المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : للمدينة.. وجه حبيبي


لمى ناصر
06/05/2007, 03:53 PM
يسقط مني الزمن, تتداخل الأمكنة , تعبر وجهي في ذات اللحظة التي ألجُ بها

مرايا الظلَ , أكون أكثر من واحدة موزعة في الجهات, أين الحقيقية؟؟

أدخل في ظلي , يعبرني ظلَي , يتداخل ظلاَن لي , اهرب منهما لثالث.....‏

كان للمدينة وجه حبيبي........... حين جاء الصباح ذات مساء تكدس شمع



في طرقات المدينة,, حفرت فيه خطواتي الشبحية ..... كنت ألهو........ ولم


أفكر بالفرح كثيرا.... هبت ريح باردة ,,, يممت روحي شطر حبيبي ....‏

مليون سوسنة سقطت في كفي , إذ لم يكن أمامي إلاَ وجه شمعي ‏

‏ وعيون كالمرايا.‏

‏ كان للمدينـــــة ..... يا ظل الظل .... وجه حبيبي .‏

أحمد بدر
06/05/2007, 07:37 PM
مليون سوسنة سقطت في كفي


أحب الجاسمين
معانقة جمال يتسكع في طرقات الكلمات يبحث عن إدراك
تصوير الشمع وتكراره هنا يجسد حالة التناقض بين ماهيتين
التجمد والذوبان
هكذا قرأتكِ سيدتي الفاضلة
أمتناني
أحمد

يُمنى سالم
06/05/2007, 08:28 PM
لمى ناصر

حين تتحول المدينة لوجه الحبيب

يكون عندها هذا الحبيب قد أحتل الذاكرة والمدى والجسد..

وحتى الظل الذي نحاول ان نفر منه أحياناً ولا نقوى..

رائعة أنتِ يا لمى..

تقبلي محبتي وتقديري

كوني بخير

إيمان بنت عبد الله
06/05/2007, 09:01 PM
يسقط مني الزمن, تتداخل الأمكنة , تعبر وجهي في ذات اللحظة التي ألجُ بها

مرايا الظلَ , أكون أكثر من واحدة موزعة في الجهات, أين الحقيقية؟؟

أدخل في ظلي , يعبرني ظلَي , يتداخل ظلاَن لي , اهرب منهما لثالث.....‏

كان للمدينة وجه حبيبي........... حين جاء الصباح ذات مساء تكدس شمع



في طرقات المدينة,, حفرت فيه خطواتي الشبحية ..... كنت ألهو........ ولم


أفكر بالفرح كثيرا.... هبت ريح باردة ,,, يممت روحي شطر حبيبي ....‏

مليون سوسنة سقطت في كفي , إذ لم يكن أمامي إلاَ وجه شمعي ‏

‏ وعيون كالمرايا.‏

‏ كان للمدينـــــة ..... يا ظل الظل .... وجه حبيبي .‏


كَانتْ المِديّنة شَاحِبَةً عَدا ذَلكَ الوجه !

كَانتْ الشّوارعُ ذبلى ، و المَيادِينُ كَلمى لِحالي و طولَ انتِظاري ..

فَلما اكتَستْ بوَجهِهِ أَشرَقتْ و تَبَسَمتْ..

للمَدِينّةِ وجهُ حبيبي !!!

العُنوانُ وحَده مُمتِعٌ ..

فَكيفَ بالسُطورِ خَلفَهُ..

لَمى نَاصِر ..
شُّكري لِحَرفكِ
/
/
/

إيمان

لمى ناصر
07/05/2007, 07:37 AM
مليون سوسنة سقطت في كفي


أحب الجاسمين
معانقة جمال يتسكع في طرقات الكلمات يبحث عن إدراك
تصوير الشمع وتكراره هنا يجسد حالة التناقض بين ماهيتين
التجمد والذوبان
هكذا قرأتكِ سيدتي الفاضلة
أمتناني
أحمد

أخي أحمد:

أسعدتني تلك القراءة ..

كما أسعدني مرورك على وجه مدينتي .

لقلبك عرائش زنبق.

لمى ناصر
07/05/2007, 04:59 PM
لمى ناصر

حين تتحول المدينة لوجه الحبيب

يكون عندها هذا الحبيب قد أحتل الذاكرة والمدى والجسد..

وحتى الظل الذي نحاول ان نفر منه أحياناً ولا نقوى..

رائعة أنتِ يا لمى..

تقبلي محبتي وتقديري

كوني بخير


غاليتي يمنى:

وما أصعبه من هروب حينما نفقد تلك الملامح.

أسعدني مرورك البهي..

لقلبك زنابق بيضاء من مروج مدينتي.

امجاد
07/05/2007, 05:07 PM
.



.




.

لمى،،

لا شيئ أعذب ..
من مداد حرفكِ ..

دمتِ بذات الألق

الامجاد

رانية أحمد
08/05/2007, 11:57 PM
ولـ حرفكِ عطر ينعش الروح

لمى ..

عندما يعشق القلب يرى وجه الحبيب في كل الأماكن

جميلة انتِ ..