ردة فعل!!

[سمّــو]

http://up101.arabsh.com/my/ff55f63.jpg (http://up101.arabsh.com)

ذات مساء حاول أحدهم عبثا أن يحادثني ..
فما كان مني إلا أن أشدو بهذه المقطوعة:

"أََيُهَا العَابِث ،،

لَمْلِمْ شَتَاتَكَ مِنْ عَلَى أَعْتَابِي ،،

فَلَسْتَ مِنْ أَحْبَــــــــــابِي ..

أَنَا أَيُها الرّجُلُ الغَرِيبُ ،، ابْنَةُ ضَارِي ،،

نُشِّئْتُ تَنْشِأَةً لَيْسَتْ كَتَنْشِأَةِ الجَوَارِي

فَهَلْ تَخَالُنِي يَوْمَاً أَسْتَطِيبُ نَسِيمَ الجَارِي ؟؟
***
عُلّمتُ يَاْ هَذَا مُنْذُ الصّغَر

وَمِنْ ضَارِينَا الأَغَرّ

أَن الحَيَاةَ //

سُمُوٌّ

وَإُبَاءٌ

وَثَبَاتْ

لاخَوْضُ مَعْمَعات مَع الهَوَى وَالذّات

وَفِي الخَلَـــــــــــــوَات !!

فَأْذَنْ لِطَيْفِكَ يَنْحَنِي عَنْ خَاطِرِي ..

فَلَنْ أَرْتَضِي لِشَمْسٍ سَمَتْ دَوْمَاً

أَنْ تَهْوِي أَوْ حَتّى تَنْحَنِي "

** الأنثى الأبية**.
"عفوا//لن تزهر الرياض إذا حرمت من المطر العذب؟!"
.
.

[ليلى العيسى]

و أزهرتْ الرّياضُ بـ المطرِ المُهْرَقِ من لدنكِ يا ذَاتَ السمّو ،!
جميلٌ ذا البوح المنفردُ بـ الإباءْ


: )
دومي قريبةً من المطرْ

[مياسم]

فَأْذَنْ لِطَيْفِكَ يَنْحَنِي عَنْ خَاطِرِي ..
فَلَنْ أَرْتَضِي لِشَمْسٍ سَمَتْ دَوْمَاً أَنْ تَهْوِي أَوْ حَتّى تَنْحَنِي "

يااااااااالله ياذَا الإبَاءْ .. ياذَا الشّموووخْ .. ،
ياذِي المعَاني يا سمّو ..
كُنّتُ بعدَ أن أدّيتُ الاستسقَاءَ مِراراً .. أنتظرُ المطرَ العمِيم .
أستسقِي غيمَكِ يا سمّــو أن يهطِل .. ،
و هااا أنتِ .. صيّباً نافِعاً .. دائماً يالله ،
قرأتُك يا جميلَة وَ لمّا أنتهِ .. ، عِديني ألاّ تغِيبي كثِيراً ..
فِ المكَانُ بِ أوفيَائهِ يجمُلْ .. يجمُلْ ..

يااااه يا سمّو .. لم أفقْ بعدُ من دهشتِي وَ فرَحِي لِمجيئكِ ..

[سليم زيدان]

سموك ...
أهلا
تنتمين إلى ما ضاع منا على طريق الحضارة المنتقمة من مخطئيها

شكرا لوجودك

ولتكوني بألف خير
وسمو

[عبد العزيز الجرّاح]

وتبقى الأنثى الأبية في سُمُوٌّ
وَ إُبَاءٌ وَ ثَبَاتْ.
وَ هكذا أنتِ يا سمّو.

سيدتي ،
لا تغيبي، فل المطر بمثلكِ يرتقي.
شكراً لـ هذا الحضور.

تحية تليق ...

[سودة الكنوي]

سمو

سموتِ قولا و فعلاً...

هكذا و هكذا فقط يجب أن تكون

ردة فعل كل فتاة مسلمة أبية

رضعت من ثدي المكارم

و كل من حذت حذوك فهي حقا مفخرة للأمة

[أحمد العراقي]

عفوا سموك.. هلا افهمتني ما العبث؟؟.. ومن قال لك ان العبث ليس جزء من مترادفة الحياة بل هو ركن اساسي من اركان الشخصية الانسانية؟؟..
الم تروم ِ يوما ان تستقصي الفوضوية في مسار ٍ ما خلف افق الترف الباذخ الارستقراطي البيروقراطي الممل؟؟... الا تحدثي النفس عن هامش ٍ متلازم الافكار والتبعات لكنه سريع الهذيان مؤطر بجودة الصورة ونقاء التصرف؟؟..
كثيرة هي الاسئلة.. وكثيرة تلك القناعات(الترهات) التي تتبدل بسرعة البرق وكأنها لا تمت لعالمنا بصلة..
حين يأتي الموج بكل جديد
دمت بود