المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فَوضَـايْ .!


ذكرى بنت أحمد
24/09/2009, 12:23 PM
.
.

،

عدد أحرف المشاركة التي كتبتها قصيرة جداً ، يجبْ أن تتجاوز 15 حرف !

لا تقلقواْ | سأثرثِرُ كثيراً ،
فَ بِداخليْ فوضَى لا تستَكينْ !

.
.

ذكرى بنت أحمد
24/09/2009, 12:27 PM
.
.

أنا : أغنية " حالمة جداً " لا تشبهُ أحداً قط ! / وأحملُ ملامحي معي دائماً . :
في يدي اليمنى : حقيبة تكوّمت فيها جمِيعُ الذكريات !
وفي يدي اليسرى : الكثيرُ من الوفاء .. وبعضٌ من البكاء !
ولا تعلم يديْ اليمنى ، ماتحملُ يديْ اليسرى ، ولا اليسرى تعلم حملَ اليمنى !
وأخفِي الكثييير من الأشيااااااء عني ، وحتى عن ملامحي ،
وفي جبيني : عنوانُ الأمل ، بحيثُ تلتقيْ الشمس والقمَر !
في شفتي : ابتسامة عريضة فقط !
في عقلي : عمق يحوي التفاصيل [ الصغيرة جداً جداً جداً ]
في قلبي : أشياء كبيرة / كثيرة ليس لها حصر ، لكنني أحملهُ معي دائماً ، نادراً ما أتركهُ في غرفتي وأغادره !
في ضميري : وخز إبر نحوَ صدري ، تمنعني من التمتع بأي شيءٍ خالطته المعصية !
- أبكي من قسوةِ ضميريْ أحياناً -
في عيني : طفلة أبي الصغيرة ، لا تكاد تفارق عيني | طفولتيْ مختلفة ، أعتزّ بها جداً !
في صوتي : أحملكَ معي دائماً ، لهذا يخذلنيْ صوتي كثيراً !
- يقولون أنّ أصواتناَ متشابهة :m7: -
؛ تتأرجحُ الكلماتُ بين شفتيّ وثغري ، فأبتلعها بداخلِيْ ، فـ تسكنُنِيْ كالغَصّة !
لستُ غبية في حين أني أتغافل كثيراً ولا أستغفِلُ أبداً ، القسوة لا تجدي معي نفعاً إلا نادراً !
عندي يقين وأمل كبيرين جداً جداً !
لستُ موفقَة دائماً ، في إيصال ما أريد ، وشاكرةً لربّي أن هداني النجدين !
؛ أعتزّ جداً بأصغر التفاصيلْ بل و [ تغريني التفاصيلْ ] :
كهذهِ الدميَة على مكتَبِيْ ، وألبومْ الصور ، والدفاتر والبطاقات وأغلفَة الهداياَ وساعتي السوداء وهاتفي والمحمولْ بداخلِه ،
+ قبّعتي السوداء والأخرى من الخوص ، وخمس دراهم إماراتية وخمسة ريالات قطرية ، مصحَفي الأحمر ، ومنديلكَ الأزرق ،
والوسادة الصغيرة على سريريْ ، . . .
+ قنينة العِطر الفارغة إلا منيْ ، والورود الذابلة ، وكوب بهِ صورتي ، وآخر بهِ [ أنتْ ] و و و و .. الخ
؛ مزاجيّتي أهملهَا كثيراً ولا أعتنيْ بها / لهذا أنا متعبة جداً !
و كَ الموت لا أطيقُ الانتظار / أحضرُ سريعاً .. و .. فجأة !
؛ تُهمنيْ ابتسامتكم جداً جداً جداً جداً ولو كلّفتني الكثير ! ،
ترعبني القطط والسلاحف جداً وترمي بعقلي جانباً ! وتجعلني كائن آخر متجرد مني تماماً !
أحب [ الزرافة والبطريق والحمام والعصافير وحوض الأسماك ] فقط ولكنني أخافهم أيضاً ! ،
| تؤلمني الأبوابْ المغلقة ! ]
؛ متى احتجتني ستجدُني أعدكَ بذلك / فَلا أطيقُ الخذلان ! ،
أسقطُ من قلبي كلما أسأت الظن بأحدهم وتفاجأت بالعكس !
و .. كَ البشرْ | [ أنايْ السيئة ] !
وتغريني التفاحة المحرمة رغم أن لدي كل شيء !
ونصفِي المظلمْ | بل ربما الكثيْر مني ! ،
+ ذنوبي الكثيرة والقبيحة ،
نظرتي للأشياء ليست صائبة دائماً ولكنها تفيدني أحياناً !
+ لدي تجاربْ فاشلة أكثر ممّا ينبغي ، وأملكُ بعضَ التجارب الناجحةْ !
+ علّقتُ يوماً أملي بغير الله !!
فخبتُ وخابتْ كلّ آمآليْ !!
فقوّاني الرجوعُ إليه كثيراً ، وتغيرتُ من الداخلْ كليًا | فشكراً للخيبة القاتلة تيكَ الأيام :m7: !
+ لدي هذهِ الفترة معزوفَة جديدة بلحنِ الكفاح ، أحاولُ تطبيقها جداً ، وتخونُني أصابِعي أحياناً ،
وأبقى أجاهدني في كثير من الأحيان ..

وعندما أتأمل :
" احفظْ الله يحفظك ، احفظْ الله تجدهُ تجاهك " !
أقشعرُ كثيراً ، وأخرس جداً !
( كما أني كثيرة جداً لكن .......................................... جزء منيْ مفقود !

و .. اعترااف متأخر جداً :- مترددة بذكر كل ما كتبَ أعلااه ، والفاعل ضمير مستتر جداً تقديرهُ : ليسَ أنا !

والغائبْ يُعلِم ( الغائبْ ) !

.
.

ذكرى بنت أحمد
24/09/2009, 12:30 PM
.

ثرثرة :

أنا صبية لا تكبرُ أبداً ،
وامرأة بعنقِ زرافةْ !

.

ذكرى بنت أحمد
24/09/2009, 12:36 PM
.

كلّ هذا ليس إلا رغبةْ ببعضْ الأوكسجين فقطْ !

فقطْ !

.

عبد العزيز الجرّاح
24/09/2009, 01:04 PM
قد تكون ثرثره، بعثره، فوضى، أشياء أخرى كثيرة!

ولكن ما أنا متيقنًا منه، أنني مرهق جدًا، فأنا لم أنم منذ البارحة وكنت على وشك الخروج حتى لمحت العنوان.
ولجت المتصفح و بدأت بـ قراءة السطر الأول و الثاني فوجدتني كل ما تعمقت أكثر بالنص، زادت يقضتي ودهشتي أيضًا.
وجدتني أمام حضور لا يمكن أن أفوّت على نفسي قراءته، وشيء بسيط يقول أن الجرّاح كان هنا.


ذكرى،
كنتِ مدهشة و متفرّدة جدًا، جدًا !
وحضورك هذا لا يشبه أي حضور آخر لكِ ..
شكرًا لـ هكذا ثرثره آسرة ..
شكرًا لـ هذا الصباح الذي جاء بك ..

تحية وهذه flwr1

ذكرى بنت أحمد
24/09/2009, 01:37 PM
قد تكون ثرثره، بعثره، فوضى، أشياء أخرى كثيرة!

ولكن ما أنا متيقنًا منه، أنني مرهق جدًا، فأنا لم أنم منذ البارحة وكنت على وشك الخروج حتى لمحت العنوان.
ولجت المتصفح و بدأت بـ قراءة السطر الأول و الثاني فوجدتني كل ما تعمقت أكثر بالنص، زادت يقضتي ودهشتي أيضًا.
وجدتني أمام حضور لا يمكن أن أفوّت على نفسي قراءته، وشيء بسيط يقول أن الجرّاح كان هنا.


ذكرى،
كنتِ مدهشة و متفرّدة جدًا، جدًا !
وحضورك هذا لا يشبه أي حضور آخر لكِ ..
شكرًا لـ هكذا ثرثره آسرة ..
شكرًا لـ هذا الصباح الذي جاء بك ..

تحية وهذه flwr1



.


ولأنني منذُ زمنْ ، لم ألمح الجرّاح في فوضايْ ،
طار النومُ من عينيْ | الآن !!

مع أنني لا أتذكر شيئاً مما كتبت ، لأني متعبة جداً ،
وشعوريْ هذهِ المرة مغايرْ تماماً ،
إلا أننيْ [ سعيدةْ ] لأنك هناَ !

لكن لأنك الجرّاح ، شكراً لعبيركْ ،
شكراً للشمس ،
شكراً لهذا الضوء النافذ من جِهازيْ :flower2:
تحية تليقْ بك :blush: !


.

سعد الحمري
24/09/2009, 02:17 PM
.
.

أنا : أغنية " حالمة جداً " لا تشبهُ أحداً قط ! / وأحملُ ملامحي معي دائماً . :
في يدي اليمنى : حقيبة تكوّمت فيها جمِيعُ الذكريات !
وفي يدي اليسرى : الكثيرُ من الوفاء .. وبعضٌ من البكاء !
ولا تعلم يديْ اليمنى ، ماتحملُ يديْ اليسرى ، ولا اليسرى تعلم حملَ اليمنى !
وأخفِي الكثييير من الأشيااااااء عني ، وحتى عن ملامحي ،
وفي جبيني : عنوانُ الأمل ، بحيثُ تلتقيْ الشمس والقمَر !
في شفتي : ابتسامة عريضة فقط !
في عقلي : عمق يحوي التفاصيل [ الصغيرة جداً جداً جداً ]
في قلبي : أشياء كبيرة / كثيرة ليس لها حصر ، لكنني أحملهُ معي دائماً ، نادراً ما أتركهُ في غرفتي وأغادره !
في ضميري : وخز إبر نحوَ صدري ، تمنعني من التمتع بأي شيءٍ خالطته المعصية !
- أبكي من قسوةِ ضميريْ أحياناً -
في عيني : طفلة أبي الصغيرة ، لا تكاد تفارق عيني | طفولتيْ مختلفة ، أعتزّ بها جداً !
في صوتي : أحملكَ معي دائماً ، لهذا يخذلنيْ صوتي كثيراً !
- يقولون أنّ أصواتناَ متشابهة :m7: -
؛ تتأرجحُ الكلماتُ بين شفتيّ وثغري ، فأبتلعها بداخلِيْ ، فـ تسكنُنِيْ كالغَصّة !
لستُ غبية في حين أني أتغافل كثيراً ولا أستغفِلُ أبداً ، القسوة لا تجدي معي نفعاً إلا نادراً !
عندي يقين وأمل كبيرين جداً جداً !
لستُ موفقَة دائماً ، في إيصال ما أريد ، وشاكرةً لربّي أن هداني النجدين !
؛ أعتزّ جداً بأصغر التفاصيلْ بل و [ تغريني التفاصيلْ ] :
كهذهِ الدميَة على مكتَبِيْ ، وألبومْ الصور ، والدفاتر والبطاقات وأغلفَة الهداياَ وساعتي السوداء وهاتفي والمحمولْ بداخلِه ،
+ قبّعتي السوداء والأخرى من الخوص ، وخمس دراهم إماراتية وخمسة ريالات قطرية ، مصحَفي الأحمر ، ومنديلكَ الأزرق ،
والوسادة الصغيرة على سريريْ ، . . .
+ قنينة العِطر الفارغة إلا منيْ ، والورود الذابلة ، وكوب بهِ صورتي ، وآخر بهِ [ أنتْ ] و و و و .. الخ
؛ مزاجيّتي أهملهَا كثيراً ولا أعتنيْ بها / لهذا أنا متعبة جداً !
و كَ الموت لا أطيقُ الانتظار / أحضرُ سريعاً .. و .. فجأة !
؛ تُهمنيْ ابتسامتكم جداً جداً جداً جداً ولو كلّفتني الكثير ! ،
ترعبني القطط والسلاحف جداً وترمي بعقلي جانباً ! وتجعلني كائن آخر متجرد مني تماماً !
أحب [ الزرافة والبطريق والحمام والعصافير وحوض الأسماك ] فقط ولكنني أخافهم أيضاً ! ،
| تؤلمني الأبوابْ المغلقة ! ]
؛ متى احتجتني ستجدُني أعدكَ بذلك / فَلا أطيقُ الخذلان ! ،
أسقطُ من قلبي كلما أسأت الظن بأحدهم وتفاجأت بالعكس !
و .. كَ البشرْ | [ أنايْ السيئة ] !
وتغريني التفاحة المحرمة رغم أن لدي كل شيء !
ونصفِي المظلمْ | بل ربما الكثيْر مني ! ،
+ ذنوبي الكثيرة والقبيحة ،
نظرتي للأشياء ليست صائبة دائماً ولكنها تفيدني أحياناً !
+ لدي تجاربْ فاشلة أكثر ممّا ينبغي ، وأملكُ بعضَ التجارب الناجحةْ !
+ علّقتُ يوماً أملي بغير الله !!
فخبتُ وخابتْ كلّ آمآليْ !!
فقوّاني الرجوعُ إليه كثيراً ، وتغيرتُ من الداخلْ كليًا | فشكراً للخيبة القاتلة تيكَ الأيام :m7: !
+ لدي هذهِ الفترة معزوفَة جديدة بلحنِ الكفاح ، أحاولُ تطبيقها جداً ، وتخونُني أصابِعي أحياناً ،
وأبقى أجاهدني في كثير من الأحيان ..

وعندما أتأمل :
" احفظْ الله يحفظك ، احفظْ الله تجدهُ تجاهك " !
أقشعرُ كثيراً ، وأخرس جداً !
( كما أني كثيرة جداً لكن .......................................... جزء منيْ مفقود !

و .. اعترااف متأخر جداً :- مترددة بذكر كل ما كتبَ أعلااه ، والفاعل ضمير مستتر جداً تقديرهُ : ليسَ أنا !

والغائبْ يُعلِم ( الغائبْ ) !

.
.





ذكرى

هاهنا هتاف ...لاثرثره

هل جربت يوما ان تقفى امام المراءة فى غرفة مقفله
هل جربت ان تخاطبى نفسك بضمير أنت ...؟

رائعة هى لحظات الاستشراف.ياذكرى

والاروع هى لحظات السكون بعد هذا الاستشراف

نص رائق هذا ولاشك الذى يقودنا الى أيننا
نص لايخرج الا من قلم رائع مثلك

كونى بخير

إيمان بنت عبد الله
24/09/2009, 05:44 PM
يالله يا ذكرى .. تنثرين الحرف كحلوى شهيّة ، لا نستطيع إلا أن نلتهمها إلتهامًا ..




شُكرًا لأن روحكِ ترفرفُ هُنا كثيرًا كبيرًا




/




إيمَان

ابتسام آل سليمان
25/09/2009, 08:52 PM
ذكرى لا أدري!! اليوم كنت بحاجة إليك ... بحاجة لحرفك ...و بحاجة ماسة للبكاء ...!
ولا رغبة لي بكتابة المزيد ...!
لن أقول لك بأنك رائعة .. !! لأني لن آتي بجديد , هذا أولا و الثاني جلي...

ذكرى بنت أحمد
26/09/2009, 12:52 AM
زَارنيْ طيفك اليوم ،
وتحدثنا كثيراً ،
فَ طلبت منه أن نلعب لعبة ،
الفائز فيها هو الذي يرحل أولاً !
مارستُ الاختباء ،
وتركتُ لهُ الهرب ..
كَ عادتي حين أحب أن أرى سعادتك ولذة الفوز في عينيك !

لكن أياًّ منا لم يفزْ !!
هذا أنا وبجانبيْ طيفكْ !!

.

ذكرى بنت أحمد
26/09/2009, 12:55 AM
.
.

في آخر مرة دققت فيها فيّ كثيراً ،
اكتشفتُ بي صخب ، لم أعلمه من قبل !
عندما أشعر بالبكاء فإني لا أبكي سريعاً ، ولكن :
يخفِق قلبي بشدة ،
وتحمر وجنتي ،
وأميل شفتي بابتسامة " مغتصبة وصفراء باهتة جداً "
وأضعُ يدي على شعريْ كثيراً ،

عندما أشعر بالتوتر و الترددْ :
صدااع ينتحلُ رأسي ،
أرتشف القهوة الساخنة دفعةً واحدة ،
وأعض على لساني بالخطأ كثيراً في حديثي ،

وعندماَ أختنق – وهذه الحالة نادرة جداً جداً ، لكنها " غصةْ بقوة " :
فإني أشعر برغبة إخراج أي شيء من جوفي ،
أحتاج أن أبكي ، أو أسعل ،
أو أعطس ، أو حتى أن أتقيّأ !

وعندما أكون في عالم بعيييد جداً ، وسعيدة جداً فإني :
أضحك كثيراً بلا سبب وبلا توقف – دون أدنى شعور مني –
وأتجمل كثيراً !
وأدندن كثيراً !



لا أزال طفلة أبي الفوضوية !
تداري مشاعرها بالاختباء تحت الطاولة أو في سلّة الملابس ، بينما الجميع يراها !


+ دثّروني ، فَ الحروفُ فضحتنيْ !

.
.

ذكرى بنت أحمد
26/09/2009, 12:56 AM
.
.
أرغبُ برسالة على هاتفيْ !
لا بأس أن تكونْ فارغةْ ،
ملؤها [ الصمتْ ]
لكن المهم / أن أصابعك هي التيْ كتبتْ لي هذا الصمتْ !!

ذكرى بنت أحمد
26/09/2009, 12:59 AM
إن مرّ رجل من هنَا ،
فليعيرنيْ جزء من النسيانْ بذاكرَتهْ !
جرعة بسيطة فقط ،
تخمده ولا تقتله !

ذكرى بنت أحمد
29/09/2009, 01:59 AM
.
.
لا تؤجلْ سعادَة بين يديكْ ،
من أجلِ سعادة أكبرْ على الشجرة ،

ريم عبد الرحمن
29/09/2009, 10:35 AM
.
.
أرغبُ برسالة على هاتفيْ !
لا بأس أن تكونْ فارغةْ ،
ملؤها [ الصمتْ ]
لكن المهم / أن أصابعك هي التيْ كتبتْ لي هذا الصمتْ !!





يبدو لي أحياناً
أن وجوده حاضر في الأمس واليوم والغد
... أوليس هو سيد كلماتك .... وفوضاك :)


مودتي لك غاليتي ذكرى و :flower2:

عبير محمد الحمد
01/10/2009, 12:43 PM
راااائعة يا ذكرى
هذا اللون من التجلّي يعجبني كثيرًا
الجلد المتزن لخفايا الروح!
الثرثرة المسترسلة!
وانهمار أمزان الالتياث!
الأقلام هنا تنثال تنثال
مطر
مطر
وتغرقُ سفن الباحثين عن النجاة!
:)

بقايا ليل
02/10/2009, 11:49 AM
جميل هو (الصوت) المتكلم هنا...............



-----------------------
كنت هنا ومضيت،،،،،

ذكرى بنت أحمد
22/10/2009, 04:49 AM
.
.

رأيتك !
عند عتبةِ باب الحلم ،
صعدنا الدور السابع / عبر سحابةٍ من ضباب
تحملنا أربعة أجنحة ، ملتصقين بها كأحد أعضائنا !
تجاوزنا الدور الثامن
حتى أبقيتُ روحي معلّقة في هذا العلوّ ،
ورميتُ بجسدي نحوَ منزليْ ‘
أتناول إفطاريْ .
أحتسيْ قهوتيْ .
أشذّب ضفيرتيْ .
أحملُ حقيبتي / وأتوجّه نحوَ عملي !

يااااااااااااه ..
صباح الفرح / صباح السعادة و .. | وردة :blush:



:rose:

ذكرى بنت أحمد
22/10/2009, 04:51 AM
" حبّاً كبيراً وهو يموت ..
أجمل من حب صغير يولد !
أوليس للأسد هيبة في موته ..
ليست للكلب في حياته ؟!! "

/

يوم نتأكد من أن حذاءنا القديم ( المريح ) قد اهترأ تماماً ،
ولا اسكافي يمكنه إصلاحه ..
سنحتاج إلى حذا جديد / كي لا نواصل الحياة بأقدام حافية !!
. لكن !!
من منا الذي خان الآخر / نحنُ أم الحذاء ؟
- أولسنا لا نريد أن نميتنا بالتوقف لمعالجة أقدامنا فور كل خطوة ؟!
- أكان الحذاء سيئاً , ليذبل ويتركنا بمنتصف الطريق ؟!
- أم نحنُ القساة حين تركنا أحذيتنا تمارس الصمت بمفردها ؟!

+ أنا أنتعل قلبي دائماً .. ثم أدعه يواجه الذبول لوحده / وأتركه بغرفتي
وأمضي بعيداً عنه !
= علمني والدي أن لا أتوقف أبداً
ولو اضطر قلبي للانتظار بأحد المطارات لسنوات طويلة !!

لا شيء يشبه عظمة والدي !

.

.

ذكرى بنت أحمد
22/10/2009, 05:03 AM
.

" ثمة نوعان من الشقاء :
الأول - ألا تحصل على ماتتمناه ..
والثاني - أن يأتيك وقد تأخر الوقت وتغيّرت أنت وتغيّرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات ! "


- الأشياء المتأخرة / تأتي لا طعم لها !!
كذلك الحب عندما يصل متأخراً / لا طعم له !!

.

ذكرى بنت أحمد
22/10/2009, 05:12 AM
.

أنت صغير جداً / إلى الحدّ الذي يجعلني
أحتاج المجهر لقرائتك
فأنا لا أراك بعيني المجرّدة !!

.

ذكرى بنت أحمد
22/10/2009, 01:22 PM
.
.

مهلاً !
. . . . . احذر القرباء وليسَ الغرباء !!

مريم الخالد
22/10/2009, 01:54 PM
ياااااه يا ذكرى
أثرتي بفوضويتك ذكرياتي
دعي الورد يتجمل بــ ك إلى أن أعــود
:rose:

خالد عبدالعزيز
26/10/2009, 05:27 PM
يا ألله ..!

لا يكفيني أن أخبرك بمدى قرب بعضَ تلكَ الحروف مني
لِذا انا هنا ومع اول هطولٍ في هذهِ الصفحات المُباركَة
أحياناً أراكِ تنطقين بما أعرفه جيداً و أرتديه دوماً
لهذا لا أستغرب من صورتي المكتوبة بين ثنايا الحرف وإن كانت أنثويِّة
إلاَّ أنه لاضَير ان يُصاب الرجُل بمثلهَا ..!

لـ أشيائِكِ الجميلة يا ذِكرى أشياء أخرى على الضفة الأخرى هي أيضاً مبتورة
و لن تكتمل ..!

لكن عزائي .. أني أجد بها متسعاً من النبض .. يغنيني عن إكتمالها
بل .. يمنحها سحراً و جاذبية تماماً كالمطر.. : )

شموخ بنت خالد
01/11/2009, 05:05 AM
ذكرى
الغوصُ بمعية حرفكِ لهُ نكهةً مُغايره
تمتلئ الذائقة جمالاً و تسأل هل من مزيد

ذكرى بنت أحمد
01/11/2009, 05:07 PM
أنهكتني هذهِ الفوضى ،
وأوجعتكم معي ،
لكلّ من مرّ هنا ..
امتناني / و .. أوركيدة :Heart:

:rose:

ذكرى بنت أحمد
30/11/2009, 05:05 AM
- ليس بالضروري أن تتحقق كل الأحلام !

سيناريو الجرح المخبأ بكومة حنين :
" يااااه ياذكرى كبرتي "
هل من المفترض أن أبقى كما عهدتني في آخر لقاء ؟
أتظن أن حتى نموي يتوقف في بعدك !

" وتغيرتي سيدة معلقة "
أومئ برأسي ، الكون يضيق ، والهواء يتلاشى تدريجياً ،
بينما تلك الابتسامة العنيدة تدل طريقها جيداً ،
تجيد النفَاق كدائماً !!

" حلو عليك الأسود "
ليس الأسود فقط ،
بل .
وكلّ الألوان ،
كل الألوان ،
كل الألوان !

أضطر لأن أتنازل عن الكرسي الذي يقربك / بثمنٍ بخسْ .
وأتراجع إلى النقطة التي أنتهي فيها [ عندكْ ] !

الأثمان الكبيرة بقلبي / لا يستطيع أحد حل رموزها أبداً !

مريم العمري
30/11/2009, 05:09 AM
ياااه ياذكرى .. }

وكلَّما أخُذني الغيابُ أجئ إليكِ أُفتش أحرفك ~

كوني سخيَّة كما أنتِ دومآ

ذكرى بنت أحمد
01/12/2009, 06:31 PM
مريم ،
أفتقدك وحرفكْ جداً جداً :m7:
ألا فاقطعي حبل الغياب وعوودي :Heart:

ممتنة لهذا العبق ،

:rose:

ذكرى بنت أحمد
02/12/2009, 02:38 AM
من علّمك اقتناص الأوقات من بين أحداقي ؟!
أشتدُّ كلي / وأنقطع عند وصولي إليك :m7:
ولن تعيِني أبداً | ولن تترجم رموزي أبداً أخرى ! :m7:

ذكرى بنت أحمد
29/12/2009, 11:38 AM
أثِقُ أنّ الله لن يخْذلَ يديْ وَقَلبِي ، حِينَ يرْتَفعاانِ إليهِ أبداً . .

وَلكِنْ بَعضُ المَشاهدْ تُسقِطُ نَفسَها عَنوةً فِي ذََاكِرتيْ ،

- أنّى ليْ بذَاكرَة لا تعتَنِي بتفَاصيلكَ الصغِيْرَة .؟!! :m7:

ذكرى بنت أحمد
14/02/2010, 02:49 PM
بدَاية الحِوار :
صغِيرتي ،
نفسُكِ كبيرة / طَاهرَة
لا تَحلمِي أحلاماً صغِيرة ،
فأنتِ جدِيرة بكبَار الأحلامْ . .


- :
حُضوركِ للأماكِن العَامة يَحمل " هَيبة " كَبيرة
مغايرة لتلكَ الطفلة الشقية التي أعرفها وَأشاكسها دوماً
حتى صوتُ خطواتك بالكعبِ العالي " فَخمة " مثلكِ يا حَبيبتِي
حضوركِ هاااادئ كأنتِ لا يُحدث ضجّة أو يثير الجَدل ،
لأنّ الأشيَاء الفارِغَة هي فَقط التي تُحدِث ضجّة
لكنّه مُلفِت للأنظَار !
وأيّ الأشيَاء أخوف عليكِ يا صَغيرتي مِن هذَا . .

أطَأطئ رَأسِي وأعبَثُ بِحقِيبتِي :
امممم وَبعدين ؟

بابتسَامة مَائِلة :
شقيّة ، عنيدة ، مغرورة

تتسعُ أحدَاقي :
!!

- :
ووو حلْوة عيُونك !

أطأطِئ رَأسِي و .. :
ههههههههههههههههه
جَمِيل الشعُور بأنّك " تخافُني "

- :
مَجنونة !!!

تحمرّ وجنتي :
دائماً تنعتني بالجنون !
أكلّ من يضحك مجنون ؟
إذاً فقط أنت العبقريّ الوحيد !!

باستفزاز :
لا لَيسُوا مَجانِين ، فَقط أنتِ !

بِعين لامعة وَيد تَعبثُ بِطرف الفستَان الأحمَر وَأعْراض بُكاء :
امْمْم [ كويّس ]

- :
غَاوية مَع أنكِ " بكّاية " يَا فَتاتِي !

بابتسامة شرّيرة :
تُرِيد أن تَعرِف الجُنون عَلى حَقيقته ؟

- :
بِالتأَكِيد . !

بِالحقِيبَة عَلى رَأسِه بِقوة و . . :
هههههههههههههههههههههه

:rose:

جوري جميل
14/02/2010, 04:23 PM
أطلتْ ذكرى إطلالةً شوَّقتني لما بعد ...

وتسللت أفكاري تخوضُ مع كلماتكِ روعة معانٍ تأججت أحاسيسها..

بداية تمسح عنا عناء المسير لنقبل توَّاقون للنظر ...

لأبهى حلل الكلام وأروع المعاني
فقد كانت رياضاً حافلاً بأزاهير عبيرية ربيعية... ناصعة

ويكفي أن بكل حرف أنشودة شعور وأغاريد إحساسٍ .. قد كابدكِ يوما ما...

مودتي وتقديري ... للشــــَّـــفافة... ذكرى

ذكرى بنت أحمد
16/02/2010, 04:58 AM
أطلتْ ذكرى إطلالةً شوَّقتني لما بعد ...

وتسللت أفكاري تخوضُ مع كلماتكِ روعة معانٍ تأججت أحاسيسها..

بداية تمسح عنا عناء المسير لنقبل توَّاقون للنظر ...

لأبهى حلل الكلام وأروع المعاني
فقد كانت رياضاً حافلاً بأزاهير عبيرية ربيعية... ناصعة

ويكفي أن بكل حرف أنشودة شعور وأغاريد إحساسٍ .. قد كابدكِ يوما ما...

مودتي وتقديري ... للشــــَّـــفافة... ذكرى


جوريْ ،
غنيّةٌ أنا منْ بعدِ هذَا الحضُوور الرقيقْ :Heart:

flwr2

ذكرى بنت أحمد
11/03/2010, 05:44 AM
http://fc06.deviantart.com/fs43/f/2009/147/c/9/c99884cbfb778b93e2eba695bf3497c6.jpg

لا أدريْ !
لكنّي في أمسّ الحاجة لأن أكتبْ ،!
لأن أقرأ أو أنَام !
لا أستَطيع الجلوسَ لوحدِي / حتى لا أكونَ خطراً عليْ ,
متعبة كثيراً ، مثقلة بالوَجع !
يقولُ والديْ :
الذينَ يحبّهم الله / يختَارهم بعنَاية
ليجعلهم أمَام مدافِع أكبر منهمْ ،
ف أحبّني يـ الله !
ف أحبّني يـ الله !

أيضاً لا أدريْ أي الأشياءِ أريدْ !
فأنا أحتاجنيْ ، وأغيبُ عن عينِيْ ،!

واجباتٌ مكدّسة [ مهمَلة ] - مزاجٌ سيء - نومٌ قليل - منهكة - جائعة - فوضى - حاجة للاسترخاء -
صداع - خجل - خوف - حاجة للسفر و .... أنت مجدداً ،،
فوضَاي هذهِ اللحظة .. *

:m7:

ذكرى بنت أحمد
24/08/2010, 06:46 PM
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/389_1282661051.gif



- ترِيدين شَيء ؟!
+ أجَل !
- ( ابتسَامة عَريضَة مُختبِئة خَلفَ فضُولِ نقطَة الاستِفهَام ،؟ )
+ واحد نَوم " سادَه " خالٍ مِن الأحلَام المتكَبّرة ، مغلّف بحَاسه سادِسة دافئة تشبهُ النوم كثِيراً .
( وبعينٍ حالمَة ) يمطِر الكثير من الأمنِيات ، وَيحمِلُ روحِي هنَاك نحو سَابع سمَاء !
يصنعُ لي فضاءً رحبَاً حتى يخيّل إليّ أنها سمائِي الثامِنة . .
- كلّ هذا في نومٍ وواحدْ أيضاً ؛! / مجنُونة . .
+ طابَ صباحُك . .
وَ ( ابتسامتين : )

flwr1


،