المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أسْرِجَة مُضاءة بِالعُتمـة،!


ليلى العيسى
11/10/2008, 10:41 AM
لِـ الأشياءِ التي تُضيءُ لِتغمُرَنِي بِالعتمة،!

ليلى العيسى
11/10/2008, 10:41 AM
للعيدِ العائدِ مُتأبِطًا غيابَهْ
يا عيدُ كيفَ تجرؤ ملامحكَ على التبرّجِ بالأغنياتِ
وَ أنا الرّصيفُ الذّي أنهكتهُ وجوهكَ الكثيرة ؟!

بُكَاءْ
11/10/2008, 10:45 AM
لانبلاجِ الفجرِ في عينيك:

لم أحبَّ لونَ عينيكْ .. لم أخبركَ بذلك
أو قد أخبرتكَ بذلك على سبيلِ المزاح
و لكنّي بصدقٍ أتنكّرُ لعينيكَ
إذ ما رأيتهما أغمضتُ قلبي و سِرتُ إليك،

ليلى العيسى
11/10/2008, 10:47 AM
لوجوهٍ تقطنُ بِي و لا أعرِفُها تمامَ المعرِفَة
أبحثُ فيهَا عن عيني التي فقأهَا الغيابْ ،
كلُّ الوجوهِ صَدِئَة
تشخصُ الأبصارُ لسماءٍ فَرَح
و أنا أباركُ للآتينَ / الغادينَ أكذوبةَ العِيْدِ ،
"طيّبٌ عيدكمْ و ملعونٌ غيابُهْ"

بُكَاءْ
11/10/2008, 10:55 AM
للصّدق المتمكنِ فيّ أقول / أغمِض عينكَ عنّي مرّة فحسب
أشياءٌ كثيرة وددت لو أني لم أقلها
احتراما
لم قد لا يكون يوما بيننا (مستقبلا)

ليلى العيسى
11/10/2008, 10:56 AM
إلى أنا التي تعرِفُنِي و تتحاشانِي كلّما أدركتُهَا أوَّلَ الصَّحوِ
لكأنَّه أتَى أخيرًا
يَقْضِمُ تُفَاحَة غِيَابِهْ
و نلِجُ سَوِيَةً لِجحيمِ .. الحبّْ ،!
"كلُّ عامٍ و أنتِ الحبّْ"
و لأنّي حِيْنمَا أراهُ أمسحُ عن قلبيْ وعثاءَ الألَمِ
و أغتسلُ بحبّهِ من شوقِيّ العارِمْ ،
أذكُرُ في خِضَمِ الحبِّ بأنِّي نسيتُ أنِّي
في حياةِ "أوليْ" ... (الثَانِيَة) ،!

ليلى العيسى
11/10/2008, 10:59 AM
إلى الحبّ الّذي أقعدنِي عن / الحياة

كلّ أقاصيص الهوى
كـ الهواءِ تُلامِسُ السّماءَ (كذِبًا)!

ليلى العيسى
11/10/2008, 11:00 AM
لِحكاياتِ العاشقينَ المارَّة بِذاكِرَتي

مرَرتَ يا -حبُّ-
فانفرطَ عِقدُ الدّمعِ
فِي القلبْ ،!

أهنالِكَ طريقٌ .. لكمْ غيرَ ذاكِرَتِي؟!

أسامة بن محمد السَّطائفي
11/10/2008, 01:11 PM
*

نَسيْـتُ ذاتَ شَهقَـةٍ أنْ أُبقِي من تسبَّبَ فيها في خِزانـةِ الذَّاكِـرة ،

فمَـا عُدتُ أذكرُ إلاَّ الأحـزانَ دونَ أن أعلـمَ من أجَّجَ نيـرانَهَـا ،

فما أتعسني متذكِّـراً و ما أتعسَني ناسِيَـا ،

،

البَيَـاضْ / لَيلَـى ،

أرى الضِّيَـاءَ انبلَـجَ من بينِ أنَـامِلِ العَتمَـة ،

:flower2: لِـ نَبضِكِ و نَبضِ الغَـوالِـي ،

:rose:

ريما
12/10/2008, 11:27 AM
للغياب الذي لا يهدي غير الانتظار
الحنين يكاد يخفت..
والعتمة تستولي على الروح
ولا أثر!!!




لبياض قلبك ليلى flwr1

مريم العمري
15/10/2008, 04:38 PM
يا لروعتكِ يا ليلى


لي عودة :)

محمد صلاح الحربي
19/10/2008, 01:39 PM
مساحة تأخذ بيد الذهن..
- إن كانت له يد -
إلى رحابة التأمل ..
:
أسرجة مضاءة بالعتمة؟
ذلك أن هناك ما يعتم بالضياء..
إن لم تكن ماركته الروح

:
:
ودائما
كل ما يجيء من آل المطر مطر

أشرف المصري
21/10/2008, 12:00 PM
هذه العتمة مضاءة بك يا ليلى
مضاءة بنورك الزاهي، بعبير بنانك
وهذه النصوص
تخدش الذاكرة وتورطني بالكتابة

ليلى
شعاعك ساطع .. متفرد .. متألق
والكثير الكثير من المعاني السامية في روح الإنسان

تحيتي
flwr1

هند بنت محمد
27/10/2008, 03:02 PM
http://tooofa7a.googlepages.com/912924tvwjj3fnoz.gifhttp://tooofa7a.googlepages.com/912924tvwjj3fnoz.gif
http://tooofa7a.googlepages.com/912924tvwjj3fnoz.gif

للبياض
اشتقناكِ وربي
وكثيرا جدا

http://tooofa7a.googlepages.com/h32236h.png

هند بنت محمد
27/10/2008, 03:04 PM
http://tooofa7a.googlepages.com/912924tvwjj3fnoz.gifhttp://tooofa7a.googlepages.com/912924tvwjj3fnoz.gif
http://tooofa7a.googlepages.com/912924tvwjj3fnoz.gif

له ..
كيف لك أن تغمسني بالعطر ثم تنتشلني منه مجرده من كل الروائح
حتى رائحة الهزيمة ذاتها

http://tooofa7a.googlepages.com/h32236h.png

مُحَمَدْ الحَمامي
27/10/2008, 03:51 PM
لـِ روحٍ فَقَدَت كُلها / ذَاتها
كَيفَ سـَ تُمسي بِدونك ...؟

أشرف المصري
03/12/2008, 07:35 PM
أشرف‘

يا نغم ينبجس في صوت المطر
يا مئذنة تؤذن للإناث كل ليل
يا مساء ينمو مع حبات الكرز

أ يمكن
إدراك المغيب قبل سقوطك في بحر السرد العميق
أ يمكن حقاً إدراك الحلم. قبل أن ينخرنا الحبر


أ يمكن..

ليلى العيسى
03/12/2008, 07:45 PM
أسامَة ، رِيمَا ، مريم ، محمّدْ ، أشرَفْ ، هِنْد
أمنيّة أن أصبِحَ غيمةً
تمْطِركمْ .. بالحبّ و الشُكرِ
يا أسرِجةً تُضيءُ لياليّ المعتمَة ،
:rose:

أشرف المصري
04/12/2008, 06:13 PM
يا حبيبتي..
رأفة بي لا تنامي
كالأشباح لا تتركيني في ليلك الغرير
وحيداً..
لا أريد أن أترعرع في تفاصيل القصيدة

سودة الكنوي
10/04/2009, 02:55 AM
لــ
الصبر و التضحية و الحِلم و التنازلات التي يستغلها
بعضهم أبشع استغلال..

ليلى
أنت البياض و الضوء في العتمة

إيمان بنت عبد الله
10/04/2009, 12:53 PM
للوَطن .. ذلكَ البُعدْ الذي يسكُنني !


حكايّا من اللهفةِ و الإشتياق ..




يا أنتْ .. !



كفى .





/




إيمَان

سودة الكنوي
16/04/2009, 05:26 PM
اشتقت إليك..
حتى أصبحت أتلمس طريقي إلى قلبك..
أما زلت أثيرتك الحبيبة؟؟
أم أن ظلمة البعد قد التهمت مساحات النور التي
غسلناها معا..؟؟

ريم عبد الرحمن
18/11/2009, 02:12 PM
مسافة شاسعة تلك التي كانت تمد ذراعيها بيننا لنتقسم

الحب والحب وأشياء أخرى ..
.
.
.

ليلى
ما أروعك من ليلى
عشت ضاربة في عمق الجمال و لك flwr2