وأحلامُنَا . . ( ! )

[مياسم]

http://www.arab.fm/image/uploads/e1b46eaa0b.jpg

( ! )
عناقٌ فـ ارتحالٌ ,
فـ دمعٌ سخينْ . !
واشتياقٌ على مدٍّ . وعُمرٌ لا يهُون . !
لحظاتٌ تُفني في الحياةِ
عِدادَها .
ومن الـ لُقيا في ريبٍ , هل تكون ؟
أتى الموتُ على ربيعِنا .
فـ استحالَ
صَحراءَ تأبَاها الـ مُزُون . !
كأنا ما التقينَا يوماً
ولا استفاقَ الشوقُ فينا .
لا , ولا تيقّظت الـ شُجون . !
والهفَ قلبي .
حينَ ترنُو ذكرَى ماضياتٍ
والهفَ قلبي
على تيكَ السنين !
ذُرّت رماداً في وجهِ ريحٍ
لم تُبقِ خلفاً إلا السُكون .
أتت على كلّ حيّ . !
على كلّ ورْد .. !
وأحلامُنا ( ! )
بربّكَ , أيّ حُلمٍ تصُون ؟
.تباكَى الحب فينا , وانتحبنا
وماتَ في الرّوضِ
الغُصون . !

عناقٌ فـ ارتحالٌ , فـ دمعٌ سخين . !
وانتظارٌ . .
وكذا العُمرُ يخون . !
.
.
( تمرّدٌ على الوزنِ وخُلّةُ القافيَة )
.

[بُكَاءْ]

مياسم
و حتى لو ثارت المفردات و تمردنا على الأوزان
أنتِ أنتِ بكلّ حالاتكِ تجعلين الحروف تهيّت بانبهار

رائعة و كفى

بُكـاءْ

[عبد العزيز الجرّاح]

مياسم...

أن كان حضورك سيكون كهذا الحضور...
فتمردي على الأوزان والقوافي والبحور...
و..أنثري عطر حرفكِ، ورد و..زهور...
وأمتعينا و..اسعدينا، وزيدي النور نور...


المقيمة على المطر .. مياسم...
دمتِ ماطرة في كل المواسم...

من الأوردة شكراً...

تحية تليق
عبد العزيز الجراح

[ساره]

[ لحظات صمت ]



"
"


هنا وأْدٌ
في ضحلِ العمرِ
يُسبي الفرح في تابوت حزنٍ



هنا دمعٌ
يرسم مجراه لوعةً
لسان نار تَحرقُ في الوجنتينِ

"

مياسم
بحجم الغصّة
ألوذ صمتا يلثم قلبي.

و لهذا الحرف الشجي
تلويح إعجاب

سأكون هنا دوما
مودتـ ـي

[مأمون المغازي]

أديبتنا : مياسم ،

ليكن أول عناق لي بهذه الساحات في نصك الجميل هذا الذي يحمل من المعاني والمدلولات ما يشي بروعة الأداء وامتلاك اللغة ، والعزف على أوتار المعاني .

أجادت أديبتنا هنا العزف على أوتار الحزن والفقد . كما تجدر الإشارة إلى هذا التوظيف الرائع لعناصر الطبيعة الذي خدم الفكرة والمضمون ، ومن اللافت أيضًا هذا الجرس الذي خدم السياق ، وعلى الرغم من أن الكاتة تقر بانفلاتها من الوزن والقافية إلا أن اللغة الشاعرة سيطرت على المنثورة ، إلا أنها في مناطق منها تقف حائرة بين الشعر والنثر ، وعلى الرغم من أني أحب قصيدة النثر جدًا إلا أنها تكون أروع عندما تستوفي شروطها .

بقي أن اثني على هذه الرائعة وصاحبتها وأتمنى لها السداد بإذن الله ، وأهمس لها
والهف = وا لهف

[مياسم]

مياسم
و حتى لو ثارت المفردات و تمردنا على الأوزان
أنتِ أنتِ بكلّ حالاتكِ تجعلين الحروف تهيّت بانبهار

رائعة و كفى

بُكـاءْ

بُكاءْ الجميلَة ,
وُجودكِ شرفٌ لـ الحرفِ الموبُوءِ بـ غيابِهم !
كوني قريبَة , فـ أقصّكِ أحلامِي ,

[مياسم]

مياسم...

أن كان حضورك سيكون كهذا الحضور...
فتمردي على الأوزان والقوافي والبحور...
و..أنثري عطر حرفكِ، ورد و..زهور...
وأمتعينا و..اسعديناا، وزيدي النور نور...


المقيمة على المطر .. مياسم...
دمتِ ماطرة في كل المواسم...

من الأوردة شكراً...

تحية تليق
عبد العزيز الجراح

عبد العزيز الجرّاح
و حُضورٌ يستلهمُ الحرفَ أناقتَه ,
و يُكلّلُ الذوقَ , بـ ذائقته , !
كلّ الشُكر , و
وُرود الميَاسِم .

[يُمنى سالم]

مياسم

ولغة شاعرية تعانق حضور رائع

تشتاق اللغة لهكذا حضور وهكذا تميز..

وكانك تقودين قوافل الجمال بتمرس

تحياتي لك غاليتي

كوني بخير

[عبدالرحمن الجميعان]

شعر راق ونفس شفافة، ومعاناة مع الحرف لإبراز الجمال...
ارتقي بالحرف كما أنت هنا ليرتقي ذوقنا في القراءة...!
جميل حرفك...

[إيمان بنت عبد الله]

مَقطُوعَةٌ عَذبَة !!

استَمتعتُ هُنا إلى اللاَ حد !


مَياسِم

طَابَ منكِ الإِبداع


/
/
/


إيمان

[مياسم]

[ لحظات صمت ]



"
"


هنا وأْدٌ
في ضحلِ العمرِ
يُسبي الفرح في تابوت حزنٍ



هنا دمعٌ
يرسم مجراه لوعةً
لسان نار تَحرقُ في الوجنتينِ

"

مياسم
بحجم الغصّة
ألوذ صمتا يلثم قلبي.

و لهذا الحرف الشجي
تلويح إعجاب

سأكون هنا دوما
مودتـ ـي



سارَة , سُررتُ بك أيّما خفْق ,
تلّوّنَ الرّمادُ لما قرأتُكِ هُنا , كُوني إلى النبضِ الحثيثِ أقرب .

[مياسم]

أديبتنا : مياسم ،

ليكن أول عناق لي بهذه الساحات في نصك الجميل هذا الذي يحمل من المعاني والمدلولات ما يشي بروعة الأداء وامتلاك اللغة ، والعزف على أوتار المعاني .

أجادت أديبتنا هنا العزف على أوتار الحزن والفقد . كما تجدر الإشارة إلى هذا التوظيف الرائع لعناصر الطبيعة الذي خدم الفكرة والمضمون ، ومن اللافت أيضًا هذا الجرس الذي خدم السياق ، وعلى الرغم من أن الكاتة تقر بانفلاتها من الوزن والقافية إلا أن اللغة الشاعرة سيطرت على المنثورة ، إلا أنها في مناطق منها تقف حائرة بين الشعر والنثر ، وعلى الرغم من أني أحب قصيدة النثر جدًا إلا أنها تكون أروع عندما تستوفي شروطها .

بقي أن اثني على هذه الرائعة وصاحبتها وأتمنى لها السداد بإذن الله ، وأهمس لها
والهف = وا لهف

مأمون المغازي , شرفٌ لـ مياسِمي , و أنا , أن تستفتحَ بنا الحرف ,
ما زالتْ سماواتُ اللّغةِ تعرجُ بي , و ما زلتُ أسترقُ منها السّمع , فـ تحنُو عليّ .

اجعلْ أحرُفي قريبةً إلى حسّكَ النقدِي , و أكونُ مُمتنّة .
شُكراً من هُنا حتى الأبَد .

[مياسم]

مياسم

ولغة شاعرية تعانق حضور رائع

تشتاق اللغة لهكذا حضور وهكذا تميز..

وكانك تقودين قوافل الجمال بتمرس

تحياتي لك غاليتي

كوني بخير

قوافلُ الجمالِ تأتي أيّان تزفّينَ الحرفَ إليّ شهيّاً ,
يااا يُمنى , حُضوركِ جنّة .

[مياسم]

شعر راق ونفس شفافة، ومعاناة مع الحرف لإبراز الجمال...
ارتقي بالحرف كما أنت هنا ليرتقي ذوقنا في القراءة...!
جميل حرفك...

الحرفُ لا يستلذّ فينا المُعاناة , و لا نرجُوها منه ,
عسى ألاّ يظهر الجمَالُ شقيّاً !
عبد الرحمن الجميعَان , و حُضورٌ يستلهمُ المُفاجأة .
شُكراً حتى القمَر .

[مياسم]

مَقطُوعَةٌ عَذبَة !!

استَمتعتُ هُنا إلى اللاَ حد !


مَياسِم

طَابَ منكِ الإِبداع


/
/
/


إيمان

إيمان بنت عبدالله , أشتاقُ هـ كذا بصمَة ,
و إن تآلفتْ مع حرْفي لـ وهلَةٍ أولى , فـ إني بها سعِيدة !

كلّ الشّكر , و النّبض .

[الهاشمية]

نعم يا مياسم تمرّدي ؛ ففي أحيان نشعر بذاك العملاق داخلنا يضمحل أمام قوة تمردنا ويخضع ..:)

أعتقد لا بل لا أعتقد أنتِ تملكين أداة عزف وليسـت أداة كتابة ..
وتتفردين بعزفها ..
أنتِ وحدكِ التي تفعلين .. تذكرينني برائعة مثلك .. أو أنتِ مثلها لا فرق لأنني عندما أرى الإبداع أجده متواحداً عندكن أنتن فقط ...


كوني بخير يا مياسم ومن تألق إلى تألق أكثر .

[ريم عبد الرحمن]

عناقٌ فـ ارتحالٌ , فـ دمعٌ سخين . !
وانتظارٌ . .
وكذا العُمرُ يخون . !
.
.

وبقيتُ لوحدي أَنسج منّي الكفن .. !

مياسم
لطهر يحمله قلبك هذه الـ flwr2

ومودتي

[ذكرى بنت أحمد]

في كل مرة أفتح هذا المتصفح ، أغلقه ،
فأعود لأفتحه ،

دون أن أجد أي تعليق :m7:

يااااه ، شكراً لهكذا جمااال يطوقك :flower2: