[ من يأتي بوجه كان يشبهني في الماضي ؟

[عروس السماء]

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1277810684.jpg


http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1277810825.jpg


http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1277810989.jpg

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1277811056.jpg

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1277811128.jpg

http://img26.imageshack.us/img26/5205/69539069.jpg
http://img43.imageshack.us/img43/3189/77746515.jpg

http://img7.imageshack.us/img7/371/88018824.jpg

http://img268.imageshack.us/img268/5315/97226700.jpg

http://img691.imageshack.us/img691/4002/12770826.jpg
http://img641.imageshack.us/img641/4411/78890862.jpg

http://img155.imageshack.us/img155/2429/44196108.jpg

[بدر عبد الله الساري]

رائعة ياعروس السمـــاء



إبداع وتناسق وشعر جيد


هنياً لنا بك


بـــــــــــدر

[منى بوراشد]

اختيار موفق للكلمات وتصاميم تفوق الروعة

[إيمان بنت عبد الله]

مكثتُ هنا طويلاً


و شيءٌ من الفضولِ يخاصم الذهول

كلٌ منهما يريدُ أن يخرجَ أولاً


لكنهما ركنا إلى السكون قليلاً ، إذ أن كثيرًا هنا لم يظهر



عروس


أثقُ أنكِ ستترتقينَ بنا هام الغمام



سأعودُ




/



إيمَان

[ذكرى بنت أحمد]

تذكّريني بمقولة :
" على الحائط .. صورة لفتاةٍ تشبهنيْ !
ولولا أنّها تبتسم .. لقلتُ أنها [ أنا ] ،! "
فاتِنة يا عروسْ . .
اختيارات تستحقّ الوقوف عندها كثيراً . .
:rose:

[ليلى العيسى]

يا ألله
لكأني أغرَقُ في يمٍّ من جمال
أيّتها البيضَاء .. تُشبهينَ الأرضَ حينَ تأتيكِ أمطارُ الشّعر
تُزهريـن ،
دامَ الشّعرُ الجميل .. دَامت ريشتكِ التي لا تعترِفُ بلغةِ النّهايات
صباحي بكِ ... و لا أشهــى
اشتقتكِ :kisses:،
:rose:

[سودة الكنوي]

.. ..


عروس السماء,,
لديك من الجمال ما يسحر الألباب..
استمري في زرع الورد في دروبنا..

[عروس السماء]

:


سأجمع من خيوط الشمس ضوءاً ..
وأهديه لكــ يآ بدر , منى , إيمان , ذكرى , ليلى , سودة ..
بحق حضوركم يبعث في الروح الفرح ..

[ندى الحربي]

الفكرة..
تُجعُّد مابين الحاجبين خيالا
أسرحُ خلف كل صورة.. ورمادٍ بثته السنين
ولونٍ محته فُرشاتك الالكترونية!

روعة!

..

[هذيَانْ]

\


تناثُرات باذخة الهطول على أرض الانفاس المُتلاحمة في دهاليز السنين !!


مُميزة ياعروس


،‘




.

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

‘‘

عَروسٌ أنتِ للسَّماءِ زُفَّت بطرحةٍ ألوانها مِلأ الأفق ،
أنامِلُها قُدَّت من زُمرُّدٍ وَ يواقِيت ،
وَ إلاَّ كيفَ نفسِّرُ كلَّ تِلكَ الجَمالِيَّاتِ الَّتي تمتَّعت بها أعيُننا وَ ذائِقاتُنا فـوق ،
ما أبهاكِ يا أخيَّتي وَ أنتِ تُداعبينَ الصُّورَ وَ القَصائِدَ وَ الكَلمات ،

:flower2:

دُمتِ وَ دامت لمستكِ العَسجديَّة وَ حِسُّكِ المَرهف ،
احترامِي وَ امتِنانِي ،

‘‘