المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : | . . جَواز دبلوماسِي | ~


ذكرى بنت أحمد
10/05/2011, 02:01 AM
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/65_1241214761.gif


" تبدأ الرحلة عندمَا أنظر إلى عينيك
ثمّ أردّد دعاء السفر . . وأُقلِع !

*

الارتفاعُ الأوّل : بك !
بعض الأشياء نحبّها ليس إلا لأنها الأجمل من الأشياء السيئة
فعندما يقول أحدهم أنّه يحبك : لا ترتفع كثيراًُ . . الحب درجات ؛ فقد تكون أفضل الأشخاص السيئين في حياتِه !
وكحالةٍ شاذّة : :)
تجتمعُ فيك أمنياتي ، ألتمسُ منك أماني ، أرتفعُ بك عالياً دونَ أن أسقط أبداً !

أواصل الارتفاع : إليك !
يقولون بأني ناعمَة جداً وفي أحيانٍ أكون الغابة !
لكنّني بالأمسِ توصلتُ إلى أني بسيطة جداً ، حتى أنه يمكنني أن أنام على الرغمِ من أن الوسادة لم تعد تكفي رأسي ، وقلبي لم يعد يكفي لأحلامي ،
لا زلتُ أنام وأحلم وأبتسم أيضاً والخيبات تلتصق بي أكثر مما أتداركها !
يمكنني أن أنام على الرغم من حاجتي إلى وسادةٍ أخرى ، وقلبٍ آخر وأنا مقتنعة تماماً أنه ماكل مجتهد مصيب لكن يبقى عزاؤه الاجتهاد وعند اللهِ لاتموت ولا تتصادم الأمنيات !
لا زلتُ يمكنني أن أنام برأسي الثقيل ، وقلبي الصغير ، وجسدي المرهق ، وأحلامي الواهنة ، وقد ضاقت علي كلّ المقاسات !

*

مطبّ هوائي :
أملكُ جوازاً دبلوماسياً إلا عند العبورِ منك أو إليك
فإني أمرّ بمنعطفاتٍ خطرة ، وخطرة جداً !!

~


[ المطرُ في عيني وأنا أردّد :

- كلّما ضاقَت بي من لي سواكَ يتّسعُ لي !
- ربّ صيّر لي قلباً كبيراً لا تعبث به أهواء الحياة ولا تتلاطم به أمواجها .

فللمطر وعينيّ دعوة مستجابة ! ]




http://www.emlaat.com/vb/uploaded/389_1304942866.jpg

اقتباسْ :
[ " ~ خذنِي معَك ،
لَفوق الأمل . . تحتِ السما بشوَي . " ]

ثامر بن عبد الله الأسمري
12/05/2011, 01:34 AM
ونحن يا ذكرى

عبرنا بجواز دبلوماسي عالم فضاءاتك الرحبة التي تشع ضياءً وبهاءً

دوماً :
تحلقين وتتألقين

دمتِ كما تحبين ،،

إيمان بنت عبد الله
12/05/2011, 02:44 PM
بخٍ بخٍ يا ذكرى !

أيُّ أمنية بيضاء تسكنُ معصميكِ !


فتمطرُ رغمًا عن الجفافِ ماءً غدقًا




أحببتُ هذا كثيرًا ، و سكنتُ على أفيائهِ أكثر




/



إيمَان

عبد العزيز الجرّاح
15/05/2011, 07:56 AM
ويمكن أن يقول أحدهم: "أحبك" وهو لا يهمس بها إلا لك
ولكن عليه أن يبقيك عاليًا به أو بدونه ، فلا يمنحك أقل
من الحب والفرح والأمان.


ذكرى ،
كنتِ متأنقة كثيرًا وأنتِ تحضرين بجوازك الدبلوماسي
فحرفك جميل جدًا .. له رائحة المطر و هذا المكان.


تحاياي

ليلى العيسى
21/05/2011, 09:24 PM
لم أكنْ بحاجةٍ لجوازِ سفرٍ أو تأشيرة مرورٍ
كنتُ بحاجةٍ لحرفك يا ذكرى لأستعيدَ الأشياء الجميلة التي عهدتها في المطر
لقد استفقتُ الآن و أنا في علياء حرفك .. أتكئُ على غيمةِ إعجابي
أنتِ رائعة .. و محلّقة ،!

جوري جميل
23/05/2011, 11:23 PM
جرحٌ يحيط بالأفياء , ودمعٌ يقتحم الوجنات ويستبيح أزقتها النائية
فضاء الله لا يضيق ولن يضيق عن القلوب النقية كأنتِ ,
أسأل الله لكِ متسعاً من السعادة , يحتضن قلبكِ وروحكِ دون أن يبرحاه...

لا أعرف لم تنتابني رغبة بقراءة هذه القطعة مرات ومرات !!!
السر عندكِ , وفيكِ يكمن الجمال
تحيتي

جوري /

ذكرى بنت أحمد
04/06/2011, 02:46 PM
ونحن يا ذكرى

عبرنا بجواز دبلوماسي عالم فضاءاتك الرحبة التي تشع ضياءً وبهاءً

دوماً :
تحلقين وتتألقين

دمتِ كما تحبين ،،




ما أسعدَها فضاءاتي بِكم
شكراً لحضورك يا ثامر . . :flower2:

ذكرى بنت أحمد
04/06/2011, 02:52 PM
بخٍ بخٍ يا ذكرى !

أيُّ أمنية بيضاء تسكنُ معصميكِ !


فتمطرُ رغمًا عن الجفافِ ماءً غدقًا




أحببتُ هذا كثيرًا ، و سكنتُ على أفيائهِ أكثر




/



إيمَان




الأمنية لأشياء تعرف وأعرف أنها تستحقّ هذا الانتظار الطويل :)
وأنا أحبّ حضوركِ كثيراً ، ولا أتخيّلني بدونه إيمو . . :flower2:

ذكرى بنت أحمد
04/06/2011, 03:26 PM
ويمكن أن يقول أحدهم: "أحبك" وهو لا يهمس بها إلا لك
ولكن عليه أن يبقيك عاليًا به أو بدونه ، فلا يمنحك أقل
من الحب والفرح والأمان.


ذكرى ،
كنتِ متأنقة كثيرًا وأنتِ تحضرين بجوازك الدبلوماسي
فحرفك جميل جدًا .. له رائحة المطر و هذا المكان.


تحاياي



بلى ، لكنّ "أحبك" وحدها لا تكفي لتمنح كل شيء
على الأقل للطامعين أمثالي !
ففي الحب وحدهُ لايمكن لأحدنا أن يقول " كفاية " !

حضورك المطر والأجمل يا سيّدي . . :flower2:

ذكرى بنت أحمد
04/06/2011, 03:30 PM
لم أكنْ بحاجةٍ لجوازِ سفرٍ أو تأشيرة مرورٍ
كنتُ بحاجةٍ لحرفك يا ذكرى لأستعيدَ الأشياء الجميلة التي عهدتها في المطر
لقد استفقتُ الآن و أنا في علياء حرفك .. أتكئُ على غيمةِ إعجابي
أنتِ رائعة .. و محلّقة ،!



أن تكوني بحاجة لحرفي لتستعيدي الأشياء الجميلة التي عهدتهِا في المطر
لهو فخرٌ لي وشهادة كبيرةٌ في قلبي !
بالدنيا حروفكِ هذه .. رغم أنها كثيرة علي والله ‘
استفيقي وعودي إلينا سريعاً ليلاي . . :flower2:

ذكرى بنت أحمد
04/06/2011, 03:35 PM
جرحٌ يحيط بالأفياء , ودمعٌ يقتحم الوجنات ويستبيح أزقتها النائية
فضاء الله لا يضيق ولن يضيق عن القلوب النقية كأنتِ ,
أسأل الله لكِ متسعاً من السعادة , يحتضن قلبكِ وروحكِ دون أن يبرحاه...

لا أعرف لم تنتابني رغبة بقراءة هذه القطعة مرات ومرات !!!
السر عندكِ , وفيكِ يكمن الجمال
تحيتي

جوري /



دعوتكِ هذهِ جاءتني بما لم يجيء به أحدٌ من قبلكِ
أسأل الله لك من السعادة والخيرِ أضعافاً
ما أجملك ، وما أرقّ حضورك جوريّتي النديّة . . :flower2: