رحَّال ،

بِـ مجيئِك أشعُرُني اسْتَعَدت عافيتي الأدبيَّة

شُكرًا ألفًا يا راقيَة ،

[أَحْ ـمَد عُدْوَان!]

الترَف الذي يجعلُنا نتوارَد على ذوَاتِنا يا أح ـمَد .
يجعلُنا نُقسِم للحظَاتْ أنّ الحيَاةَ معمُورَةٌ بِ الجمَالِ حتى أقصَاها ،
دُلّني على الغيمَة التي ساقَتْ هُطولكَ إلى هُنا . ، لِأتعلّقَ بِها امتِناناً . ،
اللهَ .. ما أجملَ المجيءَ يا أحمَد .
وَ ما أجملَ النصّ .. ؛-)
أهلاً بكَ كُثُـر في مُستقرّ إملاءِ المطرِ للأرضِ حُروفَها الأولى ( ر ، و ، ا ، ء )





زنبقة المطَر : مياسم ،،

غيمةٌ ساقَت حضورِي هنا لم تكُن إلّا [google]
:p
:p


شُكرا ألفًا يا راقية الحرف لهكذا حضور ،

وشكرا ألفًا أخرى لهكذا ترحيب ،،

مودَّتي وامتناني ,,,

[أحمد العراقي]

واي وسامة اعلاه؟
دمت ايها الوسيم

[أَحْ ـمَد عُدْوَان!]

نَحمِل بَعْدَ أَن نَتَحَمّل !
واهٍ لِـ نَزَواتِ الأَمسِ عَاثَت يُمناها ..
مَضَيتَ , والحَبلُ لازَال يُردد عَهدكُمـا ..
مَــابال الرِياح ثُثير أَوراقَ الخَرِيف ,
مَــابَال الطيور أَطافت الحلم الكَثيف !
وَفي قَارِعَة الطَريق
عَمّ السُكُون , وَ أَولَجَ الدَمعَ القَرِير ..
ولازِلتَ تَتَساءَل : تَسْتَذرِي بِـ شَجرِ مَنْ !؟
.
أُستاذِي / أَحمد ,
أَكُنتَ تَبحَثُ فِي نِهايَة حَرفِك عَن مَدفأ ؟
لِمَ لا تَسْتَذرِي بِـ دفء حَرفِك قَليلاً ..
بِـ حَناياه ..
مِن هُنـــا
أَراكَ رَجُلاً عَتَلَ الغُصْنَ الأَمرَد فِي عَتَمَة الليال !
/
حَقيقَةً حَرفُكَ فَاتِن , وَ دِفئُكَ هَاتِن ..
دُمتَ دَافِئاً ..
.
فُنون .

الماطِرة شذًى : فنون ،

كثيرا ما تكون القصيدة ...
خارطة طريق لوجعٍ جديد ،،
أو
مستتر ،


لحرفِكِ نكهة الـصدق ،،
ورائحة الـحُلم ـ

شكرا لهذا المرور ـ
تحاياي ،،