زمنٌ يجتازُ جثة ..!

[ماجد عبد الرحمن]

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/65_1241214761.gif



تباً لـ قبركْ
كم يضمّ الآنَ من موتى
كم قتلوكَ كي يجدوكَ مستتراً
كـ أنكَ قد دُفِنتَ كناية ً
كـ أنكَ مستعار ..!





نعَم ؛ أنتَ مُتهمٌ بـ الشعُور
ومُتهمٌ بـ إحساسِكَ الخاطئ تِجاهَ الآخرين
مُتهمٌ بـ الشفقة
ومُتهمٌ بـ اتهام ٍ مُبهَم
غيرُ واضح ِ الملامحْ
إذ دُعِيتَ إلى احتفال ٍ وفرحت
وإلى عَزاءٍ فـ حَزنت
بـ الرغم ِ منْ أنّ عليكَ البقاءَ مُتبلداً
أبلهَ المشاعِر
وبـ الرغم ِ من كَوْنكَ إنساناً
إلا أنهُ عليكَ المكوثُ في كهفِ انعزالكَ
ثلاثينَ سنة ً أخرى ..!
تكتبُ مُذكراتكَ على حائطِ حُجْرَتك
وتـُوقعَ بـ اسم ٍ مُستعار
وتقرأ ُ ما كَتبتَ وتتعجّبْ :
مَن كانَ هُنا في غيابي ..؟


أنتَ مُتهمٌ بـ النسيان
وبـ اختلال ِ الذاكرة
تسألُ نفسَك
هلْ يتذكرُ الموتى انعدامَ الوزن ِ حينَ نقولْ :
قلبي [ مُثقلٌ ] بـ الحُزن ..؟
وتسألُ شخصاً تراهُ في المرآةِ الجانبيةِ :
ماذا تـُريدُ مني ..؟


أنتَ مُتهمٌ بـ تصريحكَ
في مؤتمر ِ وجع ٍ على هامش ِ الدموعْ :
أكرهُ قلبي ..!
كيفَ تكره ..؟
وكيفَ لكَ الإدلاءُ بـ دَلوكْ ..؟
في حين أنكَ بئرٌ خاو ٍ
إلا من صَوتِ الهواءِ الذي يُقهقهُ
- خوفاً منكَ أوْ عليكْ -
ويُقهقهُ اسْتهزاءً بكَ أيضاً ..!


وأنتَ منبوذ ٌ من كُتلةِ طين ٍ تـَعلو كَتفيكْ
ومن جنين ٍ لا يُولد
منبوذ ٌ لـ أنكَ تقسُو على ذاتِك
كُلما فتحْتَ نافذتكَ
واستقبلتَ الضوءَ بـ امتعاض ِ اليائِسْ
وكُلما تنفـّسْتَ بـ صَوتٍ يَتدَحْرَجُ في رئِتيكَ
عَبْرَ فـُوّهَةٍ في مُنتصَفِ رأسكَ الحجَريّ
وكُلما خطوْتَ إلى الأمام ِ تـَرجعْ
أو إلى الوَراءِ تـَخطو فـ تتقدّمْ
هذا لـ أنكَ تـُجرّبُ طريقة ً
ما اعتدتَ عليها لـ البقاءِ حياً ..!


ومُتهمٌ بـ بُرُودةِ الأعصابْ
واقتباساتٍ تجيبُ بها على ما يَدُورُ حولكْ
منْ صَمتٍ يُطبقُ شفتيهِ جَيّداً على كَلماتِكَ فـ يَخنقها
ومنْ صَخبٍ يَغتالُ قيلولة َ ما بَعدَ الظهر
فـ ترْكضُ في طريق ٍ نصفُ عار ٍ منَ الأسْفلتْ
لـ أنكَ عار ٍ منَ الصحة ..!
ولـ أنكَ خطأ ٌ واضحٌ تحملهُ قصيدة ٌ
لا تتحدّثُ عنْ سياسةِ مَلِكٍ
أمرَ بـ إحالةِ منزلكِ إلى أنقاضْ
ولا عنْ حالةِ رُعبٍ تعتريكَ
لـ صوتٍ يَصْدُرُ منْ مفاصل ِ بابٍ في الظلام
لـ أنكَ منبوذٌ دُونَ سببٍ يَجعلُ الأمرَ مَقبولاً
بلْ نبذٌ فـُرضَ عليكْ
فـ أخذتَ ميثاقهُ وَوَقعْتَ
ثمّ قرأتَ شُروطهُ وأنكرْتَ اسمكَ كـ طرفٍ ثان ٍ
وأنكرْتَ الطرفَ الأولَ الذي :
يَحملُ توقيعَكَ بـ خطٍ مُتعرج ٍ مائل ٍ لـ الاصْفرارْ
شاحبٌ كـ انتقال ِ اللون ِ منْ حالةٍ غامقة
إلى حالةٍ تـُشبهُ قطرة َ دَم ٍ في كوبِ ماءْ ..!


أنتَ متهمٌ بـ سؤال ٍ لنْ تجيبَ عليهِ
لـ أنكَ مَيتٌ مُنذُ زمن ٍ اجتازَ جُثتكَ بـ أمتارَ قليلة
" هل أتذكرُ - الآنَ في موتي - انعدامَ الوزن حينَ أقولُ :
إني [ مُثقلٌ ] بـ الحزن ..!






.. ماجد عبد الرحمن ..

[جوري جميل]

مساؤك جميل أستاذ ماجد..
الشعور , النسيان , التصريح , برودة الأعصاب..
صنعتَ من كل كلمة عالماً من كلمات.. حديقةً أزهارها خلابة المنظر
سرحتُ حيثُ أخذتنا..
لَــقلبٌ متَّــهم بتلك الاتهامات... لعمري هو قلبٌ نابضُ والبقية في إجازة نبضيَّـــة..
يسعدني أن أكون أول الهاطلين بأرضكَ الوفيرة الخير والعطايا..
دمتَ متألقاً ومبدعاً كذلك..
تحية..

[إيمان بنت عبد الله]

ماجد ..


هذا منٌ يستحيلُ اجتيازه !


هو روحٌ من الحياةِ ..

رائعٌ جدًا ..




/



إيمَان

[ليلى العيسى]

أحببتُ هذا الصّباح كثيرًا يا ماجِد
هكذا فلسفة ماتعة .. حري بي أن أقرأها مرّتين
لأقول فيما بعد "صحوٍ" من هذا
"إنّي مثقلةٌ بالدّهشة"!

[ماجد عبد الرحمن]

مساؤك جميل أستاذ ماجد..
الشعور , النسيان , التصريح , برودة الأعصاب..
صنعتَ من كل كلمة عالماً من كلمات.. حديقةً أزهارها خلابة المنظر
سرحتُ حيثُ أخذتنا..
لَــقلبٌ متَّــهم بتلك الاتهامات... لعمري هو قلبٌ نابضُ والبقية في إجازة نبضيَّـــة..
يسعدني أن أكون أول الهاطلين بأرضكَ الوفيرة الخير والعطايا..
دمتَ متألقاً ومبدعاً كذلك..
تحية..







النقية ُ جوري ..

وتأبينَ الحضورَ بـ شكل ٍ بسيطٍ كـ بشر ..!

ربما هوَ النورُ الذي يُزاحمُ خـَلْقكـْ ..

أو ربما هيَ النزعة ُ الملائكية ُ التي تجاهدُ حرفكـْ ..

هكذا أتيتِ :

وردة ٌ تتنكرُ في زيّ قمر ..!



أسعدَ اللهُ قلبكـْ ..

وأنارَ دربكـْ ..

ولا عدمناكـِ أخيتي ..

[ابتسام آل سليمان]

تنازعَكَ الغيابُ وأنت حيٌ=فهل بالموت يلتمعُ المآبْ !
و هل يا صاح يفنينا شعورٌ=من القصص الحزينة والعذابْ !
و هل نبقى كبعض الطير سربٌ=يدافع ما تداعى باحترابْ !
و هل نمضي كذاك البحر موجٌ=تبعثره رياحٌ في اضطرابْ !
و هل تروى المآسي في سرورٍ=أم الذكرى تساقينا السراب ْ!
و هل زمنٌ وموتى بات درباً =لنعبره حيارى لا نهابْ !
و هل زمنٌ وموتى بات جسراً=يعيد لنا مشاعرنا السلابْ !
و هل زمن وموتى بات سِفْراً=من الكلم المعظم في الكتابْ
و هل زمن وموتى بات شهداً=من العسل المصفى كالرضابْ


و استفهام بحجم البسيطة !
ماجد :
في قابل الأيام , آمل منك ألا تكتب نصا يستفزني شعرا كهذا السحر !
وليحفظك ربي وربك

من يرشدني :
{فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ}

في حين أنكَ بئرٌ خاو ٍ

آمل التوضيح

[ندى الحربي]

غــِـــرتُ منك!
..

[ندى الحربي]

أريد أن أموتَ لأختبر البلادة والتهميش وشعور الثقل في الماء.. في الفضاء.. في ذاكرتهم المموهة
أريد أن أتطفل على حرفك ذات ظهيرة..
فأرى كيف تكتب..!
ليبعثني ذاك السحر
وتنتهي رسالتك!!

[ماجد عبد الرحمن]

ماجد ..


هذا منٌ يستحيلُ اجتيازه !


هو روحٌ من الحياةِ ..

رائعٌ جدًا ..




/



إيمَان














وهذا حضورٌ يجعلُ الميزانَ معتدلاً ..!

النقية ُ إيمان ..

حيّ أهلاً بكـْ ..

ممتنٌ لـ كرمكـِ الذي فاضَ عن قدر احتمالي ..!

ولا عدمناكـِ ..

[فتحية الشبلي]

هنا بوحٌ فارهٍ وباذخ ... لُغةً ومضمُون
مُدهش وربي ما نقشته من أحرفٌ تصوغ الجمال صوغاً ، فقد تلذذت ُ كثيراً هنا

لا عدمنا حرفك الشهي

كُن بخير يا ماجد الحرف

احترامي

[سمية عبد الرحمن]

أحيانا على السير رغم كل تلك الاتهامات
لأننا نثق بـ قلبنا / مشاعرنا أنها تسير على الطريق الصحيح
وإن زعموا غير ذلك : )

/

وبـ الرغم ِ من كَوْنكَ إنساناً
إلا أنهُ عليكَ المكوثُ في كهفِ انعزالكَ
ثلاثينَ سنة ً أخرى ..!
تكتبُ مُذكراتكَ على حائطِ حُجْرَتك
وتـُوقعَ بـ اسم ٍ مُستعار
وتقرأ ُ ما كَتبتَ وتتعجّبْ :
مَن كانَ هُنا في غيابي ..؟
,
ظل تساؤلك الأخير يدور بذهني كَثيراَ يا ماجد

حتى أحياناَ حين نقرأ لغيرنا .. نتعجب
من كان يتحدث عنا في غيابنا !



شكراً لحرفكَ الجميل أ. ماجد عبدالرحمن : )

دمت بخير

[ماجد عبد الرحمن]

أحببتُ هذا الصّباح كثيرًا يا ماجِد
هكذا فلسفة ماتعة .. حري بي أن أقرأها مرّتين
لأقول فيما بعد "صحوٍ" من هذا
"إنّي مثقلةٌ بالدّهشة"!














النقية ُ ليلى ..

الصباحاتُ مثقلة ٌ بـ ضوئها ..

ونحنُ مثقلونَ بـ أشياءَ كثيرة ..

أحدها أغلقَ البابَ ومضى ..

والآخرُ ماتَ داخلَ حجرته ..

وثالثها أظنّهُ - ولستُ متأكداً - حيٌ يُرزق ..

لـ أني وجدتُ على جدار ِ حجرتي بعضاً من كلماته ..!





أسعدَ الرحمنُ قلبكـْ ..

وأنارَ دربكـْ ..

ولا عدمناكـِ ..

[ماجد عبد الرحمن]

تنازعَكَ الغيابُ وأنت حيٌ=فهل بالموت يلتمعُ المآبْ !
و هل يا صاح يفنينا شعورٌ=من القصص الحزينة والعذابْ !
و هل نبقى كبعض الطير سربٌ=يدافع ما تداعى باحترابْ !
و هل نمضي كذاك البحر موجٌ=تبعثره رياحٌ في اضطرابْ !
و هل تروى المآسي في سرورٍ=أم الذكرى تساقينا السراب ْ!
و هل زمنٌ وموتى بات درباً =لنعبره حيارى لا نهابْ !
و هل زمنٌ وموتى بات جسراً=يعيد لنا مشاعرنا السلابْ !
و هل زمن وموتى بات سِفْراً=من الكلم المعظم في الكتابْ
و هل زمن وموتى بات شهداً=من العسل المصفى كالرضابْ


و استفهام بحجم البسيطة !
ماجد :
في قابل الأيام , آمل منك ألا تكتب نصا يستفزني شعرا كهذا السحر !
وليحفظك ربي وربك

من يرشدني :
{فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ}

آمل التوضيح















مرحباً بـ الراقيةِ ابتسام ..

حيّ أهلاً بكـِ أخيتي ..

وممتنٌ بـ أنْ أحضركـِ حرفٌ فقيرٌ كـ هذا ..

بـ كامل سلطانكـِ الشعريّ ..!

ولستُ من ذوي الفصاحةِ الشعريةِ حتى أجاريكـِ أخية ..

وأتمنى واللهِ لو أستطيع ..

لكنني في بدايةِ طريقي وسـ أصلُ بـ إذن الله ..

وحينها لن يهدأ لي بالٌ حتى أعاقرَ كأسَ شعركـْ ..!

بـ النسبةِ لـ الخطأ اللغويّ أخيتي ..

فـ لم أتنبّهْ لهُ صدقاً ..

فـ أنا أحسبُ البئرَ مذكراً ..

رغمَ قراءتي لـ الآيةِ في القرآن ِ كثيراً ..

لكننا نسهو ؛ وما أجملُ السهوَ حينَ يأتي من يعدلهُ لنا ..

خاصة ً وإن كانَ بـ حجمكـِ أخيتي ..

هذا ما فهمتهُ من تعقيبكـْ ..

وإن كانَ هناكَ شيءٌ آخر ..

فـ آملُ منكـِ إيضاحه ..

وسـ يتمّ التعديل الآن :)


شكراً لـ روحكـِ أنـّـا كنتِ ..

ولا عدمناكـِ ..

[ماجد عبد الرحمن]

غــِـــرتُ منك!
..














وأنا الآنَ سـ أغارُ مني إذاً ..!

[منى بوراشد]

لم أستطع تجاوز هذا النص

دون أن تتدفق دماء العروق بسرعة ..!


مذهل ما كتبته ..~

[ماجد عبد الرحمن]

أريد أن أموتَ لأختبر البلادة والتهميش وشعور الثقل في الماء.. في الفضاء.. في ذاكرتهم المموهة
أريد أن أتطفل على حرفك ذات ظهيرة..
فأرى كيف تكتب..!
ليبعثني ذاك السحر
وتنتهي رسالتك!!









والموتُ ليسَ كفاية ً لـ نرى حدودَ الغيبِ ..

والموتُ لا يصطادنا صيداً ..

ولا لهواً ..

فـ هوَ الذي يحتاجُ كي يأتي السبب ..

وأنا أخذتُ بـ قولهِ :

" خذ ريشة ً واكتب بها في الليل "

فـ أخذتُ ليلاً كاملاً وكتبتُ " ريشة " ..

حتى يُجنّ جنونهُ ..

وأتى - نعم - من كلّ صوبٍ حانقاً :

حتى رأيتُ خيالهُ " كلمٌ " تدوّنهُ الكتب ..!




الباسقة ُ ندى ..

ولـ أنكـِ لا تشبهينَ المطرَ إذا أتى ..

بل تماماً تشبهينَ الأرضَ بعدَ المطر ..

بـ كامل عرسها " الأخضر " ..!

ربيعٌ أنتِ فـ لا تـُقحلي أبداً ..

ولا عدمناكـِ ..

[ماجد عبد الرحمن]

هنا بوحٌ فارهٍ وباذخ ... لُغةً ومضمُون
مُدهش وربي ما نقشته من أحرفٌ تصوغ الجمال صوغاً ، فقد تلذذت ُ كثيراً هنا

لا عدمنا حرفك الشهي

كُن بخير يا ماجد الحرف

احترامي









شهية ُ الحرفِ فتحية ..

أسعدَ اللهُ قلبكـْ ..

وأنارَ دربكـْ ..

لم أجد ما يكفي لـ سدّ جوع الخجل ..

حتى أهديتهُ وجهي كاملاً ..

فـ احمرّ حتى نضج ..!

هذا ما يفعلهُ حضوركـِ الراقي ..

ولا عدمناكـِ ..

[ماجد عبد الرحمن]

أحيانا على السير رغم كل تلك الاتهامات
لأننا نثق بـ قلبنا / مشاعرنا أنها تسير على الطريق الصحيح
وإن زعموا غير ذلك : )

/

وبـ الرغم ِ من كَوْنكَ إنساناً
إلا أنهُ عليكَ المكوثُ في كهفِ انعزالكَ
ثلاثينَ سنة ً أخرى ..!
تكتبُ مُذكراتكَ على حائطِ حُجْرَتك
وتـُوقعَ بـ اسم ٍ مُستعار
وتقرأ ُ ما كَتبتَ وتتعجّبْ :
مَن كانَ هُنا في غيابي ..؟
,
ظل تساؤلك الأخير يدور بذهني كَثيراَ يا ماجد

حتى أحياناَ حين نقرأ لغيرنا .. نتعجب
من كان يتحدث عنا في غيابنا !



شكراً لحرفكَ الجميل أ. ماجد عبدالرحمن : )

دمت بخير








النقية ُ سمية عبد الرحمن ..

وكـ أنكـِ اختصرتِ ما أردتُ شرحهُ بـ كلمتين ..

همُ العظماءُ يصلونَ لـ هدفهم دونَ عناء ..!

كنتِ هنا ..

وكانَ الغيمُ ..

كانَ الوقتُ ..

كانَ البدءُ ..

كانت الأشياء ..!

ولا عدمناكـِ ..

[ماجد عبد الرحمن]

لم أستطع تجاوز هذا النص

دون أن تتدفق دماء العروق بسرعة ..!


مذهل ما كتبته ..~








هادئة ُ القلم ِ منى ..

وثائرة ُ النظرة ..

حضوركـِ هدهدٌ يعرفُ جيداً أينَ سـ تذهبُ رسالته ..!

ولا عدمناكـِ ..

[ابتسام آل سليمان]

مرحباً بـ الراقيةِ ابتسام ..

حيّ أهلاً بكـِ أخيتي ..

وممتنٌ بـ أنْ أحضركـِ حرفٌ فقيرٌ كـ هذا ..

بـ كامل سلطانكـِ الشعريّ ..!

ولستُ من ذوي الفصاحةِ الشعريةِ حتى أجاريكـِ أخية ..

وأتمنى واللهِ لو أستطيع ..

لكنني في بدايةِ طريقي وسـ أصلُ بـ إذن الله ..

وحينها لن يهدأ لي بالٌ حتى أعاقرَ كأسَ شعركـْ ..!

بـ النسبةِ لـ الخطأ اللغويّ أخيتي ..

فـ لم أتنبّهْ لهُ صدقاً ..

فـ أنا أحسبُ البئرَ مذكراً ..

رغمَ قراءتي لـ الآيةِ في القرآن ِ كثيراً ..

لكننا نسهو ؛ وما أجملُ السهوَ حينَ يأتي من يعدلهُ لنا ..

خاصة ً وإن كانَ بـ حجمكـِ أخيتي ..

هذا ما فهمتهُ من تعقيبكـْ ..

وإن كانَ هناكَ شيءٌ آخر ..

فـ آملُ منكـِ إيضاحه ..

وسـ يتمّ التعديل الآن :)


شكراً لـ روحكـِ أنـّـا كنتِ ..

ولا عدمناكـِ ..


سلاما
ماجد :
نعم هو ذاك ما قصدته ,
و لا تدعي التملص من فصاحتك اللغوية ,و سلطانك الشعري القديم , القدير
و فيما يتعلق بما لون :
كلانا مبتدىء, و لا تستغرب إن أخبرتك بأن تجربتي الشعرية , ما زالت تحبو ,
فهي لم تتجاوز عامها الأول :cool_shades:
,
توفيقا و عونا

[سودة الكنوي]

..


حريٌّ بهذا النص أن يتسنم شاهقات المعاني...
بمثلِ هذا فليأتِنا أصحاب الأقلام..

ماجد عبد الرحمن..
قلمك مترف حد الإغراق..

[ماجد عبد الرحمن]

سلاما
ماجد :
نعم هو ذاك ما قصدته ,
و لا تدعي التملص من فصاحتك اللغوية ,و سلطانك الشعري القديم , القدير
و فيما يتعلق بما لون :
كلانا مبتدىء, و لا تستغرب إن أخبرتك بأن تجربتي الشعرية , ما زالت تحبو ,
فهي لم تتجاوز عامها الأول :cool_shades:
,
توفيقا و عونا













أحمدُ اللهَ أنْ أنعمَ علينا بـ هامةٍ أدبيةٍ كـ أنتِ ..!

وأسعدُ جداً لـ نصائحكـِ وومضاتكـْ ..

نعمْ كلانا مبتدئ ..

لكنني لا أزالُ في المهد ..

بينما أنتِ " تحبين " ..!

هذا فارقٌ بسيط ٌ نعم ..

لكنهُ يضعُ حداً لـ جدل ِ السلطان الشعريّ :)



النقية ُ ابتسام ..

كثيرٌ وجداً امتناني لكـْ ..

ولا عدمناكـِ ..

[ماجد عبد الرحمن]

..


حريٌّ بهذا النص أن يتسنم شاهقات المعاني...
بمثلِ هذا فليأتِنا أصحاب الأقلام..

ماجد عبد الرحمن..
قلمك مترف حد الإغراق..








جميلة ُ الحضور ِ " سودة " ..

أسعدَ الرحمنُ قلبكـِ ..

وأنارَ دربكـْ ..

أريدُ أنْ أعرفَ أيّ حرفٍ اقترفهُ فقري ..

كي يأتي بـ من هيَ مثلكـِ هنا ..؟

أيّ حرفٍ هذا ؛ لـ أكررهُ كثيراً ..

حتى تحضري أكثر ..!

ولا عدمناكـِ ..

[ذكرى بنت أحمد]

الله يا مَاجد ،
حرفك يعلو " بالإنسان / يّة "
كلّ ما أوقعتها الأيّام !
ممتلئة جدائلي بهكذا حضور يزيّنها
دمتَ والقلم :)
:rose:

[ماجد عبد الرحمن]

الله يا مَاجد ،
حرفك يعلو " بالإنسان / يّة "
كلّ ما أوقعتها الأيّام !
ممتلئة جدائلي بهكذا حضور يزيّنها
دمتَ والقلم :)
:rose:








الكريمة ُ ذكرى ..

أسعدَ اللهُ قلبكـْ ..

وأنارَ دربكـْ ..

حضوركـِ هوَ من نرتقي به ..

ونعرفُ إنْ كنا على طريق ِ الصواب ..!

أدامكـِ الرحمنُ بيننا ..

ولا عدمناكـِ ..

[بدر عبد الله الساري]

ماجــــد


مدهش حــد الصمــت


من هذه flwr1 ألف أو يــزيــــد

[ماجد عبد الرحمن]

ماجــــد


مدهش حــد الصمــت


من هذه flwr1 ألف أو يــزيــــد







أسعدَ اللهُ قلبكَ يا صديقي ..

وأنارَ دربك ..

ممتنٌ لـ حضوركَ الوارف ..

ولا عدمناك ..